إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة
اللجنة الدائمة
التداوي بذبح شيء من الغنم أو الدجاج على صدر الإنسان أو رأسه
من ضمن أدويتهم التي يعالجون بها الناس هو ذبح شيء من الغنم أو الدجاج على صدر الإِنسان أو رأسه أو بعض حلق الفضة التي توضع في يد المريض أو قطعة قماش صغيرة أو حفنة من تراب أظنهم يقولون: إنها من ثوب وتراب قبر قريب لهم صالح، فما حكم التداوي بهذا كله، وهل يجوز تصديقهم إذا أخبروا عن شيء؟
محمد بن سعود العصيمي
حكم عمل مقوم تلفيات السيارات
أنا خبير مقوم في السيارات أعمل مع شركات التأمينات التجارية منها والتعاونية. وعملي يرتكز فقط في تقويم الخسائر التي تلحق بالسيارات وليس لي أي دخل في كيفية التعويضات. هل عملي فيه حرام؟
اللجنة الدائمة
زيارة الأولياء أمواتا لقضاء الحاجات
فيما يتعلق ببعض زيارة الأولياء أمواتًا، يذهب الناس عندهم إذا وقع لهم شيء كالجفاف والأمراض أو ما أشبه ذلك يذبحون عندهم شاة أو دجاجة لأجل أن يعطيهم الله ماء المطر أو يشفي لهم المريض.
خالد بن عبد الله المصلح
الأضحية بمكسور القرن
ما حكم الأضحية بالشّاة المكسورة القرن؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
ميراث القبيلة!
نأمل منكم المساعدةَ في حلِّ النِّزاع القائم بين أفراد القبيلة، وذلك بإبْداء الرَّأي الصَّحيح والسَّليم، وبما لا يتعارض مع الشَّريعة الإسلاميَّة بشكل عام، وفي حقوق الأبناء في الميراث بشكْلٍ خاصٍّ، وإليْكم القصَّةَ باختِصار:
نَحن قبيلة الشرق، تتكوَّن من عشرة بيوت: (زيد، عمر، جبل، أسد، خير، زياد، رزق، خاطر، حسين، حمزة)، وإنه بتاريخ 1 /6 /1962، قام أجدادُنا بمنازعة إحْدى القبائل المقيمة معنا في نفس المنطقة (قبيلة الغرب)، حيثُ قام أجدادُنا بمنازعتها على قطعة أرض وبجوارها بئر للمياه، واتفق الطَّرفان – القبيلتان - على أن تقوم قبيلة الشَّرق – قبيلتنا - بِحلف اليمين - القسم بالله العظيم - على حقِّها في ملكيَّة قطعة الأرْض والبئر، وأن تَختار قبيلة الغرب - الطرف الآخر في النزاع على قطعة الأرض - خمسة وعشرين من رجال (عقلاء) قبيلتنا للقِيام بذلك - وهو القَسَم بالله العظيم - وكل ذلك موثَّق بشكْلٍ رسْمي في مديرية أمن المدينة في ذلك الوقت، وكلَّفت المديريَّة الكاتِبَ المساعد لِحضور الميعاد في التَّاريخ المتَّفق عليه، وهو 1 /6 /1962، وإعْداد المحضر، والتَّوقيع عليْه من قِبَل الطَّرفين.
وبعد أن تمَّ الحلِف (القسم بالله العظيم)، وبحضورِ أفراد القبيلتين، وبِحضور الشهود، تقرَّر أن تَؤُول قطعة الأرْض والبِئْر ملكًا إلى قبيلة الشَّرق بالتَّراضي بين القبيلتَين، وقامت قبيلة الشَّرق بالاتِّفاق على أن توزَّع تلك الأرض على البُيوت (الأبناء) العشَرة للقبيلة بالتَّساوي.
ومرَّت الأيَّام، ومات حمزة - وهو شقيق حسين الوحيد - دون أن يترُكَ ولدًا أو بنتًا.
الآن يُنازع أحد أحْفاد حُسين قبيلتَه – الشَّرق - (حسين شقيق حَمزة المتوفَّى، وحسين له ولدان: الصَّابر وعبدالحفيظ)، ويُطالِب هذا الحفيد القبيلةَ بِحقِّ حَمزة المتوفَّى (حصَّته في قِطْعة الأرض)، وأن يؤُول هذا الحق إلى عبدالحفيظ أحد أبْناء حُسَين؛ للأسباب أو الحجَج الآتية:
1- حمزة الشَّقيق الوحيد لحسين.
2- حمزة موجود في محْضر القِسمة عند توْزيع قطعة الأرْض بين بُيوت القبيلة العشَرة.
3- أنَّ أبناء حسين الاثنين (الصابر وعبدالحفيظ) حضرا ميعادَ فضِّ النِّزاع مع قبيلة الغرب، وحلَفا عن أبيهِما حسين، وتوقيعهما موْجود بِمحضر الصُّلح، في حين كان يكْفي أن يحلف واحدٌ فقط منهما عن أبيهِما حُسين، أمَّا باقي البُيوت الأُخرى، فكلُّ بيتٍ أو عائلةٍ حَلَف منْه واحد فقط، ويقال - وهذا غير مؤكَّد -: إنَّ عبدالحفيظ حلَف عن عمِّه حمزة، وأنا لا أستطيع أن أجزم بذلك؛ ولكن يُذْكر.
يقول هذا الحفيد: إنَّ أجدادَنا قالوا: إنَّ حصَّة حمزة (بعد وفاته) تؤُول لأحد أبناء حسين وهو عبدالحفيظ؛ لأنَّه حلف باليمين مع إخوانه، وللأسَف لا يُوجَد دليلٌ قاطِع أو شاهد عيان على هذا القول، وأجدادُنا الَّذين على قيد الحياة في هذه الأيام (كبارنا وهم اثنان)، والَّذين يُمكن الاعتِماد على ذاكِرتِهم وأهليَّتهم للشَّهادة، أنْكرا هذا القول، وقالا: لَم نسمعْ بِهذا الكلام أبدًا من آبائِنا من قبل، وهو أن تؤول حصَّة حمزة إلى حسين، أو أحد أبنائه؛ هبةً أو عطاءً أو غيره، من إخوانه الآخرين الثمانية. المطلوب:
1- الرَّأي، أو فتوى شرعيَّة، في حقِّ حُسين، أو أحد أبنائه، في حصَّة شقيقه حَمزة من قطعة الأرض، بِمعنى آخَر، وبعد كلِّ ما تقدَّم: هل يَحقُّ شرعًا أن يَمتلِك أو يرِث حُسين حصَّة أخيه له أو لأحد أبنائه؟
2- لو افترضْنا أنَّ أجدادَنا لم يُعْطوا أو يَهبوا حصَّة حَمزة من الأرْض بعد وفاته لأخيهم حسين، هل تقسَّم قطعة الأرْض الآن على البيوت التسعة - لأنَّ حمزة لا وريثَ شرعيًّا له - أو العشرة؟
للأهميَّة: نأْمل منكم الإسْراع بالجواب، وإذا هناك أي معلومات أو تفاصيل قد تكون ناقِصة أو غائبة عنكم، نأمُل طرْح أسئِلَتكم حوْلَها دون أي حرَج، وأن تطرحوا أسئلتكم مهْما كان نوعها، ومراسلتنا على العنوان أدناه.
نأْمُل ألاَّ تبخلوا عليْنا بأي رأْيٍ أو نصيحة، أو أي شيء قد يكون غائبًا عنَّا.
خالد عبد المنعم الرفاعي
مشاكل تعيقني عن تأدية الفرائض
السلام عليكم اما بعد انا شاب في 18 اتقاعس عن الصلاة وذلك لضيق الوقت فأنا لا أجد وقت كافي للصلاة بسبب الدراسة فهل يجوز جمع صلوات الظهر والعصر مع المغرب؟ وهل هناك طريقة تجعلني اتمسك بالصلاة؟ وشكرا.
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
ما الراجح في اشتراط الطهارة للطواف؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
طلاق لم يقصد إيقاعه
حدثَتْ مُشاجرة عنيفة بَيْنِي وبَيْنَ زَوْجِي، وطَلَبْتُ منْهُ خِلالَها أن يُطَلِّقنِي وصمَّمْتُ على أن يُطَلِّقَنِي، فقال: أنتِ طالق، ولكنَّه لم يَكُنْ يُرِيدُ أو يَنوِي فِعْلَ ذلك، وبعد أنْ قالَها قال: لَم أقْصِدْ، انظري ما دفعْتِني لفعله.
ولقد كان عصبيًّا وغاضبًا بِسَبَبِ المُشاجَرة العنيفةِ، الَّتِي استمرَّت فترةً طويلةً، والَّتِي شعُر بِسبَبِها بِالتَّعب والرَّغبة في إنْهاءِ تِلْكَ الخِلافات.
السؤال هو: هل تُعْتَبر تلك طلقةً أُولى أم لا؟ ومَا هو الأساسُ الذي تَعْتَمِدُ عليْهِ الإجابة؟
خالد بن عبد الله المصلح
ما نصيحتكم لمن يعتكف في رمضان ويترك واجباته؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم الصلاة مع ظهور عورة جهلا
السلام عليكم، سؤالي يتمحور حول ظهور عورة في الصلاة ، قبل فترة قرات عن ان ظهور اليدين عند رفعهما في الصلاة يعتبر عورة و انا لم اكن اعلم قبل بهذه النقطة فقد كنت انا و أمي نصلي هكذا و بعد معترفتنا صححنا صلاتنا و اصبحنا نرتدي ما يستر عند رفع اليدين سؤالي هل صلاتنا كانت خطأ و يجب علينا اعادة جميع الصلوات حتى من مدة طويلة ؟ اتمنى الرد بأسرع وقت جزاكم الله خيرا
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
حكم الرمي بحجر قد رمي به
ما حكم الرمي بحجر قد رمي به؟
محمد بن سعود العصيمي
اشتريت أجهزة ببطاقة ائتمانية لا تجوز ماذا يجب أن أفعل؟
اشتريت أجهزة ببطاقة ائتمانية لا تجوز ماذا يجب أن أفعل؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |