إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة

هل يعد تصرفي لباس شهره ؟

اصلي بالمسجد التروايح لكن البس لباس الصلاه للراحه به اكثر وهو يكون ملون بينما باقي النساء يرتدون العبايه السوداء ، هل تصرفي هذا جائز ام يعد لباس شهره ؟
فإن كان الحجاب الذي تلبسيه منضيطًا بالضوابط المذكورة في الفتوى: الحجاب الشرعيفليس لباس شهرة لأن لبس الأسود ليس متعينا. أكمل القراءة

مدة بقاء النبي صلى الله عليه وسلم في بطن أمه

كم مكث النبي عليه الصلاة والسلام في بطن أمه؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد ذكر بعض كتب أهل السير اختلافا في مدة حمل آمنة برسول الله صلى الله عليه وسلم ولكنهم لم يأتوا بما يعتمد عليه من الأقوال، والظاهر أنه كان حملا طبيعيا وأنه مكث في بطن أمه مثل ما يمكث غيره.قال أبو الفرج ابن ... أكمل القراءة

من أسماء مكة المكرمة

ما هي أسماء مكة المكرمة؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فقد ذكر ابن كثير رحمه الله تعالى في تفسيره: وقد ذكروا لمكة أسماء كثيرة: مكة، وبكة، والبيت العتيق، والبيت الحرام، والبلد الأمين، والمأمون، وأم رحم، وأم القرى، وصلاح، والعرش على وزن بدر، والقادس لأنها تطهر من الذنوب، ... أكمل القراءة

عُمْرعبد المطلب حين قدم مكة لأول مرة

كم كان عمر عبد المطلب جد النبي (صلى الله عليه وسلم) حين قدم إلى مكة لأول مرة؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد ذكر صاحب الرحيق المختوم أن عمره آنذاك كان سبع سنين أو ثماني سنين.والله أعلم. أكمل القراءة

حكم الاجتماع للقراءة ثم الذبح عند الختم

هل الاجتماع لقراءة القرآن وختمه وذبح شاة عند الختم جائز أم لا؟ وإن كان جائزاً فما الدليل؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

حكم البقاء عرياناً في غرفة منفرداً أو في أثناء النوم

هذا الباب هل يفيد أن الإنسان لا يغتسل وهو متعرٍ، ولابد أن يستر عورته المغلظة حتى إذا كان لوحده في الحمامات الموجودة الآن؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

حج متمتعا ولم يسع جهلا

حججت أنا وخالي ووالدتي متمتعين، فأخذنا العمرة وحللنا وأحرمنا وأدينا مناسك الحج كلها، ماعدا سعي الحج ظناً من والدتي أن سعي العمرة يكفي وهي جاهلة عن الحكم، وأنا كنت في الثالثة عشرة من عمري، ولكن كنت بالغة حينها، وبعدها تزوجت ولم أعلم أن علي شيئاً إلا بالصدفة من بعض الداعيات. فما علي أن أفعل الآن علماً بأن خالي توفي؟

وسأذهب بإذن الله إلى مكة لأداء العمرة، فبماذا أبدأ؟ وهل علي أن أذهب إلى الميقات بعد فعل سعي الحج السابق إذا كان علي ذلك، والإحرام بالعمرة الجديدة؟ وماذا عن عقد الزواج إذا لم أكن تحللت من النسك حتى الآن علماً بأن لي 38 سنة متزوجة.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فمن ترك السعي جاهلاً ثم رجع إلى بلده فالواجبُ عليه أن يرجع إلى مكة إذا علم، فيأتي بالسعي لأنه لا يزال مُحرماً، ولا يحلُ التحلل الثاني إلا بالإتيان بالسعي.فالواجبُ عليكِ أن تذهبي إلى مكة، فتسعي بين الصفا والمروة، وإن أردتِ الإتيان بعمرة ... أكمل القراءة

حكم صلاة المرأة في المسجد النبوي

هل يُضاعف للمرأة صلاتها في المسجد النبوي؟

ورد أن الصلاة في المسجد النبوي تُضاعف بألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام لكن ورد أن خير صلاة المرأة في بيتها، ولكن إذا قدمت المرأة من مكان بعيد إلى المدينة النبوية فالمُختار لها الصلاة في الحرم النبوي في الأماكن المحجوزة للنساء، وتخرج غير مُتجملة، ولا ... أكمل القراءة

أول من فسر الاستواء بالعلو

من هو أول من فسر الاستواء بالعلو؟ هل الرسول، أم الصحابة، أم الأئمة الأربعة؟ علمًا بأن عقيدتي فيها كما قال الإمام مالك: الاستواء معلوم، والكيفية مجهول، والسؤال عنة بدعة.

