حججت عن نفسي وبعد الحج بأشهر لم أر علامات القبول من الإقبال على الطاعات بل عملت الكثير من المعاصي وفي العام المنصرم عقدت العزم على الحج عن أمي المتوفاة، سألت أحد المشايخ فأفتاني بالحج عنها كما نويت والكثرة من الاستغفار والتضرع فحججت عن أمي في إحدى الحملات وفي طواف الوداع كان الزحام شديدا فطفنا شوطا وجزء من شوط ثم صعدنا إلى السطح، لشدة الزحام لم نعلم الموقع الذي وقفنا عنده بالضبط في الأسفل ولكن اجتهدنا في بداية الطواف من السطح أن يكون من الموضع الذي انتهينا عنده أسفل وطفنا حتى أتممنا الطواف ..
بعد حجي الأخير إن اتجهت للمعاصي - وقد وقعت في كثير منها - شعرت بقسوة وضيق صدر وإن اتجهت إلى الطاعات أحسست بلذةٍ وأحمل عاطفة صادقة ومتأثرة نحو حال الإسلام وأهله في هذا الزمن .. وأنا قلق بشأن الحجين وشأن الطواف .. أفتوني مأجورين.

ما رأيكم في هذا الكلام الذي كتبته إحدى الأخوات: "بسم الله الرحمن الرحيم
من أسرار لا اله إلا الله
أن جميع حروفها جوفية يحتاج مرددها إلى الإتيان بها من خالص الجوف وهو القلب، ليس في حروفها معجم "منقوط" إشارة إلى التجرد من كل معبود سوى الله، هي اثنا عشر حرفًا على عدد شهور السنة، منها أربعة حرم وهى لفظ الله كما أن الأشهر الحرم أربعة، فمن قالها مخلصاً كفرت عنه ذنوب السنة، وهي مع محمد رسـول الله أربع وعشرون حرفاً والليل والنهار أربع وعشرون ساعة فكل حرف منها يكفر ذنوب ساعة وكلماتها سبـع وأبواب جهنم سبـع فكل كلمة تسد باباً عن قائلها فأعلم أنه لا اله إلا الله محمد رسول الله"

سمعنا حفظك الله أن عورة المرأة بين النساء من السرة إلى الركبة ، فهل هذا صحيح ؟ لا سيما ونحن نرى في قصور الأفراح من تأتي - نسأل الله العافية - وقد لبست القصير والشفاف أو المشقوق بحيث ينكشف ساقها ، أو تلبس ما لا كوم له وما لا يستر جزءاً من الصدر أو من الظهر .. فتخرج المسلمة وكأنها راقصة في إحدى الدول الكافرة أو ممثلة على الشاشة سافرة . وإذا أنكرنا عليهن قلن : ليس في ذلك شيء وعورة المرأة من السرة إلى الركبة . فذهب الحياء وتشدق النساء ، وتُشُبه بالكفار ، واتسع الخرق .. أجيبونا وفقكم الله.

هل معنى حديث « من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ... » أننا نبدأ مباشرة باليد ولو كان التغيير بالكلام ممكنا ؟

إذا كان مصير الفرد كتب مسبقا عند الله ، وكان في قسمة شخص ما أنه سيقتل شخصا معينا ، كيف يمكنه أن يمنع هذا من الوقوع؟ ولماذا يكون عرضة للمعاقبة على هذا الذنب وهو لا يملك ما يمنع به ذلك من الوقوع ؟

شخص دخل مع الإمام بعد رفعه من الركوع في الركعة الأولى وسلم معه، فما حكم ذلك ؟

زوجتي بعد ولادتها بشهرين وضعت ما يُسمى عند الأطباء باللولب ونتيجة لذلك صارت فترة الحيض تطول لمدة تزيد عن خمسة عشر يومًا أحيانًا، فما حكم ذلك بشأن الصلاة، وهل لها أن تأخذ بعض الأدوية التي تقصِّر فترة الحيض، مع العلم أنه في أواخر فترة الحيض هذه كثيرًا ما تظن أنها طهرت ثم تجد بعد ذلك سائلًا داكن اللون فهل هو دم الحيض، وكيف التفريق بين دم الحيض وغيره ؟

كثر في هذه الأيام من الشباب الملتزم وأنا منهم للأسف من كثرة التحدّث في المساجد في أمور الدنيا بعد الصلاة مع وجود بعض المصلين يؤدون السنن وهذا يسبب إزعاجهم، وإذا نُصح شخص من هؤلاء الشباب قالوا له إن الصحابة كانوا يمزحون ويتصارعون في المسجد أمام النبي صلى الله عليه وسلم، فهل من توجيه أو توضيح ؟

كيف نجمع بين قوله صلى الله عليه وسلم: "إن الله قال للقلم أكتب ما هو كائن إلى يوم القيامة" وبين أنه صلى الله عليه وسلم سمع صريف الأقلام في رحلة الإسراء والمعراج ؟

ما حكم مصافحة المرأة الأجنبية؟

لقد قدر الله علينا أذية المشعوذين وتسلط المجرمين من الشياطين ونحن الآن في بداية طريق العلاج، فنرجو توجيه وصية بالصبر لترفع الهم بها عنا.

ما حكم من ترك طواف الحج إلى أن مضى عدة سنوات ؟