تعلمون أن عامة المسلمين مقبلون على شهر عظيم فضيل، يجامع الفرحة بقدوم هذا الشهر الكريم ينسى بعضنا ما حل بإخواننا في كافة بقاع الأرض، حبذا لو تذكرون عامة المسلمين بالإنفاق في سبيل الله حتى تكتب في ميزان حسنات الجميع؟

ينصح بعض الشيوخ الناس الذين تعود عليهم فوائد مالية من البنوك بأنها حرام، ولا يجوز التصرف فيها، والابتعاد عنها، وفي نفس الوقت يقولون لهم أعطوها الفقراء والمساكين واليتامى، فكيف يُخرج الحرام من نفسه ويعطيه لغيره، وإن الله لا يقبل إلا طيباً؟ فهل يجوز ذلك؟ وهل يجوز صرفه على المدارس والمستشفيات؟ لأننا نعلم أنه من أكل الحرام لا يقبل له دعاء فمن باب أولى أن لا نعطيه أفراداً بعينهم.

أرغب في شراء أسهم من إحدى شركات الاستثمار الإسلامية، وسيكون شراؤها عن طريق التقسيط من الراتب، وفي نيتي أن أبقيها في ملكي ثم أبيعها متى ارتفع سعرها، وربما يتم بيعها والأقساط لم تنته بعد، وسؤالي هو عن حكم هذه المعاملة، وهل تكون داخلة في بيع الدين بالدين؟

هل يجوز دفن غير المسلم في مقابر المسلمين؟

ما الحكم لو اتفق الكسوف في وقت صلاة حاضرة؟

اصطدم رجل بقطار فمات، هل على سائق القطار دية أو كفارة؟

ما حكم تشقير الحواجب للنساء؟

أسأل عن بعض الألفاظ التي ترد في الأغاني وحكم ترديد الناس لها؟ حيث أنهم يقولون أنهم لا يقصدون معناها, وذلك مثل قولهم: "أعبد في جمالك"، وقولهم: "بعد ربي سجدوا عبدوك", وقولهم: "وحياة حبك", والكلمات التي فيها لوم وذم للزمن، وما شابه ذلك، كما أسأل عن تأجير المحلات التجارية لمن يقومون ببيع الأغاني وترويجها؟

إذا كان الراتب مثلاً خمسة آلاف، وحال عليه الحول لكن صرف منه ثلاثة آلاف، فكم يزكي؟

هل يجوز دفع غرامات عدم السداد أو التأخير للتأمينات الاجتماعية؟ حيث تطلب التأمينات الاجتماعية دفع المستحقات كاملة مع الغرامات، ولكن حساب تلك الغرامات حساب مركب حيث تزداد الغرامة عن كل شهر تأخير أو عدم سداد! وقد تصل تلك الغرامات إلى ضعف المبلغ المستحق مرتين!

طفلٌ أحرم ثم نزع الإحرام قبل إكمال العمرة، فماذا عليه؟ علماً بأنه قد بلغ واعتمر بعد ذلك بدون نية إكمال العمرة المذكورة؟

أريد العمرة أو الحج ولكن توجد عليّ ديون، والدائنون هم إخوتي وعشيرتي ويمهلونني فرصه للسداد، فهل أعتمر وأحج ثم أسدد الدين؟