طفل نشأ في بيت عمه ورضع من زوجة عمه وبعد مدة تزوج عمه بامرأة ثانية ورزق منها ببنت فهل يحل له الزواج من إحدى بنات الزوجة الثانية مع العلم أنه رضع من الزوجة الأولى فقط؟

ما قولكم فيما إذا تعارضت قاعدتان أصوليتان في مسألة من المسائل؛ مثال ذلك: مسألة الشرب واقفًا، الذين قالوا بالجواز أخذوا بقاعدة الجمع بين النصوص، والذين قالوا بالتحريم أخذوا بقاعدة "الحاضر مقدم على المبيح" أو "القول مقدم على الفعل" وهذا التعارض نجده في كثير من المسائل، فماذا نُرجح في هذه الحالة ؟

ما حكم التجارة في العملات النقدية ؟

إنسان سُرقت له سيارة، فقال له بعض الناس إن فلانًا من الناس إذا ذهبت عنده وقلت له مسألتك وأعطيته المال يدلك على المكان الذي توجد فيه السيارة التي سرقت، أو يريك السيارة وأنت تقف معه على هيئة صورة، فهل أصدقه وأذهب عنده، وما حكم ذلك ؟

بالنسبة للصدقة على الخادمة من الزكاة هل هو جائز علمًا بأن نعطيها الراتب باستمرار ؟

هل تأثم المرأة إذا صامت حياءً من أهلها وعليها الدورة الشهرية؟

هل للأولياء كرامة، وهل لهم أن يتصرفوا في عالم الملكوت في السموات والأرض، وهل يشفعون وهم في البرزخ لأهل الدنيا أم لا?

هل النبي صلى الله عليه وسلم قرأ في صلاة الفجر سورة الزلزلة مرتين في ركعتين ؟

ماذا لو لم يبت الحاج ليلتي 11، 12 من ذي الحجة بمنى؟

هل هذا الدعاء هو الوحيد في دعاء الاستفتاح في الفرض فقط، وما حكم من يجمع الأدعية التي وردت في دعاء الاستفتاح ؟

وقع جدال بيني وبين رجلٍ حاملٍ لكتاب الله تعالى وحاجٍ لبيت الله الحرام كما يلي: فقلت أنا: التوسل بجاه الرسول صلى الله عليه وسلم وبجاه أولياء الله الصالحين جائز كما طالعته في الفوز والنجاة في الهجرة إلى الله،
وقال هو: لا يجوز التوسل بأي مخلوق لأن الله يقول: {وإذا سألك عبادي عنى فإني قريب}، والله لا يحتاج إلى واسطة أحد، ومن توسل بالأنبياء أو بالأولياء فهو مشرك إلى أن قال وطوَّل -والعياذ بالله- ثم قال بالدارجة المغربية: "إيش عند محمد ما يعطيك، نحن نعاونه بصلاتنا عليه". فهل قائل هذه اللفظة ارتد. أم لا شيء عليه؟
وهل يجوز التوسل كما ذكرت أعلاه بالرسول والأنبياء عليهم الصلاة والسلام أم لا؟

هل حديث الباب يدخل في الذي يسبق الإمام في التأمين بعد الفاتحة، مع التوضيح لكي نفهم لأن كثيرًا من المأمومين يسبقون الأئمة في قول آمين، وكذلك بعض الأئمة يقولها متأخرًا فما رأيكم في ذلك ؟