أنا شاب أخاف على أختي وخطيبتي من الحرام، ولا أنكر أنني أغار عليهما كثيراً؛ لأن هذا شيءٌ موجودٌ بالفطرة، وكلما ذهبت إحداهما إلى طبيب لإجراء فحوصات طبية؛ واحتاج الطبيب إلى الكشف عن أجسادهنَّ - اشتعلت غَيْرَتي، وأحسستُ أن هذا حرامٌ، خاصةً وأن أغلب هؤلاء الأطباء رجال؛ فضلاً عن كونهم شباباً لا كهولاً!

ومما زاد من هذه المشكلة: أن خطيبتي مريضة باضطراب ضغط الدم، تُعالج من هذا المرض علاجاً كميائياً؛ بالحقن في منطقة (العضل)، وكثيراً ما يضطرب ضغطها، وقد يكون هذا في منتصف الليل –مثلاً- فتتجه عند هذا إلى أقرب (صيدلية) مع أمها؛ فلا تجد من يحقنها سوى صيدلي شاب -وقد لا يكون صيدلانياً أصلاً- فتضطر عندئذ إلى الكشف عن جسدها لديه؛ ليحقنها بالجرعة العلاجية!!

فما حكم كشف المرأة عن جسدها للطبيب والصيدلي الذكر؛ بغرض الكشف والعلاج؟

هل الجن يعلمون الغيب؟

من هي أم البنين؟

من هو الدجال ؟ ولماذا حذر الأنبياء أقوامهم منه مع أنه لا يخرج إلا في آخر الزمان؟

1 - ما حكم من لديه أكثر من سبع سنين ينوي الصيام ويصبح صائماً ولكن ولاعتقاد خاطئ وجهلاً بالأحكام كان يعتقد أن صومه قد بطل؛ فيفطر ولا يكمل يومه ذلك؟

2 - أحد الشهور لم ينو صيامها مطلقاً، بل كان مفطراً طوال الشهر، ما كيفية القضاء والكفارة؟

هل الصلاة في الساحات المحيطة بالحرم المكي الشريف أو المسجد النبوي لها نفس الأفضلية والأجر الذي يحصلِّ من الصلاة داخل الحرمين الشريفين؟ أرشدونا مأجورين.

يوجد لدى زوجتي حليّ ذهب وهي تستعمله لنفسها، وقد سمعت بأن بعض المشايخ أفتى بعدم وجوب الزكاة فيه والبعض الآخر أفتى بوجوب الزكاة، نرجو النصح في ذلك والتوجيه حول الزكاة في هذه الحلي.

نريد جواباً شافياً حول حديث الجارية التي قالت: "إني كنت نذرت إن ردك الله صالحاً أن أضرب عندك بالدف" قال: "إن كنت فعلت، فافعلي، وإن كنت لم تفعلي فلا تفعلي"، وهل تدل على مسألة ضرب الدف للرجال؟

ما حكم وليمة الموت أي الصدقة سواء كانت من الوالد أو غير الوالد واجتماع الناس عليها؟

إذا أذن المؤذن للصلاة والمرأة شعرها مكشوف وهي في بيتها أو بيت أهلها أو عند الجيران ولا يراها غير المحارم أو النساء، فهل هذا حرام؟ وأن الملائكة تلعنها طوال مدة الأذان؟

وقفت على حوار بين العلامة محمد الصالح العثيمين رحمة الله عليه وبين أحد المستفتين حول صفة العمامة التي يُمسح عليها:
فقال السائل: "تقريباً للفهم هل هي مثل عمامة الإخوان الأفغان والسودانيين؟"
فقال الشيخ: "مثل الأفغان والسودانيين وغيرهم، وكذلك بالنسبة لما يلبسه البعض أيام الشتاء كالقبعة التي تكون شاملة للرأس كله، وفيها طوق من أسفل من عند الرقبة؛ فهذه لها حكم العمامة".
هل عند فضيلتكم فكرة عن صورة هذه القبعات التي يعنيها الشيخ رحمه الله؟
ثم هل يجوز أن يمسح على الشماغ إذا أحكم الإنسان ربطه وجعله على صفة وهيئة مشابهة للعمامة؟

إذا فرغ المصلي من صلاته وأراد أن يسلم فهل يقول: "السلام عليكم ورحمة الله وبركاته"، يميناً ثم شمالاً، أم يقول: "السلام عليكم ورحمة الله" فقط؟ وما حكم صلاة من فعل ذلك بزيادة: "وبركاته"؟