الحمدُ لله والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فإن استِواء الله على العرْش بذاته بعد خلْق السَّماوات والأرْض، فإنَّما عُلم بالسَّمع - أدلَّة الكتاب والسنَّة - وهو صفة خبريَّة سمعيَّة، من صفات الأفعال التابعة للمشيئة والقدْرة؛ قال تعالى: {الرَّحْمنُ عَلَى العَرْشِ ... أكمل القراءة

هل يجوز أن أطالب والدي بميراثي لتسديد ديوني

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . انا شاب متزوج واب لاربع ابناء من فلسطين مشكلتي هي .. ضاقت فيه سبل الحياة والتحقت بديون مادية باهضة وفقط السيطرة على تسديها وسبب هذة الديون العمار في المنزل ، لا اجد سبل سد هذه الحاجة بكل الاتحاهات سؤالي لكم من ناحية شرعية والدي على قيد الحياة ويمتلك ثروة من الاراضي هل يجوز مطالبته بميراثي من الارض واقوم ببيعها وتسديد حاجتي ؟ وبارك الله فيكم

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فمن المعلوم أن المواريثُ من حدود الله التي يجب الوقوفُ معها وعدمُ مجاوزتها، ولا القصورُ عنها، ولا الاحتيال على إبطال الشرع بحرمان بعض الورثة حقهم، أو عدم اعتبار شروطها، ومن يخالفْ ذلك، توعَّده الله بالعذاب الأليم، ... أكمل القراءة

حكم طواف من شك في الطهارة أثناءه

قبل سنتين تقريبًا اعتمرت، وكنت دائمًا أشك في طهارتي، ومن النادر أن لا يحدث معي غير ذلك، حتى في المنزل بعد أن أتوضأ أذهب للصلاة مباشرة، ومع ذلك أشك وأشعر كأنه سينتقض وضوئي، فأمسك نفسي، ولكني أشعر برطوبة خفيفة من الخلف، فإذا شككت في طهارتي لم أعد أشعر بشيء، وهذا ما حدث معي عندما ذهبت للعمرة، فبعد أن توضأت بفترة يسيرة شعرت بأن وضوئي سينتقض، فأمسكت نفسي، ولكن شعرت برطوبة خفيفة من الخلف كما في كل مرة، فاعتمرت، ولم أشعر بعدها بشيء طول وقت العمرة، وكنت أثناء العمرة أفكر بأني أعيدها، ولكني عدت بعدها للمنزل، وكنت متضايقة، ولم أشعر بالعمرة من حزني، فهذا الشعور يصاحبني كلما توضأت، وهممت بالعبادة، ولكن بعد أن أشك يزول، فلا أشعر بشيء، وإن طال الوقت، لكن إن أعدت الوضوء يعود إلا نادرًا، مع العلم أني لم أعد الوضوء للعمرة، واكتفيت بوضوئي السابق، فهل عليّ شيء؟

فأنا منذ سنتين وأنا لست مرتاحة، وأخاف أن يكون عليّ شيء، وقد اعتمرت بعدها بعد مرور سنة والحمد لله، وكم أحب أن أذهب للعمرة، ولكن هذا الأمر يحول بيني وبينها، فأصبحت خائفة، وأخشى أن يحدث معي نفس الأمر في الحج إن تيسر لي وإن عاودني الشك مرة أخرى أثناء الصلاة، أو العمرة، فهل يلزمني إعادة الوضوء؛ لأن ما أشعر به فعلًا ليس وهمًا؟ 

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فمما لا ريب فيه أن ما تشعرين به ويتكرر معك حصوله هو مجرد وسواس بدليل قولك "فإذا شككت بطهارتي لم أعد أشعر بشيء".وعليه؛ فإن عمرتك صحيحة، والواجب عليك هو قطع دابر تلك الوسوسة التي تلازمك، وذلك بالإعراض التام عنها، ... أكمل القراءة

الفاصل اليسير بين أشواط الطواف لا يضر

قمت بأداء عمرة منذ أكثر من عام، وأثناء الطواف قمت بالمزاحمة على استلام الحجر الأسود فسقط الرداء فتراجعت عدة خطوات وقمت بإزالة الرداء نهائياً ثم أعدت ارتداءه وتركيب عدة دبابيس واستغرقت المحاولة 4 أو 5 دقائق، ثم أكملت الطواف، فهل يعتبر هذا فاصلاً يسيراً عرفاً عند المالكية والحنابلة؟ 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فقد بينا حكم الموالاة في الطواف ورجحنا القول بأنها سنة، وذلك في الفتوى.وعليه، فطوافك صحيح بكل حال ولا داعي لهذا القلق، وأما على القول بوجوب الموالاة: فالذي يظهر أنها لم تنقطع وأنك لم تزل في طوافك، وأن مجرد تعديل الثياب لإتمام ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
10 صفر 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً