هل الغاية في قوله صلى الله عليه وسلم: "فإذا رأيتموهما فصلوا وادعوا حتى يكشف ما بكم" لمجموع الأمرين بحيث أنه لو سلَّم من الصلاة ولم ينجل أطال الدعاء حتى ينجلي، أم أن الغاية للصلاة فقط بحيث لو سلَّم ولم ينجلِ كرر الصلاة؟

سُئِــلَ عن رجل مسلم‏,‏ يعمل عملًا يستوجب أن يبني له قصر في الجنة‏,‏ ويغرس له غراس باسمه‏.‏ ثم يعمل ذنوبًا يستوجب بها النار‏,‏ فإذا دخل النار‏:‏ كيف يكون اسمه أنه في الجنة وهو في النار‏؟‏‏!‏

ما أقوال المذاهب الأربعة في السواك والطيب بالنسبة للصائم؟

سئل شيخ الإسلام عن قوله صلى الله عليه وسلم‏"‏‏تفترق أمتي ثلاث وسبعين فرقة‏"

من لديه والدٌ لديه نيةٌ حسنة، ولكنه يمارس بعض البدع، ولا يفهم كغيره من شيوخ هذا البلد هذه الصحوة المباركة، فعندما تذكر له هذه الجماعات أطلق العبارات التي يطلقها كثير من الشيوخ من قبيل: "هذا الدين الجديد" أو "المذهب الخامس" فكيف يتعامل معه، وكيف يفهم وكيف يكف عن ذلك؟

هناك من ينادي بربط المطالع كلها بمطالع مكة، حرصاً على وحده الأمة في دخول شهر رمضان المبارك وغيره، فما رأي فضيلتكم؟

هل هذا الكلام حديث أم لا، وهو: "يا زيد تزوج تزدد عفة على عفتك، ولا تتزوج شهبرة ولا كهبرة ولا نهبرة ولا لفوتاً".

هل يجوز أن أصلي صلاة الاستخارة عن أمي وإن جاز ذلك كيف أصليها؟

بعض الناس عندما يريدون الوضوء يتوضؤن داخل الحمامات المخصصة لقضاء الحاجة فيخرجون وقد ابتلت ملابسهم، ولا شك أن الحمامات لا تخلو من النجاسات فهل تصح الصلاة في ملابسهم تلك؟ وهي يجوز لهم فعل ذلك؟

ما معنى هذا الحديث عن سفيان بن أسيد - أو ابن أسد - رضي الله عنه قال‏:‏ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏"‏كبرت خيانة أن تحدث أخاك حديثًا هو لك به مصدق وأنت له به كاذب‏" ‏ [‏رواه أبو داود في ‏"‏سننه‏"‏ من حديث سفيان بن أسيد الحضرمي رضي الله عنه‏]‏‏؟‏

عندي أقارب ولكنهم أصحاب مشاكل كثيرة جداً، ويحبون القيل والقال والكلام في كل من هب ودب، وأريد أن أصلهم كرحم لي، ولكن عند اتصالي بهم -سواء بالذهاب إليهم أو مجيئهم عندي- يسبب لي الكثير من المشاكل، فهل أكتفي فقط بصلتهم عن طريق الهاتف؟ لكي أتجنب كل هذه المصائب والمشاكل؟

رجل كان متزوجًا من ثلاث زوجات وأنجب من الأولى ثلاثة بنات‎ ‎وولدًا واحدًا، ومن الثانية‎ ‎بنتًا واحدة، ومن الثالثة ‏بنتين وولدين‎.‎‏ وقد قام بتطليق زوجته الثانية وأخذ ابنته منها، وأعطاها‎ ‎لزوجته الأولى لكي‎ ‎تربيها مع أطفالها‎.‎‏ وقد ‏اشترى قطعة أرض وبنى عليها بيتًا لزوجته الأولى، علمًا أن الزوجة الأولى أعطته مالها وذهبها وكل ما تملك ‏ووضعته في هذه الأرض‎ ‎والبيت، ففعليا تعتبر قد ساهمت بأكثر من‎ ‎نصف المال المقدر لشراء الأرض والبيت، وباقي ‏الأقساط‎ ‎قام بتسديدها أبنائها عن‎ ‎والدهم، وقد كتب الوالد باسمها هي وأبنائها هذا البيت وهذه الأرض في حياته.‏‎
‎ فهل الابنة التي هي من الزوجة الثانية (التي ربتها الزوجة الأولى ) ترث‎ ‎من هذا البيت وقطعة الأرض المقام عليها‎ ‎البيت؟