رجل يعمل في مصنع للألومنيوم ويأتي بعض الزبائن للمصنع ولا يتم الاتفاق معهم، وترفض إدارة المصنع التعاقد معهم، فيقوم هذا الرجل بتحويل هذا الزبون لمصانع أخرى مقابل مبلغاً من المال يأخذه من المصنع الآخر (سمسرة).

فهل يجوز له ذلك؟ علماً بأن هذا الرجل ليس له علاقة برد الزبائن، وأيضاً مديره لا يعلم بذلك.

أنا محتاج إلى مال نقداً، وذهبت إلى إحدى البنوك التي تبيع السيارات بالتقسيط، ثم أنا أبيعها نقداً ويكون الفرق (25ألفاً)، مع العلم أن المؤسسة لا توجد عندها السيارة وإنما قالوا: أي سيارة تريد أن نشتريها ونتملكها بناءً على طلبك ثم نبيعها لك، فهل هذا البيع يعد صحيحاً؟

اكتتبت في شركة حلواني بناءاً على فتوى بعض المشايخ، ثم تبين لي بعد ذلك أن فيها حرام، وذلك بعد أن بعتها وحصل لي منها مبلغ 64 ريالاً، فماذا أفعل بهذا المبلغ؟

هل للرجل أن يدفع بعض المال لعمال الضرائب لكي يتخلص من الضرائب؟

هل يوجد اختلاف في بعض مسائل الاعتقاد بين الشاعرة المتقدمين والأشاعرة المتأخرين؟ وإن وجد اختلاف فما هو؟ حفظكم الله.

قوله صلى الله عليه وسلم: "من لغا فلا جمعة له"، متى يبدأ تحريم الكلام؟ ومتى ينتهي؟

ذكر ابن القيم أن أذكار النوم تبلغ إلى أربعين ذكراً، فهل أذكار النوم تصل إلى أربعين ذكراً؟

امرأة كانت متزوجة من رجل ولها ولد منه، ونتيجة لمرض أصابها كرهته، فطلبت الطلاق منه فطلقها ومعها الولد، وهي الآن تريد أن ترجع إليه، فما الحكم؟

أثناء العمل يقوم الأخوة بالحديث واللغو أحياناً، وقد يغتابون شخصاً معيناً، وأنا أحاول تغيير مجرى الحوار وأنكر ذلك في قلبي؛ لأن إنكاري لهم بالكلام لا يجدي لأنهم سوف يبررون ذلك.

فتاة تبلغ من العمر ثلاثين عاماً، تقدم لها رجل متزوج وله أبناء فوافقت عليه ووافقت أمها عليه أيضاً، ولكن أخواتها رفضوا ذلك! فما نصيحتكم؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أسكن في شقة تابعة لإسكان المحافظة بنظام الإيجار الدائم الشهري. فإذا ما تأخرت في سداد القيمة الإيجارية للمحافظة لشهر أو أكثر؛ يحسبوا عليها فوائد تأخير - يجب علي دفعها عند سداد الإيجار المتأخر -، فما حكم ذلك؟ وما هو موقفي الشرعي كساكن - ولا بديل لي عن هذا السكن -؟ وأيضاً ما ينطبق على التأخير في سداد فواتير التليفون وغيرها - حيث تقوم الهيئة بإضافة فوائد تأخير -. وجزاكم الله خيراً.

ما معنى قوله تعالى: {وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ}؟