إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

طريقة عملية لحفظ القرآن الكريم

أريد طريقة سهلة لحفظ القرآن الكريم ؟
الحمد لله ... الطريق إلى حفظه هو : أن يواظب الإنسان على حفظه وللناس في حفظه طريقان : أحدهما : أن يحفظه آية آية أو آيتين آيتين أو ثلاثاً ثلاثاً حسب طول الآيات وقصرها . الثاني : أن يحفظه صفحة صفحة . والناس يختلفون منهم من يفضل أن يحفظه صفحة صفحة يرددها حتى يحفظها , ومنهم من يفضل أن يحفظ الآية ثم ... أكمل القراءة

تخفيف المهر هو السنة

يلاحظ أن الناس الآن يزيدون جدا في المهر في النكاح ، فعل هذا من السنة ؟ وهل حدد الشرع مقدارا معينا للمهر لا يزاد عليه ؟
الحمد لله فإن الزواج نعمة من نعم الله تعالى ، وآية من آياته ، قال الله تعالى : { ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون } [الروم:21] وأمر الله تعالى الأولياء أن يزوجوا من تحت ولايته { وأنكحوا الأيامى منكم والصالحين من عبادكم وإمائكم ... أكمل القراءة

أحبت شابا وأصاب منها قبلة

أنا فتاة فى 22 من عمرى كنت طوال السنوات الماضية أعيش حياة عادية لاجديد فيها كنت فى الجامعة وكل ما يشغل فكرى هو المذاكرة وهوايتى المفضلة هى القراءة طوال هذه السنوات وأنا أشعر أننى لا أغضب الله فأنا أصلى جميع الصلوات ولا تفوتنى صلاة الفجر أبدا وأقرأ القرآن كل ليلة حتى أننى أختم القرآن فى العام أكثر من 6 مرات بالإضافة إلى رمضان، أقوم الليل وأصوم النوافل جميعها وإننى لا أقول أننى ملاك ولكننى أحاول بقدر الإمكان أن لا أغضب الخالق جل وعلا، على الأقل أننى أتجنب المعاصى بقدر الامكان.
ولكن حدث ما لم أكن أتوقع.. لقد أحببت شخصا يكبرنى بـ 13 سنة وكنت أكتم هذا الحب ولا أظهره حتى أننى كنت أتجنب الحديث إليه حتى لا يشعر بشىء. وكنت أفعل ذلك لأنه متزوج من أخرى. ولكننى وجدت أنه هو الآخر يبادلنى نفس المشاعر حتى أنه صارحنى وجعلنى أعيش حالة جميلة من الحب الذى لم أجربة أبدا . والمهم أنه قبّلنى وهذا ما يؤرقنى فما حكم الدين فى هذا الموضوع وكيف أكفّر عن هذا الذنب الكبير؟
الأخت الكريمة ، أولا يجب أن تتعلمي شيئا مهما في الحياة ، وهي أنه ليس كل من يبدي لك مشاعر أو كلمات رقيقة هو حقا له قصد حسن ، وبكل بساطة ، فالله تعالى علمنا أن من كان له قصد حسن ، ويريد حقــا إكرام من يحب ، ويقدر المرأة حق قدرها فإنه لايفعل شيئا ـ حتى الخطاب لغير حاجة ضرورية بينـه وبينها ـ قبل أن ... أكمل القراءة

المقصود: بملك اليمين

من المعروف أن الإسلام قد أحل للمسلم زوجته وما ملكت يمينه.
وسؤالي: ما هو المقصود بلفظ وما ملكت أيمانهم الوارد ذكرها بالقرآن الكريم؟ أفيدونا جزاكم الله خيراً.
 

سئلت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء عن سؤال مشابه لسؤالك فأجابت عنه بما فيه كفاية، فإليك السؤال والإجابة.السؤال: المراد بكلمة "ماملكت أيمانكم" وهل يحق للمالك هذا أن يتصرف فيما يملكه كيف يشاء بجميع ألوان التصرف دون أي حساب مع الافتراض بأنني أملك أمه وأملك زوجها مثلاً أيحق لي كل ... أكمل القراءة

قتل الكفار.. الموجبات.. الموانع.. والضوابط

كيف تردون على من يقول: إن عدم ‏قتل المسلم بالكافر، تمييز عنصري؟ ‏وفي فتوى سابقة، لقد ‏فهمت من قولكم: "إلا أنه ينبغي التنبه ‏إلى أن الأحكام المتعلقة بالكفار ‏الحربيين، إنما تكون مع مشروعية ‏الجهاد" أنه لا يجوز قتل الكافر ‏الحربي المسالم. فهل فهمي صحيح؟ ‏فمثلا إذا سافرت، ولقيت في طريقي ‏كافرا ليس بمعاهد، ولا مستأمن، ولا ‏ذمي. فهل يجوز لي قتله؟ ‏وهل الكافر الحربي هو الكافر الذي ‏يحمل السلاح، ويقاتل المسلمين أم إن ‏هذا ليس شرطاً؟
وجزاكم الله خيراً.‏
 

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فالحق الذي قامت به السماوات، والأرض قاضٍ بالتفريق بين الناس باعتبار ما في قلوبهم من البر، وما كسبت أيديهم من الخير أو الشر، وهذا التفريق ـ بلا ريب ـ هو مقتضى العدل؛ قال الله تعالى: {ومَا يَسْتَوِي الْأَعْمَى وَالْبَصِيرُ ... أكمل القراءة

حكم التأمين أثناء خطبة الجمعة

رفْعُ اليدين والتأمين والإمام فوق المنبر يدعو: هَلْ يَجوزُ أم لا؟

فقد سبقَ الجوابُ عن حُكْمِ رفع اليديْنِ أثناءَ دُعاء الإمام يومَ الجمعة، وذلك في الفتوى: "رفع اليدين يوم الجمعة عند دعاء الإمام"، فليُرجَع إليها.  أمَّا التأمين من المأموم عند دعاء الإمام، فيسن في قول أكثر أهل العلم من الأئمة الأربعة وغيرهم، ويكون سرًّا عند المالكية والحنابلة، ... أكمل القراءة

حكم تناول حبوب منع الحيض لأجل صيام رمضان

لي والدة متعبدة. ولها رغبة في فعل الخير. ولا تزال العادة الشهرية تأتيها. ولكنها -لرغبتها باغتنام الأوقات الفاضلة في رمضان- تحب أن تأخذ حبوبا تمنع عنها الحيض في هذا الشهر الكريم؛ لأجل أن تصوم مع المسلمين، وتحضر المسجد في التراويح والقيام ... وغير ذلك. فهل يجوز لها تناول الحبوب المذكورة أم لا؟ أرجو الإفادة. أثابكم الله.
الذي نص الفقهاء على عدم جوازه، هو عكس هذه المسألة. وهو شربها الدواء؛ لحصول الحيض في رمضان لتفطره. فهذا هو الذي لا يجوز؛ لأنه تحيّل على إسقاط العبادة، كما قال الفقهاء: وإن سافر ليفطر حرم عليه السفر والفطر. وأما تناول الحبوب؛ لمنع الحيض، لمثل هذا الغرض الشريف الذي رَغِبَتْ فيه أمك فالأصل جوازه، ولا ... أكمل القراءة

هل هناك أدلة شرعية على تحريك الإصبع في الجلسة بين السجدتين؟

هل هناك أدلة شرعية على تحريك الإصبع في الجلسة بين السجدتين؟
نعم، هناك أدلة شرعية، كل الأدلة التي أثبت بها من أثبت تحريك الأصابع في التشهد فإنه يدخل فيها الجلوس بين السجدتين، فحديث عبد الله بن الزبير، وحديث عبد الله بن عمر في إثبات الإشارة يقول: "إذا قعد يدعو أشار بإصبعه" هذا لفظ حديث عبد الله بن الزبير، ومعلوم أننا لو سألناكم جميعاً ما هي القعدة التي فيها ... أكمل القراءة

ما حكم اللحية وما عقوبة حلقها؟

ما حكم اللحية وما عقوبة حلقها؟

أما حكم إعفاء اللحية فالوجوب أو الفرضية، وحلقها حرام لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "أعفوا اللحى"، والأمر يفيد الوجوب ما لم يقترن بقرينة صارفة، ولا قرينة.. ارجع الى الشريط المعنون بـ "اللحية لماذا". اضغط هنا لتحميل الشريط أكمل القراءة

السنة في قراءة صلاة الجمعة

هل من سنة النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يقرأ في معظم صلوات الجمعة بسورتي الأعلى والغاشية ؟

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فقد روى الإمام مسلم عن النعمان بن بشير رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ في العيدين وفي الجمعة بسبح اسم ربك الأعلى، وهل أتاك حديث الغاشية.وفي صحيح مسلم أيضاً عن أبي ... أكمل القراءة

وجوب إعفاف الرجل زوجته

نعلم أن الرجل إذا دعا زوجته إلى الفراش ولم تجب فإن الملائكة تلعنها حتى تصبح، فهل يلحق الرجل هذا الوعيد، إذا طلبت منه زوجته الجماع فرفض؟

روى البخاري (3237) ومسلم (1436) عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت، فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح" وفي هذا الوعيد الشديد على امتناع المرأة من زوجها إذا طلبها للفراش، وذلك لأن منع الحقوق مما يوجب سخط الله ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
4 محرم 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً