لاحظت أن بعض الناس عندما يأتي لصلاة العيد يصلي ركعتين، وبعضهم لا يصلي، وبعضهم يقرأ القرآن قبل الصلاة، وبعضهم يشتغل بالتكبير (الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر ولله الحمد) أرجو من سماحتكم توضيح حكم الشرع في هذه الأمور، وهل هناك فرق بين كون الصلاة في المسجد أو في مصلى العيد؟

كلمة حول تفسير القرآن الكريم.

هل يجوز أن أصلي صلاة الاستخارة عن أمي وإن جاز ذلك كيف أصليها؟

هل قراءة قدر معين من القران يعتبر فرض أو واجب؟ وإذا لم أفعل ذلك شهور أو سنين علما بأني أحافظ علي الصلاة فهل هذا حرام؟ وهل يدخل ذلك تحت قوله تعالى: {وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً}؟

ما رأي فضيلتكم فيمن يتعلم من المسلمين الطب والمخترعات الحديثة بقصد إغناء المسلمين عن الحاجة إلى الكفار والمشركين‏؟‏

امرأة لم تصم في السنة التي حاضت فيها، فما الواجب عليها الآن ؟

هل يجوز التسمية بالأخبار مثل "عبد الموجود" وبالأفعال مثل "عبد المتجلي" ؟

هل يمكن أن نقول بأن تعريف الحمد هو "الثناء على الجميل بالجميل" ؟

أنا موظف في المملكة العربية السعودية ونظرًا لصلة الرحم؛ فقد كنت أنا وعائلتي نزور أقاربنا في بلدنا، وعند زيارة ابن عم زوجتي؛ قام بتقبيلها على خديها، فغضبت، ونهرت زوجتي وأمرتها بأن لا تفعل هذا مرة أخرى، وإلا فالفراق نصيبها، فكان ردها هو أن ابن عمها هذا كبير في السن، وهي تعتبره مثل أبيها، ولا زالت تصر على رأيها‏.‏ أفتونا في هذا الأمر، وماذا يجب عليَّ أن أفعل‏؟‏

أسكن في قرية تبعد عن مكة المكرمة مائة كيلو متر، وفي شهر رمضان المبارك من كل عام أذهب إلى مكة معتمراً وأصلي صلاة الجمعة والعصر ثم أعود إلى قريتي، وقد تناقشت في هذا مع بعض إخواني فقالوا لي: لا تجوز العمرة كل أسبوع في شهر رمضان المبارك، فما هو الصحيح في هذا ؟

زوجه حامل وزوجها يصر على أخذ نصف راتبها شهريًا، مع العلم بأنه ليس بحاجة إليه فدخله الشهري كبير، وإذا رفضت هددها بالطلاق والتشريد لها ولأبنائها، ويمنعني من العمل نهائيًا فأضطر إلى إعطائه ما يريد حفاظًا على بيتي وأولادي وخوفًا من تهديده، فأعطيه ما يريد رغمًا عني ودون رضاي وأنا لا أسامحه فيما يأخذ مني كرهًا وتهديدًا, وأيضًا يمنعني من التصرف فيما تبقى لي إلا بعد أن آخذ منه الأذن, فهل يحق له ذلك شرعًا؟ وهل يحق لي أن آخذ من ماله دون علمه بنية استرجاع ولو جزء مما يأخذه مني ؟

لقد سبق لي أن اشتريت من منطقة جيزان ظبياً رضيعاً، وأحضرته إلى مكة المكرمة في مقر سكني، والآن كبر وتأذينا منه، فهل يجوز لي أن أنقله من مكة إلى الطائف أو جدة وأبيعه، أو أخرج به إلى الحل وأذبحه وأستفيد من لحمه ؟