كانت لي أخت في الـ 18 من عمرها، وكانت ملتزمة بتعاليم الإسلام وبأداء الفرائض وكذلك النوافل من صلاة وصيام، وكنت متعلقاً بها بشكل كبير، وكانت من أعز وأقرب الناس إلى نفسي، تعرضت هذا العام إلى حروق في جسمها أودت بحياتها، وأنا حزين جداً عليها، ولا تفارق مخيلتي أبداً، وتحدوني نفسي إلى أن أقدم لها شيئاً يفيدها ولو بعد وفاتها، لذلك أستفسر من حضراتكم عما إذا كان بوسعي أن أصلي وأصوم عنها ما قد يكون ناقصاً من فرائضها التي أدتها في حياتها ليكون جزءاً من وفائي لها، فما هو حكم الشرع في ذلك؟

سئل شيخ الإسلام قدس اللّه روحه عن (الصوفية)

كيف نرد على أهل البدع الذين يستدلون على بدعهم بحديث: "من سن في الإسلام سنة حسنة..." إلخ؟

ما حكم إزالة شعر الإبط وقص الأظافر، وقص الشارب، وحلق العانة؟

إذا كان الإمام يصل القراءة بعد الفاتحة، فهل لي أن استمع إلى القراءة أم أقرأ الفاتحة؟

إذا نوى شخص الصيام تطوعًا أو واجبًا ولكنه ليلة صيامه لم يستيقظ للسحور إلا والمؤذن يؤذن لصلاة الفجر فتناول ماء فشربه وعقد الصيام فهل يصح ذلك الصيام وما هي آخر لحظة يمكن أن يأكل أو أن يشرب فيها من يريد الصيام؟

هل العمل في مصلحة الجمارك حلال أم حرام ؟

يحكم بعض العلماء بفطر من استمنى وهو صائم، ويحتجون بحديث "يدع شهوته من أجلي". ولكن الله لم يحرم جميع الشهوات -كما يقول الشيخ الألباني- وإلا لحكمنا بفطر من اشتهى أن يشم طيبا فاشتمه، أو من قبل زوجته أو باشرها ولم يخرج منه شيء، فهذه شهوات، وهي لا تفطر. ولكن الله حرم على الصائم بعض الشهوات التي حددها. والاستمناء لا أجده محددا بوضوح في هذه الشهوات. وعلى فرض تحريمه كما يقول الكثير من العلماء، فليس كل حرام مفطرا. أرجو من سماحتكم أن تبينوا لي كيف يستدل العلماء على فطر من استمنى.

يحتج من يحرم الاستمناء بآية {والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم.. الآية}، فيقولون أن الله نفى كل أحد سوى الزوجة وملك اليمين، وعليه حرموا أن يستمتع بغيرهما ولو كان مع نفسه.

ولكن يتبين لي شيء غريب، يوسوس لي الشيطان أنه يبطل استدلالهم، ولكني لا أستجيز ذلك، فهم علماء وأنا عامي جاهل أمامهم، فمن المعروف أنه يدخل في مسألة "حفظ الفرج" حفظه من أن يمسه أو أن ينظر إليه أحد سوى الزوجة أو ملك اليمين، فقد يقول أحد أنه يحرم عليه أن ينظر إلى فرجه قياسا على ما ذكر، وقد يجاب عن هذا أن نظره لفرجه جائز وأنه لا يوجد نص قطعي يحرمه، وعندها يمكن أن يقال أنه لا يوجد أيضا نص قطعي يحرم الاستمناء وأنه أجازه بعض الصحابة. والذي يتبين لي -والله أعلم- أن الآية تتحدث عن العلاقة الجنسية بين شخصين، فهي تمنع هذه العلاقة إلا مع الزوجة وملك اليمين، أما الإنسان مع نفسه فلا أجد فيها ما يفيد ذلك.

هذه فقط خواطر قد تكون من الشيطان، أكتبها إليكم عسى أن توضحوا لي الحق.

ما الحكمة في أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يؤذن بنفسه للصلاة ولا مرة واحدة؟

ما حكم دعاء الإمام بعد الصلاة بصوت مرتفع وتأمين المصلين عليه؟

حكم الإسلام في شعر الرأس الصناعي "الباروكة"