رجل اشترى شقة من جهاز مدينة العبور في مصر من صاحب الشقة الأصلي، ودفع له مبلغ 76 ألف جنيه مصري، والشقة باقي عليها أقساط في بنك "التعمير والإسكان" بواقع 350 جنيه مصري لمدة 40 عام، وهناك طريقتان أخريان للسداد: إما دفع المبلغ المتبقي كله "كاش" وهو مثلاً 35 ألف جنيه، والطريقة الأخرى دفعه على أقساط سواء شهرية أو سنوية، وهنا يزيد المبلغ المتبقي عن 35 ألف جنيه.
السؤال: هل هذا التعامل ربا أم حلال؟ جزاك الله خيراً.

جرت عادة عند بعض الناس في حفلات الزواج، وهي أنهم يحضرون منشدا ومعه فرقة طبول في غرفة، ثم يصورونه وتبث الصورة أمام النساء يرقصن على صوته، فهل ذلك جائز؟

إذا أردت أن أخرج من الشراكة في مركز الأشعة؛ هل يحسب ثمن الأجهزة ونسبتي فيها فقط أم يوضع في الاعتبار اسم وسمعة المكان - حيث أن الأجهزة سعرها ينخفض ولكن سمعة المركز أفضل مما كان عند بدأ الشراكة -؟ أرجو الإفادة.

هل الموظفون في الجمعيات الخيرية والدعوية يشاركون المتبرعين والدعاة في الأجر؟

من كان عمره سبع عشرة سنة وهو يستطيع الحج، ووالده يرفض أن يحج، هل يعصي والده أم يطيعه؟

كنت أشترى الذهب منذ صغرى لحبي لاقتنائه و لبسه ولا أفكر أبداً في بيعه عند الحاجة وكنت ارتديه، وبعد أن تزوجت زادت كمية الذهب عندي وكنت ارتديها، ولكن سافرت مع زوجي و تركت هذا الذهب عند أمي منذ خمسة سنوات وهذا السفر هو المانع من استخدامه فهل عليه زكاة؟ المشكلة الكبيرة أنني لا أعلم مقداره أبدا فهو ليس بالكثير ولا القليل وأنا لا أتذكر ما عندي فعلا فلا أستطيع أن أحصيه ولا على سبيل التقييم.

أولا: ما هو مقدار زكاة الذهب؟

ثانيا:هل على ذهبي زكاة في الخمس سنوات الماضية؟

ثالثا:ماذا أفعل وأنا لا أستطيع تقدير ذهبي وأمي كبيرة لا تستطيع أن تفيدني؟ فهل أخرج أي مبلغ بنية الزكاة وكم يكون؟

حدث خلاف بيني وزوجتي وأهلها استمر لفترة طويلة وبعد ذلك حدث الطلاق بحيث قلت باسمها طالق مرة واحدة فقط بحضور اثنين من إخواني وكانت نيتي في ذلك الوقت أن لا تعود لي مرة أخرى نظراً لتصرفات أهلها التي أجبرتني على ذلك، هل من الممكن أن استرجعها علما بأن لها ثلاثة أطفال وقد مر على طلاقها مدة ثلاث سنوات؟

هل يجوز إعطاء زكاة الفطر للمجاهدين؟

اللقطة، هل يجب دفع الزكاة عليها بعد مرور الحول؟

جامعت زوجتي في نهار رمضان من الدبر

من حج متنفلاً على حساب غيره وهو مقتدر، ما حكم حجه؟

قال البربهاري كما في شرح السنة : "وآخر عاند الحق وخالف من كان قبله من المتقين، حقيق على من يعرفه أن يحذر الناس منه ويبين قصته"، هل العموم المستفاد من قول هذا الإمام في قوله: "من يعرفه" أي (مَنْ الموصولة) يدخل فيه العالم وطالب العلم وغيرهم من عوام المسلمين ممن عرف حال المبتدع عن طريق العلماء؟ أفيجوز له أن يحذر منه أم هذا خاص بالعلماء؟