شخص لبس الجوارب "الشراب" في الصباح وعلى وضوء وهو ذاهب إلى الدوام، فهل يخلع الشراب في صلاة الظهر ويتوضأ أم يمسح على الشراب أو على الجزمة التي هي أسفل من الكعب بقليل؟

هل يمكن أن تكون الاستغاثة بالأموات وطلب الدعاء منهم والنذر لغير الله من الشرك الأصغر، أم هي شرك أكبر على الإطلاق؟ وما هو الضابط في التمييز بين الشرك الأصغر والأكبر؟

1-هل يجوز للمرأة كشف يديها عند الحاجة؟ ولو كانت الإجابة بنعم فما هي هذه الحالات؟

2-هل هناك ألوان للحجاب الشرعي الكامل؟ أم أن هناك استثنائات ونرجوا التوضيح؟

3-الآن هناك برنامج اسمه "مجالس العلم" في قناة المجد الإسلامية، و هو لعلماء كبار يدرس علوم الحديث والتفسير والفقه فهل يمكن مشاهدته وهل تنصحون بهذا لمن لديه قناة المجد أم لا؟ وما ردكم علي من يقول: لا أقبل أي كلام من مشايخ المجد حتى ولو كانوا يسمعوا منهم في دروس و أشرطة؟

4-ما حكم نظر المرأة للرجال بدون شهوة؟

5-هل يجوز للمرأة أن تخرج لعمل بلا اختلاط لأنها تريد أن يكون لها مالها الخاص وتكون حرة فيه تماماً؟

6-كيف يمكن للإنسان أن ينمي ماله بدون أن يخضع للربا بأشكاله، أي يزيده بطريقة مباحة إن لم يكن يفهم في فنون التجارة؟

لقد تركت الصلاة لحوالي 20 يومً، لا أدري ما السبب قد يكون وسوستي في الوضوء والغسل، حيث كنت على جنابة ولم أستطع الغسل، أو أن ذلك حدث بسبب كسل عن الإغتسال أو خوف منه بسبب الوسوسة في الطهارة.

سؤالي هو: بعد أن اغتسلت هل أقضي الصلوات السابقة؟ وإذا كان علي قضاءها فكيف أوفق بين ذلك وبين صلوات يومي الحاضر؟

كيف يجب التعامل مع الشبكات على الانترنت؟ وهل يختلف الحكم من شبكة إلى أخرى، مع العلم أن شبكة الانترنت قد تشغله عن كثير من الخير والعبادة.

أنا موظَّف بسيط أعمل في مَحْكمة قضائيَّة جزائريَّة، ما حُكْم العمل في المحاكم القضائيَّة الَّتي تَحْكم بالقوانين الوضْعيَّة؟ علمًا أنَّ كلَّ الشَّعب الجزائري يَحتكِم لهذه المحاكم؟ وهل يَجب طاعة وليّ الأمر؟

ما أوجه القول بأن التوسل بقبور الأنبياء والصالحين شركٌ؟

هل يفتى أحد بجواز الطواف بدون طهارة؟

ما رأيكم فيمن يسمح لزوجته بالسفر بالطائرة مع طفلها الصغير ولا يسافر معها هو بحجة أنه مشغول ولا يسمح له عمله بذلك‏؟‏

هل الكي حلال أم حرام؟

ما حكم الصلاة على الغائب‏؟‏ وهل يصح الاحتجاج بفعل النبي صلى الله عليه وسلم في صلاته على النجاشي‏؟‏

يطلق بعض الناس كلمات قد تقدح في عقيدته، مثل قولهم: وقتي فداك، وروحي فداك، ومثل هذه الكلمات. وقد سمعت أحد المشايخ ينهى عن ذلك. وهذا جهل بالعقيدة، فلا يكون الإنسان فداء إلا لله ورسوله في حياته، أو كما قال -رحمه الله- أرجو الإفادة، علمًا أن أكثر من يقول هذه الكلمات هم الأزواج، وربما تكون عن حسن نية ومحبة للزوج.