إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

التوبة من الخيانة والاختلاس

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، انا ظلمت ناس كثر واشتغلت في عده مجالات وكنت اخون ما ااتمنني عليه صاحب العمل باخذ اموال من المحل دون علمه ولكني قررت ان اتوب إلى الله تعالى وان استقيم واريد ان ابرئ ذمتي واتطهر من ذنوبي وقد قررت طلب العفو والمسامحه من الناس على الاقل الذين اتذكرهم وتواصلت معهم والحمدلله على فضله ان جعل كل من طلبته العفو والمسامحه قد سامح لوجه الله سوا كان دين عندي او اخذته دون وجه حق الا واحد رفض وطلب معرفه كم المبلغ بالتحديد وانا لا اعلم كم بالضبط وقال لي كذاب ومراوغ وغامض

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبه ومن والاه، أما بعدُ:فالحمد لله على توفيقه لك للتوبة من تلك الكبيرة؛ فإن الله تعالى جواد كريم غفور رؤوف رحيم، لا يتعاظمه ذنب أن يغفره، وكتَبَ على نفسه الرحمة، وضمَّن الكتاب الذي كتبه أن رحمته تغلب غضبه، فهو أرحم بعباده من الوالدة بولدها، ... أكمل القراءة

استخدام مكبر الصوت الذي فوق المنارة لتُسمع منه الصلاة

استخدام مكبر الصوت الذي فوق المنارة لتُسمع منه الصلاة
بسم الله الرحمن الرحيم من محمد الصالح العثيمين إلى .... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: فقد فشا في الآونة الأخيرة استعمال كثير من الأئمة لمكبر الصوت الذي فوق المنارة لتُسمع منه الصلاة تكبيرها وقراءتها في الصلوات الخمس. وهذا أمر لا تدعو الحاجة إليه، فإن الإمام إنما يصلي بأهل المسجد لا بمن ... أكمل القراءة

تكرار الاستخارة، وحكم الزواج بالشاب الذي جرت معه علاقة محرمة

من 4 سنوات وقعْتُ في حبِّ شابٍّ من أُسْرة مُحترمة، وهُو شابٌّ مُحترم جدًّا، وفي أوْقات كثيرةٍ أعانَنِي على الخَيْر والذِّكْر والصَّلاح.

ولكن لا أُنْكِر أنَّنا وقعْنا في بعْض المعاصي، ونَحن الآنَ في حالةِ ندَم وحَسْرة وعُسْر شديد، وخوفٍ من الله - عزَّ وجلَّ - ونُريد أن نبْدأ صفحةً جديدة، وقرَّر الرَّجُل أن يَستخير في أمر الزَّواج منِّي؛ اتباعًا لسنَّة الرَّسول - عليْه الصَّلاة والسَّلام.

والآن الموضوع يَعْتمد على أهلِه، وأنا أخاف خوفًا شديدًا من عدَم قبول والدتِه أو أهلِه للموضوع؛ إذ إنَّهم حدَّدوا له خياراتٍ سابقًا، ولا أستطيعُ أن أطْلُبَ من إنسانٍ أن يَخسر أهْله من أجْل الزَّواج مني.

فما الحل يا شيخ؟ وهل النَّدم والحُزْن والألم والضيقة التي نُحسُّ بها هي عِقاب من الله، أو تكْفيرٌ للذُّنوب التي سبقت؟

وهل معاصينا سببٌ في أنَّ موضوع الزَّواج بيْننا لا يتم؟ رغم أنَّنا نوَيْنا توبةً نصوحًا لوَجْهِ الله - عزَّ وجلَّ - راجينَ منْه البركة والغُفْران.
هل هناك ضررٌ في الإصْرار على أمر بعد الاستِخارة؛ أي: بما معناه لو لَم نوفَّق بقبولٍ من أهلِه، فهل نُعيد السؤال؟ أم نترُك الموضوع؟ وكيف نفرِّق بين جواب الاستِخارة والعوائق العادية؟
في حال تيسَّرت الأمور، فالجوابُ واضح؛ ولكنْ في حال العسْرة، كيف يعلَم المرء النُّقطة التي يترك بها الموضوع أم يثابر عليْه؟
وأنا أعلم أنَّ العبدَ لا ييْأس من رحْمة الله، ولا يقْنَط من الدُّعاء، ففي حال لَم تتيسَّر الأُمور هل يَجوز المُتابعة بالدُّعاء، بأن يَجمعنا الله بالخَير بعد ذلك؟ أم يَجب الرِّضا بالحال التي تسير به الأمور بعد التَّوكُّل بالاستِخارة؟
كما حصل مع النبي موسى - كليمِ الله عزَّ وجلَّ - بالمرأة العاقر، عندما لم تيْأَس من الدَّعوة بأن تُرْزَق بمولود؛ أي: إن الإنسان لا ييأس من الدُّعاء؟
وهل هناك أي تقْصير في بر الوالدَين لو أنَّه أعاد التَّكرار لأهلِه بأَمْرِ الزَّواج منِّي بعد التَّفاهُم والرَّفض؟

