أنا طالب أدرس في الصين, ويوجد في المنطقة التي أدرس فيها مسجد والحمد لله، ولكن هنا الخطيب يوم الجمعة يخطب خطبة واحدة وباللغة الصينية، ولكن الآيات والأحاديث أثناء الخطبة يتلوها بالعربية، فهل صلاتي تعتبر صحيحة أم لا ؟
أفيدوني جزاكم الله خيرا.
 

امرأة قصرت شعرها بعد رمي جمرة العقبة، ورمت ما قصته وهي لا تعلم، فهل عليها كفارة عن هذا العمل؟
 

ما فائدة خطبتي الجمعة؟ وماهو مضمونهما المطلوب؟
وشكرا.
 

رجل حج وانتهى من الحج ورمى الجمرات وقصر ولم يحلق وعندما خلع إحرامه ونام وجلس من النوم ذهب وحلق بالموس فهل له أجر على الحلق ولم يطف بالبيت إلا بعد الحلق.
فهل الأجر حاصل إن شاء الله ؟
 

ما حكم رجل ترك المسجد والإمام يخطب، لظنه أن الإمام يقول أشياء مخالفة مثل: إسرائليات وأحاديث ضعيفة ويورد كرامات غريبة لأئمة الصوفية؟ وهل تبطل صلاته؟ وللعلم فإنه يترك المسجد ويصلي في مسجد آخر.
 

طاف الإفاضة، ثم خرج إلى الطائف قبل أن يكمل الرمي ثم رجع بعد ذلك بات في منى في الليل عليه شيء؟

في يوم الجمعة بحكم امتلاء المسجد بالمصلين، تكون هناك مظلة كبيرة خارج المسجد، ويفصل بين المظلة والمسجد شارع؛ وبحكم الامتلاء نقوم بالصلاة داخل المظلة. أثناء وضع السجادة، ولم أصل بعد تحية المسجد، مرَّ رجل، فسلم علي، ورددت السلام قبل صلاتي لتحية المسجد. فهل علي شيء ؟ والسوال الآخر: ألاحظ من بعض الجاليات أنهم يقومون بالتحدث مع بعضهم والإمام يخطب. أريد أن أنصحهم، وأحس بقهر وغيره على ديني من هذا الاستهزاء منهم، وهم من الجاليتين السودانية، والبنغلاديشية، وأثناء إرادتي نصحهم أتذكر قوله صلى الله عليه وسلم: من قال صه والإمام يخطب، فقد لغا، ومن لغا فلا جمعة له.
 

هل يجوز للذي يرافق الضعفة أن يرمي معهم؟

عندما أذهب إلى الجمعة أرى أناسا يصلون خارج المسجد ويجلسون انتظارا للخطبة مع العلم أن الطابق الثاني والثالث مازالا لم يمتلئا ويفعلون هذا تجنبا لزحام الدرج وللانصراف السريع، جزاكم الله خيرا.

هل رمي الجمرات من جميع الجهات جائز؟ وهل يجوز رمي جمرة العقبة من الجهة الشرقية الشمالية؟

أنا أسكن مع أهلي في فرنسا وأدرس في مكان ما يعني للتكوين وقد أضطر إلى التكوين في مكان آخر أو بلد آخر ولا أعرف فيه مسجداً لأصلي الجمعة لأن الأذان في فرنسا لا يسمع خارج المسجد والمكان الذي أعرف فيه مسجداً قد يبعد عنا تقريبا ساعة أو ساعة ونصف بالقطار أو السيارة، وأحيانا يمنعونني ولكني لا أبالي، وسؤالي هو: هل أصلي الجمعة ظهراً أم يجب علي أن أذهب إلى ذلك المكان الذي أعرف فيه مسجداً وإن كان يلحقني الضرر كترك التكوين ونحوه، علما بأن التكوين قد يستغرق سنة أو سنتين أو ستة أشهر، فأفيدوني أفادكم الله؟
 

عندما ذهبنا من عرفات إلى مزدلفة جلسنا في وادي محسر ونحن لا نعلم ونجهل هذا الأمر فهل علينا فدية؟