إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
طلب فتوى
محمد بن صالح العثيمين
الفتاوى
منذ 2006-12-01
ما حكم الطقاقات "الضاربات بالدف" في حفلات الزواج؟
ما حكم ما يسمى بالطقاقات "الضاربات بالدف" في حفلات الزواج؟ وإذا
كانت الزوجة مُجبرةً على قبول ذلك فماذا عليها ؟
صالح بن فوزان الفوزان
الفتاوى
منذ 2006-12-01
إذا كانت هناك أوقات تكون إجابة الدعاء فيها أحرى فما هي
إذا كانت هناك أوقات تكون إجابة الدعاء فيها أحرى من غيرها فما هي؟
وماذا يشترط لإجابة الدعاء؟
نعم هناك أوقات وأحوال يستجاب فيها الدعاء كما دلت على ذلك الأدلة:
فمن الأوقات:
الدعاء في جوف الليل إذا قام الإنسان إلى صلاة الليل وصلى ودعا الله
سبحانه وتعالى.
وفي وقت السحر أيضًا.
الدعاء في الساعة التي في يوم الجمعة؛""
فإن فيه ساعة لا يوافقها عبد مؤمن يدعو الله وهو قائم يصلي إلى ... أكمل القراءة
اللجنة الدائمة
الفتاوى
منذ 2006-12-01
من أين يبدأ الصف ؟
الصف في الصلاة من أين يبدأ ؟ هل يبدأ من خلف الإمام أم من أقصى
اليمين ؟
الحمد لله
يبدأ الصف الأول في الصلاة من خلف الإمام ممتداً إلى اليمين وإلى
الشمال لا من أقصى اليمين كما في السؤال وهكذا الصف الثاني فما بعده . أكمل القراءة
خالد عبد المنعم الرفاعي
الفتاوى
منذ 2011-09-03
مدى مشروعية الأذانين يوم الجمعة
تؤذن بعض المساجد يوم الجمعة أذانين، وبعضها أذاناً واحداً، فأيهما على صواب؟
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد:
فإن الأذان يوم الجمعة كان على عهد النبي صلى الله عليه وسلم، وخلافة أبي بكر وعمر، وصدرٍ من خلافة عثمان، بعد دخول وقت الجمعة، وجلوس الإمام على المنبر - وحسب - فلما كَثُرَ الناس في المدينة؛ زاد عثمان - الخليفة الراشد - الأذان ... أكمل القراءة
خالد بن عبد الله المصلح
الفتاوى
منذ 2010-08-16
هل الاستمناء من المفطرات ؟
يحكم بعض العلماء بفطر من استمنى وهو صائم، ويحتجون بحديث "
يحتج من يحرم الاستمناء بآية {والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم.. الآية}، فيقولون أن الله نفى كل أحد سوى الزوجة وملك اليمين، وعليه حرموا أن يستمتع بغيرهما ولو كان مع نفسه.
ولكن يتبين لي شيء غريب، يوسوس لي الشيطان أنه يبطل استدلالهم، ولكني لا أستجيز ذلك، فهم علماء وأنا عامي جاهل أمامهم، فمن المعروف أنه يدخل في مسألة "حفظ الفرج" حفظه من أن يمسه أو أن ينظر إليه أحد سوى الزوجة أو ملك اليمين، فقد يقول أحد أنه يحرم عليه أن ينظر إلى فرجه قياسا على ما ذكر، وقد يجاب عن هذا أن نظره لفرجه جائز وأنه لا يوجد نص قطعي يحرمه، وعندها يمكن أن يقال أنه لا يوجد أيضا نص قطعي يحرم الاستمناء وأنه أجازه بعض الصحابة. والذي يتبين لي -والله أعلم- أن الآية تتحدث عن العلاقة الجنسية بين شخصين، فهي تمنع هذه العلاقة إلا مع الزوجة وملك اليمين، أما الإنسان مع نفسه فلا أجد فيها ما يفيد ذلك.