وهناك أمرٌ آخر، والدي -هداه الله- على نَوعٍ من أنْواع المعصية، ولا يَسْكُن معنا بنفس البيت، فهل هذا سبب أن يرفُض أهله ارتباطَه بي؟ علمًا بأنِّي من عائلة مُحترمة، ووالِدتي وعمَّاتي وأعمامي وأخْوالي على قدْرٍ كبير من الدِّين والأخلاق.

متمنِّيةً منك الدُّعاء بالبركة والثَّبات على الطَّاعة، واليُسْر والبركة بأمرنا كله.

الحمدُ لله، والصَّلاة والسَّلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فاحْمدي الله أن وفَّقكِ للتَّوبة من المعاصي الَّتي وقعْتِ فيها، ونبشِّرُك بما وعدَ الله به عبادَه التَّائبين؛ قال تَعالى: {إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ ... أكمل القراءة

الأجر في المشي للجمعة

في الحديث الوارد في فضل المشي للجمعة عن أوس بن أوس الثقفي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «مَنْ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَغَسَّلَ ، وَبَكَّرَ وَابْتَكَرَ ، وَدَنَا وَاسْتَمَعَ وَأَنْصَتَ ، كَانَ لَهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ يَخْطُوهَا أَجْرُ سَنَةٍ صِيَامُهَا وَقِيَامُهَا». رواه الترمذي (496) . وصححه الألباني في "صحيح الترمذي" (410).

ألا يُعتبر هذا قدرا كبيرًا من الأجر يمكن كسبه كل أسبوع، بينما تكون ليلة القدر مرة كل عام وتوصف بأنها "خير من ألف شهر" في القرآن بدلا من ألف سنة؟ كذلك يمكن للمرء بسهولة أن يخطو ألف خطوة في الطريق إلى المسجد كل أسبوع والتي سوف يحصل على أجر صيام وقيام ألف سنة؟

الحمد لله.سبق الكلام على الحديث المشار إليه في سؤالك.وأما ما سؤالك كيف يعقل كون هذا الأجر العظيم في هذا العمل اليسير فجوابه:أولا: أن فضل الله عظيم، فهو الشكور الذي يعطي الجزيل من الأجر على القليل من العمل، ولذا جاء في بعض روايات هذا الحديث قوله صلى الله عليه وسلم: «وَذَلِكَ ... أكمل القراءة

حكم الأذان والإقامة للمنفرد

أصلي الفروض أحيانا بمفردي؛ نظرا لعدم وجود مسجد بالقرب مني ، فهل يلزمني الأذان والإقامة لكل صلاة أم يجوز أن أصلي دون أذان أو دون إقامة ؟

الحمد لله."السنة: أن تؤذن وتقيم؛ أما الوجوب ففيه خلاف بين أهل العلم، ولكن الأولى بك والأحوط لك أن تؤذن وتقيم؛ لعموم الأدلة، ولكن يلزمك أن تصلي في الجماعة متى أمكنك ذلك.فإذا وجدت جماعة أو سمعت النداء في مسجد بقربك وجب عليك أن تجيب المؤذن، وأن تحضر مع الجماعة، فإن لم تسمع النداء ولم يكن بقربك ... أكمل القراءة

ما حكم ختان البنات؟

بالطلب المقدم من السيد: ... قال فيه: إن له بنتين صغيرتين، إحداهما ست سنوات والأخرى سنتان، وأنه قد سأل بعض الأطباء المسلمين عن ختان البنات، فأجمعوا على أنه ضار بهن نفسياً وبديناً، فهل أمر الإسلام بختانهن أو أن هذا عادة متوارثة عن الأقدمين فقط؟

الرقـم المسلسل: 709الموضوع: (1202) ختان البنات.التاريخ: 29/01/1981م.الـمـفـتـــي: فضيلة الإمام الأكبر الشيخ جاد الحق علي جاد الحق.المراجع:1- اتفق الفقهاء على أن الختان في حق الرجال والخفاض في حق الإناث مشروع، ثم اختلفوا في كونه سنة أو واجباً.2- الختان للرجال والنساء من صفات الفطرة التي دعا إليها ... أكمل القراءة

هل أترك الزواج نهائيا

السلام عليكم هل طاعة امي برفض الزواج بمن احب واجبة ؟ وهل سيمسني العقوق والاثم لو لم اطعها ؟ علماً انه الشاب ذو دين والتزام واخلاق ،وجاء باهله من غير دوله لخطبتي ، وتم رفضه لانه من جنسية اخرى ، وذلك لان اختي تزوجت من ذي جنسية اخرى ولم تسعد معه ؟ لا ادري لما قاسوا حالتي بحالتها وسعادتي بسعادتها ، سيظلموني بسبب تجربتها التي تعتبر فاشلة نوعاً ما . وما حكم قراري بعدم الزواج من بعده وذلك لاني لن اسعد مع غيره ولن اعطيه حقه لان قلبي معلق بذلك الشاب ،وأنني اعلم بشرعية الزواج وسنته الا انني كرهت الزواج بغير الذي احب وليس لي رغبه في الزواج ، قضينا ثلاث سنين من عمرنا ونحن نخطط لهذه اللحظة والزواج من بعضنا ، ولا يغريني الارتباط بغيره او اكون اسره مع غيره ، والله تعلقت فيه لدرجة انني اشعر فيه وهو يبعد عني دول ، احببته واحببت اهله علماً انه اهله ذي دين والتزام ايضاً وامي لم تجد شي تنتقده فيهم الا انهم من غير جنسيه ، هل يلحقني بالاعراض عن الزواج من غير ذلك الشاب اثم وذلك خوفاً من ظلمي لغيره ولن اقوم بواجباتي الزوجية على اكمل وجه ؟ والله ليس لي نفس بغيره

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فأفضل ما يعينك على تجاوز تلك المحنة هو تقوية الإيمان بقدر الله تعالى في قلبك، فالمؤمِنُ مأْمُور عند المصائب أنْ يصبرَ ويُسَلِّمَ، وإذا أصابَتْه مصيبةٌ من مرَض أو فقر وذُّل أو فقد حبيب= صبَر لحُكْم الله، وإن كان ... أكمل القراءة

هل يجوز التيمم لمن لم يستطع الغسل في العمل

وجود المني بعد ذهابي الى العمل وقد صليت الصبح وليس هناك امكانيه الغسل حتى العودة الى المنزل بعد صلاه المغرب ماذا افعل

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ عَلَى رسولِ اللهِ، وعَلَى آلِهِ وصحبِهِ وَمَن والاهُ، أمَّا بعدُ: فمن رأى في ثوبِه مَنِيًّا، بعدما صلى الفجر، فيلزمه إعادةُ الصلاةِ من آخِرِ نومةٍ؛ فقد نصَّ الفقهاءُ على أن من وَجَدَ في ثوبه مَنِيًّا، اغتَسَلَ، وأعاد الصلواتِ التي صلاها ... أكمل القراءة

هل طروء الرِّياء على العمل محبطٌ له

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا شابٌّ في العشرين من عمري، توقفتُ في الدراسة عند الصف الثالث الثانوي، ثم عدتُ للدراسة مرة أخرى؛ لأنني لم أجدْ وظيفةً جيدةً لعدم وجود شهادة لديَّ، وبفضل الله عز وجل وكرمه عليَّ استطعتُ اجتياز الثانوية، وقررتُ دخول الجامعة؛ لأن الجامعيين وظائفهم أفضل، ورواتبهم أيضًا أفضل.

