حججت في عام من الأعوام قارنا وتجاوزت الميقات غير محرم، جهلا مني، فسألت أحد المشايخ فقال عليك هديان فدفعت أحدهما ولم أدفع الثاني حتى الآن، ثم قمت في العام الذي يليه بالحج كاملاً ولله الحمد، فماذا علي من الحج الفائت؟

ذهبنا إلى قريب لنا مسافة 15 كيلو وقت صلاة الجمعة، وفاتتنا الصلاة، وعندما وصلنا صلينا الظهر، ماذا علينا؟
 

مسيحية أسلمت وتؤخر الصلاة إلى وقت متأخر من اليوم، وقد لا تستطيع ذلك خوفاً من أن تعرف أسرتها، فهل تحاسب على ترك الصلاة؟

نحن في بلد أوروبي نعمل في شركة يملكها رجل مسلم ونؤدي صلاة الجمعة داخل الشركة، حيث لا توجد مصليات ولا مساجد قريبة، وبيننا نصارى وأفراد لا يصلون مطلقا ممن ينتسبون إلى الإسلام، فهل يجوز لصاحب الشركة المسلم أن يأذن للنصراني الذي يعمل عنده بالرد على الاتصالات الهاتفية المتعلقة بمصلحة العمل أثناء الخطبة والصلاة؟

من المعروف أن الضمان الاجتماعي جله من الزكاة فما حكمه لآل البيت إن كان محتاجًا جدًا فهل يأخذه؟

في بلادنا وقتان لأداء صلاة الجمعة: الأولى بداية من الواحدة بعد الزوال والثانية بداية من الثانية ونصف بعد الزوال،هل يجوز ذلك؟ أي وقت أصح لقيام صلاة الجمعة؟ 

قريبتي (يرحمها الله)كانت مريضة ولا تتحكم في خروج الريح، في البداية استمرت في الصلاة مع خروج الريح وقبل وفاتها انقطعت عن الصلاة لهذا السبب؟

كان بعضهم في رحلة فأدركتهم صلاة الجمعة، فأمهم أحدهم وصلوا الجمعة، علما بأن هناك قرية قريبة من مكان الرحلة ويسمع صوت النداء فما حكم ذلك؟
 

أفتيتموني أفادكم الله في أمر زوجي الذي لا يصلي بأنني يجب أن أنصحه أولا، ولقد فعلت ذلك طيلة 8 سنوات ولم أحصل إلا على وعود لم تنفذ حيث يصلي يوم على عقلي ثم ينقطع، وإذا لم يستجب للنصح فيجب علي أن أمنع نفسي منه ولكني ما أن أفعل ذلك حتى يثور ويقول كيف أحرم ما أحل الله ويعلو صوته، وتكون فضيحة وسط الجيران وأنا غير معتادة على ذلك، فأنا شديدة الحساسية وأبكي لأي سبب وأحرج من أن يسمع أحد صوته ويسأل عن السبب، فماذا أقول، علما بأنه يترتب عليه أن يأخذ حقه مني وأنا كارهة وهو يمعن في طلب ذلك إذلالاً فكيف أتصرف أفيدوني بسرعة الرد؟ وجزاكم الله خيراً.

نحن كما تعلمون يا إخوتنا في بيت المقدس نحرم من دخول المسجد الأقصى لصلاة الجمعة فنصلي على أقرب حاجز منه ونقوم بأداء خطبه جمعة وصلاة كاملة ولكن خرج علينا شيخ وحرم هذه الصلاة بحجة أن صلاة الجمعة لاتؤدى إلا في المساجد لا في الطرقات فأرجو منكم الجواب الشافي ؟
 

لقد قال بعض العلماء مثل الشيخ ابن باز أن من أخر صلاة عمدا حتى أدركته الصلاة التي تليها فإنه يعد في حكم تارك الصلاة وهو كافر، ولا يجب عليه قضاء تلك الصلاة، هل يعني أن هذا الكافر يجب عليه الغسل والنطق بالشهادتين من جديد، أم ماذا؟ 

أنا أعمل في استراحة طرقية للمسافرين وعملي فيها بشكل يومي من الصباح حتى المساء بدون أي يوم للإجازة مما يضطرني لعدم حضور الجمعة فما حكم عملي وماذا يتوجب علي أن أفعل؟