المرأة التي أدت العمرة أو الحج وهي منقبة هل عليها شيء؟

هناك كثير من الأدوية تحوي كميات مختلفة من الكحول تتراوح بين 10ر0% و 25% ومعظم هذه الأدوية من أدوية الزكام واحتقان الحنجرة والسعال وغيرها من الأمراض السائدة.

وتمثل هذه الأدوية الحاوية للكحول ما يقارب 95% من الأدوية في هذا المجال مما يجعل الحصول على الأدوية الخالية من الكحول عملية صعبة أو متعذرة، فما حكم تناول هذه الأدوية؟

نويت الحج هذا العام، لكن زوجتي ترضع، فقررت تأجيل الحج إلى السنة القادمة إن شاء الله، مع العلم أن حالتي المادية ميسرة والحمد لله، فهل علي شيء؟

رجلٌ اشترى أرضاً بالتَّقسيط، وينوي أن يبيعَها بعد عشر سنوات إذا ارتفع سعرها، فهل فيها زكاةٌ؟ وإذا كان فيها زكاةٌ فهل يخصم الأقساط المؤجَّلة من نصاب الزكاة؟

فيما يتعلق ببعض زيارة الأولياء أمواتًا، يذهب الناس عندهم إذا وقع لهم شيء كالجفاف والأمراض أو ما أشبه ذلك يذبحون عندهم شاة أو دجاجة لأجل أن يعطيهم الله ماء المطر أو يشفي لهم المريض. 

حججت هذا العام، ولكن في اليوم الأول من أيام التشريق مرض ابني وعمره سنة وهو رضيع، وذهبنا به إلى المستشفى في جدة في نفس هذا اليوم، ولزمه المبيت في المستشفى وبقيت معه، ولم أتمكن من المبيت في منى آخر ليلة ولكن رمى زوجي عني الجمرات، فماذا يلزمني في هذه الحالة؟

أنا أعمل مراجع مالي، وليس لي دخل بعمل القروض والودائع، بل كل ما أفعله: أراجع القيد المحاسبي ـ من القيود القيد الخاص بالقروض والودائع ـ هل هو صحيح أم لا، وهل كل عملية مسجلة أم هناك سرقة، وأقوم بعمل الحسابات الختامية والقوائم المالية، وأسجل بعض الودائع في الدفاتر للمتابعة - وليس لي دخل بتخليصها أو تجهيزها -. فهل ينطبق علي حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ملعون آكل الربا وموكله وكاتبه وشاهديه»؟

هل قول النبي صلى الله عليه وسلم في زكاة الفطر: "طُعمة للمساكين" يخصص هذا الحديث فيكون محل صرفها هو للمساكين فقط؟

يقوم بعضُ الإخوة في أوروبا، خلال شهر رمضانَ، بالسفر إلى دولٍ أخرى؛ لتَجَنُّب مشقة الصيام، وذلك لطول النهار في فصل الصيف في تلك البلاد.

فهم يصومون رمضان في البلد الذي سافروا إليه، علمًا بأنهم يفعلون ذلك هربًا من طول الوقت، فهل يجوز فعلُ ذلك ؟

هل يجمع لغير النبي صلى الله عليه وسلم من الأنبياء بين الصلاة والسلام؟

إذا أعطى شخص مالا لصاحبه وقال له: اصرفه لي وهذا الشخص لا يتاجر في الصرف. ولما طلب منه أن يصرفه قال له: غدا آتيك به، وأخذ معه المال الذي طُلب منه أن يصرفه. وهل هذه المعاملة تدخل في قوله صلى الله عليه وسلم: "الذهب بالذهب والفضة بالفضة والبر بالبر والشعير بالشعير والتمر بالتمر والملح بالملح مثلا بمثل يدا بيد فمن زاد أو استزاد فقد أربى والآخذ والمعطي سواء" يعني لا تجوز هذه المعاملة؟

ما حكم قول: "إن السينما من المال الحلال"؟