دخلتُ الجامعة كلية الآداب، واخترتُ تخصص التاريخ، وكنتُ متحيرًا بين التاريخ والشريعة، وبعد أن اخترتُ التاريخ أفكِّر في دخول كلية الشريعة، وسؤالي: هل أدخل كلية الشريعة وأدرس العلم الشرعي مِن أجل الدنيا، وليس لتعليم الناس، فلا أنوي أن أُصبح مدرسًا، لكن الكلية توفر عملًا ومالًا؟

فإذا كانت الإجابة: نعم، فهل هذا يعدُّ شركًا؛ حيث قال الله عز وجل في الحديث القدسي: ((أنا أغنى الشركاء عن الشِّرك، مَن عمِل عملًا أشرك فيه معي غيري تركته وشركه))، وقال صلى الله عليه وسلم: ((مَن تعلَّم علمًا مما يبتغي به وجه الله عز وجل لا يتعلمه إلا ليصيب به عرَضًا من الدنيا، لم يجدْ عرف الجنة يوم القيامة))، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((أحق ما أخذتم عليه أجرًا كتاب الله))، فكيف أجمع هذا الحديث مع سابقيه؟

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فجزاك الله خيرًا أيها الابن الكريم على تَحَرِّيك الحلال، وخوفك مِن الوقوع في الحرام وهذا شأنُ المسلم أن يكونَ دائما هيابًا فرقًا مِن الحرام، يستفسر عما أشكل عليه.ولا يخفى على مثلك سلمك الله أنَّ إخلاص النية في طلب ... أكمل القراءة

هل يوجد فرق بين الكفر والاستهزاء بآيات الله

السلام عليك ورحمة الله وبركاته في في سورة النساء { وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلَا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِثْلُهُمْ} [النساء: 140]، هل الكفر المذكور هو نفسه الاستهزاء بايات الله ام ان هناك فرق بين الكفر بايات الله والاستهزاء بايات الله  

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فإن الكفر جنس تحته أنواع متفاوتة، كما نطق به الكتاب العزيز ةالسنة المشرفة، وبينه أئمة الدين.قال أبو محمد بن حزم في كتابه "الإحكام في أصول الأحكام"(1/ 49-50) وهو يعرف الكفر: "صفة من جحد شيئًا مما افترض ... أكمل القراءة

السلس المنقطع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أحسن الله إليكم أفيدونا وجزاكم الله خيرا أنا يحدث معي الآتي ( بعد قضاء الحاجة من البول يبقى قدر يسير لم ينزل بعدُ ولا ينزل إلا مع الحركة والمشي والجلوس يعني بعد الخروج من الخلاء ولا يحدث ذلك إلا بعد قضاء الحاجة فقط يعني والله أعلم ليس بسلس بول لأنه لا يحدث باستمرار وإنما كما ذكرت لا يحدث إلا بعد قضاء الحاجة فقط فكيف أتطهر من ذلك للصلاة وجزاكم الله خيرا)

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فإن كان الحال كما ذكرت فإن ما تشعر به هو من السلس المنقطع، فيجب عليك أن تنتظرَ بعد التبول بضع دقائق حتى ينقطع البول ثم تتوضأ، ولتَتَحَفَّظ من البول، بوضع قطعةً مِن القماش أو الحفاظة، أو نحو ذلك؛ كي لا ... أكمل القراءة

قرض تمويل عقارى

حصلت على شقة بنظام التمويل العقارى و تقسيط على 20 سنة و مضيت العقد . العقد مكون من 3اطراف البائع وهى وزارة الإسكان و الطرف الثانى انا المشترى ز الثالث البنك ز هو طرف ممول . مع العلم أن البنك دفع كل قيمة الشقة للوزارة و لكنه لم يتملك الشقة و أضاف مبلغ اخر على قيمة الشقة عشان تقسيط و اصبح كل تعاملاتى مع البنك من اول العقد الى سداد الأقساط . و يوجد بند فى العقد ينص على إضافة غرامة تأخير على القسط فى حالة تأخير السداد مع العلم انى لم تتأخر عن السداد فى الأقساط حتى الآن . فهل هذا التعامل ربا و تكون ااسق. حرام ؟ ام هذا يجوز و لو ربا و حرام ايه مصير الفلوس اللى دفعتها وهل ممكن ابيع الشقة و استفيد بالفلوس

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فإن شراءُ الشقة عن طريق البنك، جائزٌ إذا ضُبِطَ بِالضَّوابِطِ الشَّرعيَّة؛ ومِنْ هذه الضوابط:1- ملكيَّةُ البنك الكاملةِ للبيت أو السيارة أو غيره؛ لأنَّه لا يَجوز بيْعُ سِلعةٍ قبل شرائِها، وحِيازَتِها؛ لِما ثَبَتَ ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
7 محرم 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً