إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

وسواس اليمين

 

لديَّ صديق، وقد قام بحلاقة لشعره، وهي ليست بحلاقة عادية، وأبى أن يغيرها، مع أنني تكلمت معه عن تقليد اللاعبين، والمشاهير الأجانب، وقد قال لي: إنه لن يغيرها ما دمت لم آته بحديث صحيح يبين صحة قولي.

 لذلك؛ أرجو من المشايخ والعلماء الكرام أن يأتوني بحديث صحيح يبين أن التقليد الأعمى في الشعر مكروه أو حرام، وفي انتظار أجوبتكم بفارغ الصبر، وشكرًا،،

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا ... أكمل القراءة

الليبرالية .. معناها.. وأهدافها

معنى الليبرالية ؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فالليبرالية -كما في الموسوعة الميسرة في الأديان والمذاهب المعاصرة-: مذهب رأسمالي ينادي بالحرية المطلقة في الميدانين الاقتصادي والسياسي، ففي الميدان السياسي وعلى النطاق الفردي: يؤكد هذا المذهب على القبول بأفكار الغير وأفعاله ... أكمل القراءة

تارك الصلاة كسلا هل يكفر عنه سعيه على الرزق

توفي رجل و كان لا يحافظ على الصلاة فأحياناً يصلي وأحيانا ً أخرى لا يصلي ويتهاون فيها تكاسلا ً، وعند موته وعظنا أحد الصالحين موعظة على قبره يذكر من وعيد الله  الموت هو نهاية كل إنسان فيجب أن يعمل كل إنسان لهذا اليوم وأثناء الموعظة قال الواعظ " إن هناك من الذنوب من لا يكفرها إلا السعى على الرزق " لأن هذا الرجل كان يسعى فى طلب الرزق لكونه له أبناء فى مراحل التعليم المختلفة واثنان منهم يتلقون العلم الشرعي والدخل قليل ولا يكاد يكفيه وكان عمله شاقا جدا ً ومتعب ومرهق، لذا نرجو بيان التالى :
1- ما مدى صحة هذا القول "إن هناك من الذنوب لا يكفرها إلا السعى على الرزق ؟"
2- على الرغم من كونه كان يتهاون في أداء الصلاة و رزقه الله بأولاد صالحين، فهل يشفعون له يوم القيامة؟
3-ما هي أفضل الأعمال التي نهبها لهذا الانسان حتى يتجاوز الله عنه و يعفو عنه ؟
4- مات هذا الانسان بداء البطن"الاستسقاء "، فهل يأخذ أجر الشهيد كما أخبرنا رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم؟
5- مات هذا الانسان في شهر رمضان فهل يشفع فيه هذا الشهر؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:  فإن تكفير الكسب للذنوب قد روي فيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:  إن من الذنوب ذنوبا لا يكفرها الصلاة ولا الصيام ولا الحج ولا العمرة، قالوا: فما يكفرها يا رسول الله؟ قال: الهموم في طلب ... أكمل القراءة

زوجها لا يصلي ولا يصوم

و بعد: فأنا أعيش بفرنسا و متزوجة من رجل مسلم، لكن لا علاقة له بالإسلام، حيث إنه لا يصوم و لا يصلي ويشرب الخمر كذلك، وأنا  مسلمة وأقوم بواجباتي الدينية من صلاة و صوم، ولديه أطفال من زوجته الأولى النصرانية، ونفس الشيء لا صيام ولا صلاة، فسؤالي هو:1ـ هل الله يبارك لي في هذا الزواج؟ أم أنه غلط في غلط؟ 2-هل في رمضان يصح لي أن أطبخ لهم ونأكل من نفس الأكل على مائدة الإفطار؟ علما أن زوجي يشرب الخمر ـ حتى في رمضان ـ فهل يجوز لي الصيام وأنا معهم؟ 3 - وهل حياتي معه جائزة أم باطلة؟ مع العلم أنه لا يفكر بشيء يخص الإسلام نهائيا، ومع العلم أيضا أن لدي طفل منه.

 الرجاء الجواب على أسئلتي التي تجعلني في حيرة دائما.