هذه فقط خواطر قد تكون من الشيطان، أكتبها إليكم عسى أن توضحوا لي الحق.
". ولكن الله لم يحرم
جميع الشهوات -كما يقول الشيخ الألباني- وإلا لحكمنا بفطر من اشتهى أن
يشم طيبا فاشتمه، أو من قبل زوجته أو باشرها ولم يخرج منه شيء، فهذه
شهوات، وهي لا تفطر. ولكن الله حرم على الصائم بعض الشهوات التي
حددها. والاستمناء لا أجده محددا بوضوح في هذه الشهوات. وعلى فرض
تحريمه كما يقول الكثير من العلماء، فليس كل حرام مفطرا. أرجو من
سماحتكم أن تبينوا لي كيف يستدل العلماء على فطر من استمنى. يحتج من يحرم الاستمناء بآية {والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم.. الآية}، فيقولون أن الله نفى كل أحد سوى الزوجة وملك اليمين، وعليه حرموا أن يستمتع بغيرهما ولو كان مع نفسه.
ولكن يتبين لي شيء غريب، يوسوس لي الشيطان أنه يبطل استدلالهم، ولكني لا أستجيز ذلك، فهم علماء وأنا عامي جاهل أمامهم، فمن المعروف أنه يدخل في مسألة "حفظ الفرج" حفظه من أن يمسه أو أن ينظر إليه أحد سوى الزوجة أو ملك اليمين، فقد يقول أحد أنه يحرم عليه أن ينظر إلى فرجه قياسا على ما ذكر، وقد يجاب عن هذا أن نظره لفرجه جائز وأنه لا يوجد نص قطعي يحرمه، وعندها يمكن أن يقال أنه لا يوجد أيضا نص قطعي يحرم الاستمناء وأنه أجازه بعض الصحابة. والذي يتبين لي -والله أعلم- أن الآية تتحدث عن العلاقة الجنسية بين شخصين، فهي تمنع هذه العلاقة إلا مع الزوجة وملك اليمين، أما الإنسان مع نفسه فلا أجد فيها ما يفيد ذلك.
هذه فقط خواطر قد تكون من الشيطان، أكتبها إليكم عسى أن توضحوا لي الحق.
ما ذكرته من حديث أبي هريرة هو عمدة القائلين بالتفطير بالاستمناء وهو
قول أكثر أهل العلم من الفقهاء والمحدثين، أما ما ذكر من اعتراض بأن
الشهوة ذات مفهوم واسع فلابد من تحديد مفرداتها وليس عندنا مما جاء به
النص إلا الجماع، فما زاد فلابد من دليل.
فالجواب عن هذا: أن المراد بالشهوة هو شهوة الجماع وما ... أكمل القراءة
ما الحكمة في أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يؤذن بنفسه للصلاة ولا مرة واحدة؟
ما الحكمة في أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يؤذن بنفسه للصلاة ولا
مرة واحدة؟
محمد بن صالح العثيمين
الفتاوى
منذ 2008-03-02
حكم دعاء الإمام بعد الصلاة بصوت مرتفع
ما حكم دعاء الإمام بعد الصلاة بصوت مرتفع وتأمين المصلين عليه؟
دعاء الإمام بعد الصلاة بصوت جهوري، وتأمين المأمومين عليه من البدع
المنكرة؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم وخلفاءه الراشدين، وسائر
الأئمة، والمحققين من أتباعهم لم يفعلوها ولم يروها مشروعة.
والمشروع رفع الصوت بالذكر المشروع كل على انفراده، كما كان ذلك على
عهد النبي صلى الله عليه وسلم، قال ابن عباس رضي ... أكمل القراءة
عبد العزيز بن باز
الفتاوى
منذ 2007-03-12
حكم الإسلام في شعر الرأس الصناعي "الباروكة"
حكم الإسلام في شعر الرأس الصناعي "الباروكة"
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما
بعد:
فقد ثبت في الصحيحين، عن معاوية رضي الله عنه أنه خطب الناس على منبر
رسول الله صلى الله عليه وسلم، وتناول قصة من الشعر، كانت بيد حرسي،
فقال: أين علماؤكم يا أهل المدينة؟ سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم
ينهى عن مثل هذه، ويقول: "إنما ... أكمل القراءة
محمد بن صالح العثيمين
الفتاوى
منذ 2006-12-01
معنى: "لا يزال قوم يتأخرون عن الصلاة حتى يؤخرهم الله"
ما معنى قول الرسول صلى الله عليه وسلم: "لا يزال قوم يتأخرون عن
الصلاة حتى يؤخرهم الله"؟
الحديث ليس كما قال السائل: "لا يزال قوم يتأخرون عن الصلاة"، وإنما
رأى النبي صلى الله عليه وسلم قوماً يتأخرون في المسجد يعني: لا
يتقدمون إلى الصفوف الأولى، فقال: "لا يزال
قوم يتأخرون حتى يؤخرهم الله"، ولا شك أيضاً أن التأخر عن
الصلاة أشد من التأخر عن الصف الأول، وعلى هذا فيخشى على الإنسان إذا
عود ... أكمل القراءة
عبد الرحمن بن ناصر البراك
الفتاوى
منذ 2006-12-01
عرض أعمال الأحياء على الأموات
حول مسألة عرض أعمال الأحياء على الأموات، ما هو الصحيح في ذلك مع الإحالة على المراجع قدر الاستطاعة.
حول مسألة تزاور الأموات فيما بينهم وما الصحيح في ذلك؟ مع الإحالة على المراجع قدر الاستطاعة.
الحمد لله، الأموات في عالم البرزخ وهو ما بين الدنيا والآخرة من الموت إلى البعث، فلهم في هذه الدار أحوال وهم على منازلهم ومراتبهم من الخير والشر، قد دلت النصوص من الكتاب والسنة على جملة ذلك، فدلت على أن الأموات إما في نعيم وإما في عذاب، وهذا مما يجب الإيمان به، وهو من الإيمان بالغيب الذي أثنى الله ... أكمل القراءة
محمد بن محمد المختار الشنقيطي
الفتاوى
منذ 2006-12-01
هل يحرم الكلام على من خارج المسجد أثناء خطبة الجمعة ؟
هل إذا رقا الإمام على المنبر يحرم الكلام على من بداخل المسجد فقط،
أم التحريم لمن بداخل المسجد وخارج المسجد ؟
حامد بن عبد الله العلي
الفتاوى
منذ 2006-12-01
هل الاستخارة في كل شيء ؟
قرأت في موقع الشيخ المنجد عن صلاة الاستخارة:
المطلب الخامس : مَتَى يَبْدَأُ الاسْتِخَارَةَ ؟
يَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ الْمُسْتَخِيرُ خَالِيَ الذِّهْنِ , غَيْرَ عَازِمٍ عَلَى أَمْرٍ مُعَيَّنٍ , فَقَوْلُهُ صلى الله عليه وسلم فِي الْحَدِيثِ : " إذَا هَمَّ " يُشِيرُ إلَى أَنَّ الِاسْتِخَارَةَ تَكُونُ عِنْدَ أَوَّلِ مَا يَرِدُ عَلَى الْقَلْبِ , فَيَظْهَرُ لَهُ بِبَرَكَةِ الصَّلَاةِ وَالدُّعَاءِ مَا هُوَ الْخَيْرُ , بِخِلَافِ مَا إذَا تَمَكَّنَ الْأَمْرُ عِنْدَهُ , وَقَوِيَتْ فِيهِ عَزِيمَتُهُ وَإِرَادَتُهُ , فَإِنَّهُ يَصِيرُ إلَيْهِ مَيْلٌ وَحُبٌّ , فَيَخْشَى أَنْ يَخْفَى عَنْهُ الرَّشَادُ ; لِغَلَبَةِ مَيْلِهِ إلَى مَا عَزَمَ عَلَيْهِ . وَيُحْتَمَلُ أَنْ يَكُونَ الْمُرَادُ بِالْهَمِّ الْعَزِيمَةَ ; لأَنَّ الْخَاطِرَ لا يَثْبُتُ فَلَا يَسْتَمِرُّ إلَّا عَلَى مَا يَقْصِدُ التَّصْمِيمَ عَلَى فِعْلِهِ مِنْ غَيْرِ مَيْلٍ . وَإِلا لَوْ اسْتَخَارَ فِي كُلِّ خَاطِرٍ لاسْتَخَارَ فِيمَا لا يَعْبَأُ بِهِ , فَتَضِيعُ عَلَيْهِ أَوْقَاتُهُ . " فهل يُشرع أن يصلي الموظف صباح كل يوم صلاة استخارة، يستخير الله تعالى فيها إن كان في ذهابه لعمله خيراً له أم لا ؟
المطلب الخامس : مَتَى يَبْدَأُ الاسْتِخَارَةَ ؟
يَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ الْمُسْتَخِيرُ خَالِيَ الذِّهْنِ , غَيْرَ عَازِمٍ عَلَى أَمْرٍ مُعَيَّنٍ , فَقَوْلُهُ صلى الله عليه وسلم فِي الْحَدِيثِ : " إذَا هَمَّ " يُشِيرُ إلَى أَنَّ الِاسْتِخَارَةَ تَكُونُ عِنْدَ أَوَّلِ مَا يَرِدُ عَلَى الْقَلْبِ , فَيَظْهَرُ لَهُ بِبَرَكَةِ الصَّلَاةِ وَالدُّعَاءِ مَا هُوَ الْخَيْرُ , بِخِلَافِ مَا إذَا تَمَكَّنَ الْأَمْرُ عِنْدَهُ , وَقَوِيَتْ فِيهِ عَزِيمَتُهُ وَإِرَادَتُهُ , فَإِنَّهُ يَصِيرُ إلَيْهِ مَيْلٌ وَحُبٌّ , فَيَخْشَى أَنْ يَخْفَى عَنْهُ الرَّشَادُ ; لِغَلَبَةِ مَيْلِهِ إلَى مَا عَزَمَ عَلَيْهِ . وَيُحْتَمَلُ أَنْ يَكُونَ الْمُرَادُ بِالْهَمِّ الْعَزِيمَةَ ; لأَنَّ الْخَاطِرَ لا يَثْبُتُ فَلَا يَسْتَمِرُّ إلَّا عَلَى مَا يَقْصِدُ التَّصْمِيمَ عَلَى فِعْلِهِ مِنْ غَيْرِ مَيْلٍ . وَإِلا لَوْ اسْتَخَارَ فِي كُلِّ خَاطِرٍ لاسْتَخَارَ فِيمَا لا يَعْبَأُ بِهِ , فَتَضِيعُ عَلَيْهِ أَوْقَاتُهُ . " فهل يُشرع أن يصلي الموظف صباح كل يوم صلاة استخارة، يستخير الله تعالى فيها إن كان في ذهابه لعمله خيراً له أم لا ؟
كلا لايشرع أن يستخير كل يوم صباح للذهاب إلى عمله ، إنما الاستخارة
تكون فيما سيقدم عليه المستخير من الشؤون التي لها خطر وهو في حال من
الحذر من عاقبتها وليس في كل شيء في الحياة والله أعلم.
تفضلتم بالقول "وليس في كل شيء في الحياة
". فأرجو أن توضحوا بارك الله فيكم تفسير قول جابر بن عبدالله رضي
الله ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00
يتبقى على
22
محرم
1446
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |