أنا طالب بكلية التجارة ولي أم وخمسة أخوة وأنا ملتزم بالدين وملتحٍ ولكن المشكلة في اللحية فدائماً يقولون لي احلق اللحية حتى لا تضيع نفسك. وحيث أن اسمي ذهب إلى أمن الدولة وإني قد أراقب هذه الأيام، وأنا أكبر إخوتي، وأخشى على أمي وعليهم من أن يمسوهم بأي سوء، وكذلك أجد بعض الصعوبات في نشر الدعوة حيث أنني أراقب، فهل يجوز حلق اللحية في مثل هذه الظروف أم لا، وهل من الأفضل أن أتمسك باللحية وأجلس في البيت أو أحلقها وأنشر الدعوة؟

ما حكم قول: "اللهم إني لا أسألك رد القضاء ولكني أسألك اللطف فيه" لأنني سمعت أنه منهي عنه بسبب أنَّ فيه سوء أدب مع الله تعالى لأن فيه نوعاً من التحدي فكأنه يقول: "يا رب افعل ما شئت ولكن الطف فيه"، وأيضاً فيه منافاة للحديث: "لا يرد القضاء إلا الدعاء"؟

كيف يكون ترك العمل خوفًا من الرياء رياء‏؟‏

ماذا يحدث للأتقياء في قبورهم ؟

ما مقدار صدقة الفطر؟

أرجو أن تفيدوني وتزودوني ببعض المعلومات على هذا الاسم سام SAM ،فمرات عديدة في حياتي أسمع عن هذا الاسم أنه كان لأحد أبناء سيدنا نوح عليه السلام، لكني لم أقرأ ولم أجد شيئاً مكتوباً في قصةٍ ما أو كتاب، فهل هذا صحيح؟ وإن كان كذلك فهل كان من أبنائه الصالحين؟ وهل يمكن ويجوز تسمية المولود بهذا الاسم؟ وكذلك اسم سيرين SIRIN هل هو من أصل عربي؟ وهل يجوز تسميته للمولودة؟ أفيدوني جزاكم الله خيراً.

سمعت داعية في إحدى القنوات الفضائية يقول عن عبد المطلب جد نبينا محمد صلى الله عليه وسلم : إنه رجل مؤمن حنفي، وذلك خلال شرحه لقصة عبد المطلب مع أصحاب الفيل عندما قال: إن للبيت ربًّا يحميه. وقد قال بالضبط: إن هذا هو التوحيد بعينه. سؤالي: هل فعلاً عبد المطلب كما ذُكِر؟ وهل نعتبره مسلمًا يجوز الترحم عليه؟

إن مشايخ الطرق الصوفية منتشرون في الدول ويعطون المريدين عهوداً، وعلى من أخذ العهد ألا يخون أبداً، ويخصصون ليالي للذكر جماعة بأسماء خاصة؛ كالله، أو حي، أو قيوم، أو آه، على هيئة حلقات أو صفوف قياماً أو قاعدين يتمايلون يمنة أو يسرى ومعهم جماعة يترنمون بأناشيد ومدائح لرسول الله صلى الله عليه وسلم وسائر الأنبياء والصالحين غالباً مع طبل ودفوف ومزامير وقد يدفع بعض الحاضرين نقوداً تسمى: نقطة، وأحياناً لا يكون فيه دفوف ولا مزامير ولا نقطة.

ثم إن المنشدين يقولون: "مدد يا سيدنا الحسين، مدد يا سيدة زينب، مدد يا سيد يا بدوي، مدد يا جدي يا رسول الله، مدد يا أولياء الله".

وبعض الناس ينذر شاة أو مالاً أو نحو ذلك للسيد البدوي أو الحسين أو السيدة زينب أو غير ذلك وقد يذبح كبشاً عند ضريح الشيخ المنذورله ويدفع المال المنذور في الصندوق الذي عند ضريح الشيخ، فهل هذه الأمور جائزة أو ممنوعة؟

هل ثبت رفع اليدين في الصلاة في غير المواضع الأربعة؟ وكذلك في صلاة الجنازة والعيدين؟

ما الحكم إذا أخل المسلم بركن واحد من أركان الإيمان الستة؟

إني لا أستطيع أن أخشع في صلاتي، وإني أحاول ولكن لم أستطع، وأحس في فراغ في صدري، وإني كثير قراءة القرآن، فماذا أفعل ؟

هل يحصل ثواب الست من شوال لمن عليه قضاء من رمضان قبل أن يصوم القضاء؟