هل يجوز للمرأة أن تحج مع ابنتها بدون محرم مع نساء ومطوف؟

 أثناء نزولنا من مزدلفة ذهبنا لرمي جمرة العقبة، فوجدنا ناساً يرمون، ورمينا معهم لجهلنا، واتضح لنا اليوم بأننا رميناها من الخلف؛ فما الحكم؟ 

 رجل رمى جمرة العقبة الكبرى في يوم النحر ثم وكل رجل في رمي الجمار اليوم الحادي عشر والثاني عشر مع أنه مستطيع وأقام اليومين وليلتهما في مكة، فماذا عليه؟ 

بعض الناس عندنا يذهبون لقطف الزيتون في موسمه -والزيتون يبعد عن القرية حوالي كيلو متر واحد فقط- ولا يأتون للجمعة بحجة أنهم خارج البلد، علما بأنهم ذهبوا لقطفه صباح الجمعة، ما هو رأيكم؟
 

هل المتمتع يلزمه طواف وسعي أم طواف فقط؟ 

أنا من تونس، وأعمل في مصنع به أكثر من 3000 عامل، منا من يستطيع مغادرة المصنع لإقامة صلاة الجمعة في الجامع، لكن الكثير منا لا يستطيعون، وذلك لبعد المسافة بين المصنع والجامع يتطلب الذهاب إليه نصف ساعة على القدمين و5 دقائق بسيارة، لكننا قمنا بتجهيز مسجد في المصنع نقيم فيه الصلوات الخمس، لكن المسجد ليس مفتوحا لكل الناس، إنما هو لعمال المصنع لوجوده داخل حدود المصنع، فهل يجوز إقامة صلاة الجمعة فيه؟ مع العلم أن من يستطيع الذهاب إلى الجامع عدد قليل مقارنة بمن يبقى في المصنع؟
وجزاكم الله خيراً.
 

هل الأفضل في دم التمتع الشاة البتراء أم أنثى المعز السليم وهل كثرة اللحم تعتبر فيها أفضلية؟

السلام عليكم، هل صحيح أن من لم يغتسل يوم الجمعة يصليها ظهراً وإن كان على طهارة ؟
وبارك الله فيكم.
 

 نحن من أهل جدة أحرمنا في الثامن من ذي الحجة من جدة قارنين وطفنا وسعينا اليوم الثامن، وجئنا إلى منى ووقفنا بعرفة اليوم التاسع وبتنا في مزدلفة ليلة العيد ورمينا الجمرة في الصباح وطفنا طواف الإفاضة ثم ذهبنا إلى جدة وعدنا في نفس اليوم وبتنا في منى، فهل يلحقنا شيء في ذهابنا إلى جدة؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ما رأي الشرع في صلاة الجمعة بدون خطبتين، فقط قراءة سورة "ق" وصلاة ركعتين جهراً في مكان لا توجد فيه جماعة (في الخارج مثلاً)؟ وجزاكم الله خيراً.

ما الحكم إذا صليت في الحرم ولم أُلصق جبهتي على الأرض لكثرة المصلين؟

 أرجو شرحا لهذه الفتوى: مَا قَوْلُكُمْ فِيمَنْ صَلَّى الْجُمُعَةَ خَلْفَ شَافِعِيٍّ وَأَعَادَهَا الْإِمَامُ ظُهْرًا فَمَا حُكْمُ صَلَاةِ الْمَأْمُومِ الْمَالِكِيِّ أَفِيدُوا الْجَوَابَ. فَأَجَبْتُ بِمَا نَصُّهُ : الْحَمْدُ لِلَّهِ وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ رَسُولِ اللَّهِ بَطَلَتْ صَلَاةُ الْمَأْمُومِ الْمَالِكِيِّ فَيَجِبُ عَلَيْهِ قَضَاؤُهَا ظُهْرًا لِأَنَّ مِنْ شُرُوطِ صِحَّةِ الِاقْتِدَاءِ مُسَاوَاةَ صَلَاةِ الْمَأْمُومِ صَلَاةَ إمَامِهِ فِي عَيْنِ الصَّلَاةِ وَصِفَتِهَا إلَّا النَّفَلَ خَلْفَ فَرْضٍ وَالْعِبْرَةُ فِي شَرْطِ الِاقْتِدَاءِ بِمَذْهَبِ الْمَأْمُومِ وَلَمَّا أَعَادَ الْإِمَامُ الْجُمُعَةَ ظُهْرًا اُحْتُمِلَ أَنَّ الظُّهْرَ هِيَ فَرْضُ الْإِمَامِ وَالْجُمُعَةَ غَيْرُ فَرْضِهِ فَلَمْ تُسَاو صَلَاتُهُ بِصَلَاةِ الْمَأْمُومِ فِي تَعَيُّنِ الْفَرْضِيَّةِ وَلَزِمَ أَنَّهُ صَلَّى فَرْضًا يَقِينًا خَلْفَ مُحْتَمِلٍ لِلْفَرْضِيَّةِ وَالنَّفْلِيَّةِ، وَاَللَّهُ - سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى - أَعْلَمُ، وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ؟