 و لكم جزيل الشكر.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فعليك أن تنصحي لزوجك هذا وتذكريه بأن ما يفعله من ترك الصلاة والصيام وتعاطي الخمر من أكبر الكبائر، بل إن ترك الصلاة بالكلية كفر أكبر مخرج من الملة على الراجح من كلام أهل العلم.فإن أصر على ما هو عليه فلا يجوز لك البقاء معه، بل تجب عليك ... أكمل القراءة

حكم الاستعانة بالقوات الأجنبية الكافرة في الدفاع عن بلاد المسلمين

ما حكم الاستعانة بالقوات الأجنبية الكافرة في الدفاع عن بلاد المسلمين؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فقد اختلف الفقهاء فى جواز الاستعانة بغير المسلمين للدفاع عن بلاد المسلمين: • فأجازه الجمهور مطلقًا بشرط: أن يستقيموا على أوامر الحاكم المسلم ونواهيه، وأن يضمن المسلمون عدم تدخل الكفار فى شؤونهم، وأن ... أكمل القراءة

بر الأب بعد وفاته

السَّلام عليكم ورحْمة الله وبركاته

إنَّني - سيدي الفاضل - عشت أيَّام عمري كلَّها لم أقدِّم شيئًا لأبي، ولا كنتُ بارَّة به، مع أنه - والله - كان نعم الأبُ في خُلُقه، وكل الكلام لا يعبِّر شيئًا عن شخصه الكَريم، ولا قلبه الرَّحيم؛ ولكنه كان مقصِّرًا في الصَّلاة، لا أعلم، يمكن بسبب مرضه.

لكن كانت صدْمة موته وفراقه مفجعة لي جدًّا، وأحس بتأنيب ضمير، لا أعرف ماذا أعمل؟ نفسي أقدِّم له عملاً صالحًا، نفسي أطلب منه الغُفْران، قد ختمت له القرآن، هل ذلك جائز؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فإنَّ برَّ الوالدين لا ينقطِع بموتِهما، بل هو ممتد؛ فقد روى مسلم في صحيحه، عن أبي هُرَيْرة - رضِي الله عنْه - مرفوعًا: «إذا مات ابنُ آدَم انقطع عملُه إلاَّ من ثلاث: صدقة جارية، أو عِلْم ينتفع به، أو ولد صالح ... أكمل القراءة

حكم الاكتتاب في شركة: "دار الأركان"

ما حكم الاكتتاب في شركة: "دار الأركان"؟
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: فإن نشاط هذه الشركة في الاستثمار والتطوير العقاري. وهو نشاط مباح. ويتبين من خلال قراءة نشرة الإصدار الخاصة بها أن تعاملاتها البنكية من عقود تمويل وودائع وغيرها مجازة من هيئات شرعية للبنوك التي تتعامل معها، وبناء على ذلك فلا يظهر ما يمنع شرعاً من ... أكمل القراءة

من تذكر أثناء القراءة أنه يسر في محل الجهر أو العكس

ما حكم من قام بالتورك في التشهد الأول ثم تذكر أثناءه وعاد إلى الجلسة العادية هل يسجد سجود زيادة وإن لم يفعل ذلك (أي سجود الزيادة) هل تبطل صلاته ؟ نفس الحالة لمن كان يجهر في موضع سر ثم  تذكر أثناء القراءة هل يعيد القراءة سرا وإن فعل ذلك هل يسجد سجود زيادة  وإن لم يفعل ذلك( أي سجود الزيادة) هل تبطل صلاته.

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد سبق أن ذكرنا خلاف الأئمة في هيئة الجلوس في الصلاة ـ ومن خلالها يتبين أن مذهب مالك رحمه الله تعالى في الجلوس للتشهدين وفيما بين السجدتين هو التورك. ولو أن أحدا جلس متوركا في الجلسة الأولى وأراد أن يغير جلسته من التورك ... أكمل القراءة

يقين الإمام مقدم على يقين المأموم الواحد

أنهى الإمام الصلاة بالسلام في صلاة العصر فإذا بأحد المأمومين يقول للإمام ائت بسجدة سهو فسأل الأمام لم؟ فقال المأموم نسيت سجدة في الركعة الأخيرة، فسأل الإمام المصلين فسكتوا وسأل الذي بادره بذلك لم لم تسبح حال النسيان؟ فقال كنت سأفعل، ولكنني سكتت فسجد الإمام سجدتي السهو ثم سلم وحدث لغط بالمسجد وانصرف غالبية المصلين وتحدث الإمام مع البعض الذي بقي يتحاور معه على أن سجود السهو لا يجبر نسيان السجدة ولكن الإمام متيقن من تمام الصلاة وإنما سجد لئلا يحدث الهرج ثم قال البعض الذي مكث في المسجد نعيد الصلاة فأقيمت الصلاة مرة أخرى وصلى بهم الإمام مرة ثانية، فما الحكم في ذلك؟ وماحكم المصلين الذين انصرفوا بعد الصلاة الأولى؟ أفتونا أثابكم الله.
 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فإذا كان الإمام على يقين من أنه لم يترك سجدة فلا يلتفت إلى ما يقوله المأموم، ولو أشارإليه أو أخبره قبل السلام، لأن يقين الإمام مقدم على يقين المأموم الواحد.وعليه، فإن دعوى المأموم المذكور أن الإمام نسي سجدة لا يؤثر على صحة ... أكمل القراءة

حكم من كان كثير الشك في الصلاة، ومتى يسجد للسهو؟

دائمًا أسهو في السجود، فإذا أطلت السجود وأثناء السجدة أتساءل أي سجدة هذه: الأولى أم الثانية؟ وربما تكون الثانية، فهل يجب عليّ أن آتي بسجدة، ثم بعد ذلك أسجد للسهو قبل السلام؟ وعندما أقف قبل أن أقرأ أتذكر هل سجدت سجدة أم سجدتين؟ فماذا أفعل حينها؟ وقبل الصلاة أحاول أن لا أحدث نفسي، ولكني منذ أن أبدأ في الصلاة يبدأ حديث النفس رغمًا عني، ودائمًا أثناء الصلاة أقف عند الركوع، أو السجود، أو بين السجدتين، أو عند القيام، ولا أعرف أين أنا، وفي أي ركعة، أو في أي سجدة، وأقف لدقائق عديدة، وأحاول أتذكر وأحاول، ولكن لا أتذكر أي شيء مما يجعلني أقطع الصلاة، فهل فعلي صحيح؟ وإذا أتاني هذا النسيان فماذا أفعل؛ لأني لا أتذكر شيئًا أبدًا؟ أرجو التوضيح متى يكون سجودي قبل السلام ومتى يكون بعده في هذه الحالات؟

 

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد: فإن كان الشك يأتيك يوميًا، ولو تنوعت مواطنه، فإنه يكون شكًا مستنكحًا، وحينئذ يجوز لك البناء على الأكثر، وعلى ذلك فإن شككت في كونك في السجدة الأولى أو الثانية، فلك أن تعتبريها الثانية، وكذلك إن شككت هل سجدت سجدة أم سجدتين فلك أن ... أكمل القراءة

ما معنى شهداء فى الحديث ”لا يكون اللعانون شهداء .. الحديث”؟

ما معنى “شهداء” في الحديث، «لا يكون اللاعنون شهداء أو شفعاء يوم القيامة»؟

 

هذا رواه مسلم، من حديث أم الدرداء عن أبي الدرداء رضي الله عنه، أنه عليه الصلاة والسلام قال: «لا يكون اللعانون شفعاء ولا شهداء يوم القيامة» (1). وروى مسلم عن أبي هريرة أنه عليه الصلاة والسلام قال: «لا ينبغي لصديق أن يكون لعانًا» (2). وعند مسلم عن أبي هريرة أنه عليه ... أكمل القراءة

من غلبته الوساوس حتى ترك الصلاة

بسم الله الرحمن الرحيم

يا شيخ، أنا من عائلةٍ عانتْ ما عانت من التفكُّك الأسري بِشكلٍ لا يَحتمِلُه العقل، ولا تستوْعِبُه الجبال لثقَلِه، المهمُّ أني في البيت بعد قرابة التَّاسعة عشر من عمري اتَّجهت إلى الصَّلاة - والحمد لله - فالتزمتُ التزام المساجِد الرَّائعة حتَّى إني في خلال أشهر قليلة أصبحت أدعو أصدقائي إلى الخير والصَّلاة.

لكن ظروف بيتِنا التَّعيسة حالت دون إكْمال مسيرتِي، وبدأتُ بالتَّقاعُس عن المسجِد، وأنا بين رجوع إلى المسجِد وإخفاق، وصعود إيماني وانتكاسة، واستمرار وانقطاع، وهكذا.

حتَّى استفحلتِ المسألة وأصبحتُ بسبب ظرفي القاسي تاركًا للصَّلاة، وقمتُ بتأخيرها وقضائها فيما بعد؛ لكنِ استمرَّت الظُّروف المؤلمة حتَّى تركت الصَّلاة نهائيًّا، ثمَّ رجعتُ بانطلاق شديد فرجعْتُ أصلِّي، فدخلتُ الكليَّة، ومع رغْم الاختلاط الموجود في كليَّات العِراق بقيت محافظًا على ديني، واستمْتَعتُ بإيماني حتَّى تلاشتِ القوَّة الإيمانيَّة، وعُدت تاركًا للصَّلاة وجاهِزًا للمنكرات، ومن صعود إيماني والتزام إسلامي إلى هبوط ساقط وقبيح، وهكذا.

الأدْهى والأمرُّ هو أنِّي بعد فترات عند سماع القرآن أتلفَّظ في قلبي بكلِمات قبيحة جدًّا جدًّا جدًّا، حتَّى تطوَّرت المسألة وقُمْتُ أستضْعِف الآيات القُرآنيَّة وأُكَذِّبها وأكفر في قلبي فقط؛ لكن مع عدم رضاي عن هذِه القضيَّة الَّتي يندى لها الجبين، وعند قراءة القرآن أو سماعه أتكلَّم عن الله بأمور حسَّاسة.

وأصبح الشَّك بذات الله مُسَيْطرًا عليَّ حتَّى كرِهْتُ سماع القُران، ومع كل هذا ازدادت هُمومي وكثُرت دُيوني، وازددتُ بعدًا عن الله، حتَّى نفسي نسيتها، وكثرت مصائبي ومتاعبي، حتىَّ اكتشفتُ من خِلال قراءتي للقُرآن أني (أُفتن في كلِّ عامٍ مرَّة أو مرَّتين) وللأسف الشَّديد جدًّا جدًّا جدًّا جدًّا.

إن آيات المُنافِقِين تنطبِق عليَّ في كثيرٍ من الأحْوال، لكنِّي لم أستسلِم؛ بل دائمًا أدْعو الله - عزَّ وجلَّ - أن يهديَني لصِراطِه المستقيم.

فكنتُ أسعى جاهدًا في الدُّعاء، حتَّى إنِّي أظلُّ للصَّباح الباكر أدعو الله وأناجيه أن يُخَلِّصني من الشَّكِّ في جلالِه العظيم، وأن يهديني للصَّلاة؛ لكن لا أعلم هل الله - سبحانه - لا يُريد أن يهْديني، لا أعرف.

مع العلم أنا أحب أن أعمل الخير للآخَرين دائمًا، ويرتاح بالي حين أخدم كلَّ واحد يأْتي يريد المساعدة، وتذرف دموعي على أي حالة إنسانيَّة، وقلبي من النَّوع الذي يرْضى ويُسامح، حتَّى مع أعدائي وأنا أفتخِر أنِّي طيِّب القلْب؛ لكن هذا لا ينفع بدون رِضا الله - عزَّ وجلَّ.

وأنا الآن أعمل على سماع القرآن لينظُر الله لي بعيْنِ الرَّحمة، ويلتفِت بِرحْمته الواسِعة لكي أعالج عقيدتي الفاسدة للأسف، بكلامِه العظيم العظيم العظيم.

أريد تغْيير حياتي من الِجْذر أرْجوكم ساعدوني.

أريد أن أؤمن بالله على مراد الله، وعلمه، وحكمته، وليْس على هواي وعِلْمي المَحْدود والفاسد.

هل هُناك توْبة من خلال الاعتِقاد الفاسِد الَّذي رافَقني سنينَ طويلة؟

وما هو الحلُّ الشَّافي لِهذه الحالة؟

وهل أستطيع أن أصلِّي وأستمر وأستمر وأستمر؟

أريد بحقٍّ أن يلتفِت لي الله - عزَّ وجلَّ - وأن يُسامِحَني، وأريد أن أمارِس حياةً جديدةً قريبةً من الله، وبعيدة عن الكُفْر.

أريد ردًّا مُقنعًا وعلميًّا حتَّى وإن كان جارحًا، أنقذوني، أنقذوني.

أنقذوني، أنقذوني، أنقذوني قبل أن يُوافيَنِي أجلي وأنا على هذِه الحال.

والسَّلام عليْكم ورحْمة الله وبركاتُه.

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فإن ما ينتابُك عند سماع القُرآن، فهو وسوسة من الشَّيطان يُلقيها في قلبك ليفسد عليْك دينك، ويصْرِفَك عن الحقِّ، وقد جرى هذا للصَّحابة - رضْوان الله عليْهِم - فعن أبِي هُرَيْرة - رضِي الله عنْه - قال: جاء أُنَاس من ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
9 محرم 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً