هل صحيح أن العطاس إذا تكرر فوق الثلاث لا يشمت لصاحبه ويقال له: "شفاك الله"؟

طلب مني أصدقائي النصارى أن أذهب معهم إلى الكنيسة فرفضت حتى أسأل عن حكم هذا، فهل يجوز الذهاب معهم لأثبت سماحة الدين الإسلامي، وأنه دين اجتماعي، ولكي يتسع المجال لدعوتهم إلى الإسلام، هذا ولا يخفى عليك أن ديانتهم نصرانية ومذهبهم بروتستنت، وكما يقولون لا يوجد في صلاتهم سجود ولا ركوع، علماً بأنه يستحيل أن أعتنق المسيحية بإذن الله تعالى؟

نحن من قبيلة مختلطين مع قبائل مذهبهم شيعة وثنية يعبدون قبباً ويسمونها بـ: "الحسن" و "الحسين" و "علي"، وإذا قام أحدهم قال: "يا علي"، "يا حسين"، وقد خالطهم البعض من قبائلنا في النكاح وفي كل الأحوال، وقد وعظتهم ولم يسمعوا وهم في القرايا والمناصيب، وأنا ما عندي أعظم بعلم ولكن إني أكره ذلك ولا أخالطهم، وقد سمعت أن ذبحهم لا يؤكل وهؤلاء يأكلون ذبحهم ولم يتقيدوا، ونطلب من سماحتكم توضيح الواجب نحو ما ذكرنا؟

ما حكـم التأويـل في الصفات؟

قرأت في إحدى الصحف أن هناك أناسًا مستحقون للزكاة، وذهبت بنفسي للتأكد ووجدت ذلك صحيحًا، فهل يحق لي إعطاؤهم الزكاة أم تعتبر صدقة‏؟

هل يجوز أكل اللحم الذي يذبح لمولد النبي صلى الله عليه وسلم وغيره من الموالد؟

إنني أسافر في كل أسبوع تقريبًا ما يقارب ثلاث مئة وخمسين كيلو متراً، ويكون وقت السفر عند الظهيرة، ولا نوقف السيارة على الطريق لأداء الصلاة؛ فهل يجوز أن أجمع صلاة العصر وصلاة الظهر جمع تقديم في بيتي‏؟‏

إذا عزمت التوبة إلى الله تراجعت عنها وقلت في نفسي‏:‏ إنه يوجد لدى أهلي منكرات مثل الاستماع إلى الغناء والغيبة والتلفظ باللعان، وإذا تبت سوف يقع عليَّ الإثم بسبب أهلي، أفيدوني جزاكم الله خيرًا‏؟‏

عندى مشكلة كبرى. فتاة نصرانية أنا على صلة بها تريد أن تعتنق الإسلام، ولكن هناك أكثر من مانع. فهي لا تفضل حياتها الزوجية حيث معاملة زوجها السيئة وخلافات وعدم حصول على الطلاق وهى عندها ولدين والانفصال أبدا. بالإضافة إلى أن الحال في مصر يحارب بقوة تحول المرء من الديانة النصرانية إلى الإسلامية. وقد تعود مرة أخرى لدينها بسبب إجبارها على ذلك من مظاهرات وأمن دولة وغيره.

السؤال: كيف أعرف أن إسلامها لله وليس هروبًا من مشاكل زوجها؟
وإذا أسلمت سرًا ولم تعلن إسلامها، فهل يمكن أن تعيش مع زوجها مكرهة أو مضطرة لذلك؟؟

إذا تبرع الإنسان من دمه وهو صائم هل يؤثر ذلك على صيامه وما رأيكم في الحقنة التي ليست للتغذية بالنسبة للصائم هل هي في حقه من مباحات الصيام أم أنها من مبطلاته أفيدونا في ذلك أثابكم الله؟

عرفت مؤخراً أن النبي صلى الله عليه وسلم حثَّنا على قراءة سورة الملك لتحمينا من عذاب القبر .
وقرأت كذلك أن قراءة سورة المزمل تسبب الغنى ، فهل هناك دليل من السنة على هذا ؟

حجت أختي و معها أخي هذه السنة متمتعة وفي أثناء تأدية العمرة طافت ثم سعت للعمرة خمسة أشواط و لم تكمل السعي بسبب أن أخي أنهى سعيه وأعتقد أنها قد أكملت الأشواط كلها واخبرها أنها سعت الأشواط السبعة و أن عليهم اللحاق بحافلة الحملة.
ثم رجعت إلى منى وقصرت من شعرها وحلت إحرامها. ثم أهلت بالحج و أكملته ولله الحمد و لكنها بعد أن راجعت الأشواط اتضح لها أنها لم تكمل السعي ، وهي الآن في بلدها ، ماذا عليها الآن؟