إذا الولد من عطاء المرشد, وهذا الذي يزيد في الرزق وينقص, ما الحكم في هذا الاعتقاد؟

هناك عادة متبعة لدى بعض الناس وهي أن المرأة الأجنبية تصافحهم إذا وضعت على يديها حائل فما حكم ذلك ؟ وهل حكم المرأة التي تكبر في السن مثل حكم الصغيرة في السن ؟

نحن نسمع هذه المحاضرات القيِّمة، ولكن ليس في أيدينا حول ولا طول، فمن للنوادي والمسلسلات والفيديوهات وما ينضم إليها التي أفسدت الدنيا والدين معًا ؟

صلينا اليوم صلاة الظهر في مدرستنا حيث يؤذَّن في أوَّل الوقت وتُقام الصلاة مباشرة، وفي الركوع سمعنا المؤذن في المسجد الخارجي فترددنا وقال البعض أننا صلينا مع انتهاء أو خلال أذان مكة، فما حكم صلاتنا

إذا كان لي أقرباء لا يصلون ويفعلون في بيوتهم المنكرات من اختلاط وغيره، ولا أستطيع الإنكار عليهم، فهل تجب علي زيارتهم ؟

إذا دخل مسابقة الوظائف صديقان قد توفرت فيهما شروط القبول واختير أحدهما عن الآخر فهل يحل ذلك إذا كان يستطيع القيام بالعمل ؟ وهل يباح له الراتب ؟

أنا شاب أَدرُسُ في المرحلة المتوسطة ويوجد في بعض الدروس مخالفة كالجغرافيا، ولكني موظف ومطلوب عليَّ الشهادة المتوسطة فهل عليَّ إثم بدراسة هذه ؟

هل ورد النهي عن لبس الحلة الحمراء، وقد ورد في الحديث السابق أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يلبس حلة حمراء ؟

ما هو العمر المناسب لإطلاع الطفل على أمور القبر وعذابه؟ بالأمس كانت هناك طفلة عمرها 6 سنوات، وعرضت ‏صديقة أمها عرضا على جهاز الحاسب يحوي تذكرة عن القبر. فهل الصحيح تجنب رؤية الطفلة هذا العرض؟

كان لي قليلًا من ختم القرآن أي أن أختم القرآن حفظًا، وكان في نفسي، وقد نويت ذلك؛ أن في شهر شعبان نويت أن يكون ختمي للقرآن في شهر رمضان، فكان حفل في المسجد حفل تخريج الختَّام للقرآن، وفي أثناء الحفل تبرَّع أحد التجار بسيارة بستين ألف ريال لمن يختم القرآن في السنة المقبلة فقال لي بعض الناس بعد أن قلت لهم سأختم القرآن وأنال السيارة، والنية أن أختم القرآن والسيارة والشيطان يوسوس لي بهذه الفكرة أن أترك التحفيظ وأنتقل إلى تحفيظ آخر، فبماذا تنصحني ؟

أنا غريقة أريد من يمد لي يده وينقذني، وأخاف على نفسي من الفتن. لقد سمعت أمس خبر وفاة فتاة في مثل عمري وهي في طريقها للخير مبتسمة كافلة للأيتام. فصُدمت بحالي. ماذا إن مت أنا اليوم؟ ماذا فعلت وقدمت؟ هل يرضى الله عني؟ هل يحبني الله؟
استجعمت قوتي واستعددت مرة أخرى ووقفت من جديد. أخذت أحفز نفسي على أداء الكثير من الأشياء، وأولها وآخرها الجنة والنظر لله ومجاورة رسول الله صلى الله عليه وسلم. ولكني أقف عند حديثين شريفين لنبي الهدى عليه أفضل الصلاة والسلام لا أعرف أتحرك بينهما، فالدائرة حولي محكمة الغلق لا أجد لي بابًا أفتحه. الحديث الأول "أنا عند ظن عبدي بي"، والآخر: "قال الله عز وجل: وعزتي لا أجمع لعبدي أمنين ولا خوفين، إن هو أمنني في الدنيا أخفته يوم أجمع فيه عبادي، وإن هو خافني في الدنيا أمنته يوم أجمع فيه عبادي". فالأول مطلوب مني أن أتيقن بقدرة الله وأن أثق برحمته، والثايى مطلوب مني أن أخاف من الله سبحانه. فكيف أتيقن بمغفرته وأنه يغفر لي، وكيف أخاف من ألا يتقبل مني؟ أنا واثقة أن هناك تفسيرًا غائبًا عن ذهني أحتاج لمعرفته. وكيف أعرف أن الله سيتقبلني من الصالحين؟

شيخنا إني أحبكم في الله ، رجائي أن تجيبني كي ألجم أفواه الطاعنين في أهل العلم ، فهناك من يتهمكم بالتكفير والقطبية ـ كما يسمونها ـ ?