تحدثتم حفظكم الله عن التطويل والترهيب في ذلك من حديث النبي صلى الله عليه وسلم الوارد في الباب، ولكن ما هو ضابط التطويل والتخفيف فإن الناس ليس لهم مقياس معين فبعضهم يعتبرون من قرأ صفحة واحدة في ركعة أنه طوَّل ويقولون "أفتان أنت يا معاذ؟" إلى غير ذلك، وإذا نظرنا إلى سنة النبي عليه الصلاة والسلام وجدنا أن النبي عليه الصلاة والسلام صلى بـ"الطور" وصلى بـ"الأعراف" و"المرسلات" إلى غير ذلك في صلاة المغرب، فما هو وجه الصواب في ذلك ؟

بعد أن أتم الله سبحانه وتعالى لنا شهر رمضان المبارك بالصيام والقيام نسأل الله تعالى أن يتقبله منا، فما هي نصيحتكم لنا للاستمرار والمداومة على تلك الأعمال الصالحة التي كنّا عليها في شهر رمضان ؟

ظهرت ألعاب على الكمبيوتر فيها مسابقات يظهر فيها الصليب أحيانًا، فما توجيهكم وفقكم الله ؟

هل الأفضل طلب العلم أم العبادة، وهل الأفضل قراءة القرآن أم حفظه ؟

هل يجوز الدخول في الفريضة بنية أنها تحية المسجد ؟

ما قولكم في من يقضون ليلهم في مشاهدة المباريات، وهل فخذ الرجل عورة ؟

كنت مدرساً لتحفيظ القرآن الكريم براتب شهري، والراتب يُدفع لي من أباء الطلبة، وقد تبين لي أن هذا الراتب من مال حرام، ومع علمي بهذا استمرت في الدراسة، فما حكم الراتب الذي تقاضيته في هذه المدة، وهل لي أجر في هذه الدراسة أم لا ؟

هل الكلام مع هو من مقيم على معصية بعد النصح له فيه شيء ؟

السلام عليكم : أحب أن أعرف المستقبل عن( القدر والإسلام ) هل من الصحيح أن كل حياتنا ( معيشتنا ) مقدر ومكتوب ؟ وأريد أن أعرف ما إذا كان من الممكن أن نغير منهج حياتنا عن طريق الدعاء . لقد أُخبرت أن مماتنا مكتوب أمام أيدينا وأننا لا نستطيع أن نغيره على الرغم من أننا يمكننا أن نغير الطريقة التي نموت بها ، من فضلك حاول الإجابة على سؤالي وسوف أكون ممنون وجزاكم الله خير .

هناك من يقول إذا أراد الرجل أن يصلي تحية المسجد وهو جالس، وهو قادر على القيام، فلا بأس في ذلك فإنه ينال نصف الأجر، فما صحة هذا القول ؟

أولاً أنا شاب أبلغ من العمر 20 سنة ، أدرس في كلية الطب ، توفي والدي في الفترة الأخيرة ، وأصبح جُلّ المسؤوليات على عاتقي ، علماً بأن لي أخاً أكبر مني لكنه عاجز ، أصبت قبل أيام بحالات اضطراب نفسي ، وأصبحت أخاف من المرض والموت وتأتيني حالات بأني سأموت اليوم وما شابه ذلك من الأفكار الغريبة ، ذهبت إلى دكتور نفسي وقال لي : إنك تعانى من القلق والاكتئاب ، أعطاني دواء ولكن لم آخذه . التزمت - والحمد لله - والتجأت إلى الله عز وجل ، والحمد لله أنا الآن أحسن بكثير مع قراء ة القرآن والصلاة في المسجد ، سؤالي هو : هل حالتي تتطلب الدواء أو لا ؟ وهل هذا من الشيطان أم مرض عضوي ؟