إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
الشبكة الإسلامية
التسري وملك اليمين
قال الله تعالى: {وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا} ـ وقال أيضا: {وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلًا أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِنْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ مِنْ فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُمْ بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ فَانْكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآَتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ فَإِذَا أُحْصِنَّ}.
أريد الحكم الأصلي للحالات الآتية:
1ـ هل الزواج أفضل أم عدم الزواج؟
2ـ هل الزواج بواحدة أفضل أم تعدد الزواجات؟
3ـ هل التسري بما ملكت اليمن أفضل أم عدم التسري؟
4ـ هل يمكن للرجل التسري بما ملكت اليمن وعنده أربع زوجات؟
5ـ وهل يوجد عدد محدد للتسري بما ملكت اليمن مثل الزواجات؟ وهل يختلف العدد بين الرجل الأعزب والمتزوج بواحدة والمعدد؟
6ـ لماذا قال الله في الآية أن من يستطيع الزواج من حرة ليس له الزواج من أمة وهو يمكنه التسري بها؟ وما الفرق بين الزواج بأمة والتسري بها.
الرجاء ذكر قول جمهور العلماء في الجواب الذي خالفتم فيها قول الجمهور.
ملحوظة: 1ـ أعلم جيدا أن الكلام في أشياء غير موجودة أمر مكروه، ولكنني طالب علم وأريد أن أعرف الإجابة حتى أحصل أكبر قدر من العلم.
2ـ لقد قرأت أن من شروط الإفتاء بموقعكم إرسال سؤال واحد، ولكن بعد تصفحي لفتاوى كثيرة بالموقع وجدت أن المراسلين يرسلون أكثر من سؤال، ولكن في موضوع واحد ففعلت مثلهم، الرجاء عدم إهمال الأسئلة.
عبد الله بن عبد العزيز العقيل
الزرع والخضار الذي يسمد بالنجاسة
محمد الحسن الددو الشنقيطي
حكم من طلق امرأته وهي حائض
الشبكة الإسلامية
الكذب والسرقة من الكفار .. رؤية شرعية
هل يجوز سرقة مال الكفار؟
الشبكة الإسلامية
أقوال العلماء في شأن الكنائس
هل يجوز للمسلم تعمير كنيسة؟
الشبكة الإسلامية
طلب النصارى بناء كنيسة في بلاد الإسلام.. رؤية شرعية
هناك شبهة ترد وهي: لماذا يحق للمسلمين المطالبة ببناء المساجد في بلاد الكفار بينما لا يحق للكفار المطالبة ببناء الكنائس في بلاد المسلمين؟ حيث إن كلا الطرفين يعتقد نفسه على صواب، وهل يحق للمسلمين إذا منعوا من إنشاء المساجد في بلاد الكفار أن يحاربوهم أو يقوموا عليهم؟ أم أن هذا راجع إلى بلادهم وحكمهم كما هو راجع إلى بلاد المسلمين وحكم الإسلام فيها؟ أتمنى أن تجيبوني بجواب مفصل عن كل نقطة أثابكم الله.
محمد الحسن الددو الشنقيطي
ما حكم حلق اللحية وإعفاء الشارب؟
الشبكة الإسلامية
فضل الشهادة في سبيل الله ودرجاتها
لدي عدة أسئلة بخصوص حديثين:
(1) « » (الراوي: عبدالله بن عباس، المحدث: الألباني، المصدر: صحيح الجامع، الصفحة أو الرقم: 2601، خلاصة حكم المحدث: صحيح). هل يقصد بخير الناس منزلة في هذا الحديث أنه خير الناس منزلة في الآخرة؟ وهل يقصد أنه خير الناس منزلة على الإطلاق – بعد الوسيلة التي نسأل الله تعالى أن يجعلها لنبينا، وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم –؟ وماذا لو أن أكثر من شخص من الناس فعل ما في الحديث؟ فهل يكون التفاضل بالأعمال الأخرى، كالنوافل - نوافل الصلاة، والصيام، والصدقة - وغيرها من العبادات، والمعاملات، والأخلاق، أم يكتفي المرء بعمل ما جاء في الحديث، ولا يشتغل بغير ذلك من النوافل؟ ولا تنسوا الحديث الذي في صحيح مسلم: « »، ولم أستطع التوفيق بين هذا الحديث والحديث السابق، وهل يمكن أن تدلوني على شرح الحديث مفصلًا أين أجده؟
(2) « »، قالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ فيهِ: « »، قالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ فيهِ: « » (الراوي: عتبة بن عبد السلمي. المحدث: الألباني. المصدر: تخريج مشكاة المصابيح. الصفحة أو الرقم: 3782. خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح). يتضح من هذا الحديث أن هناك تفاضلا بين المؤمن الأول والثاني، فليست منزلة الأول كالثاني، حتى وإن كان الثاني وعد بأن تمحى خطاياه، ما الفرق بين المؤمن الأول والثاني؛ إذ إن كل بني آدم خطاء؟ وليس هناك مؤمن - ولا إنسان - إلا وخلط عملًا صالحًا، وآخر سيئًا، إلا من عصمه الله تعالى من ذلك، فهل يقصد بالذي خلط العمل الصالح والسيء أنه من قتل، ونال الشهادة، وهو لا زال قائمًا على الذنوب لم يتب منها؟ لأن « »؟ وهل هذا العمل السيء يقصد به الكبائر مثلًا دون الصغائر؟ وكيف يحرص الإنسان على أن يكون من الصنف الأول – الشهيد الممتحن – إذا اقترف من الذنوب والخطايا شيئًا كثيرًا؟ أي: هل هناك ما يفعله غير التوبة؟ هل يمكن أن يقصد في الحديث أن المؤمن الذي اقترف الذنوب والخطايا، أو خلط عملًا صالحًا وآخر سيئًا أنه لا أمل له في الوصول لدرجة الشهيد الممتحن، وإن فعل ما فعل، أو حتى وإن تاب؟ هل هناك شرح لهذا الحديث في الكتب، فأنا أريد كلامًا مفصلًا، والحديث يدل بوضوح على أن المؤمن الذي لم يقترف الذنوب والخطايا – والله تعالى أعلم بنوعها – أو ربما الذي تاب منها، أنه يبلغ - بإذن الله عز وجل – وفضله، وكرمه، ورحمته أقصى ما يمكن الوصول إليه، فكما في الحديث: « » وفي رواية أخرى للحديث: « ». وأخيرًا: وبعد الاعتذار على الإطالة، وكثرة الأسئلة، هل يمكن أن تكون هذه الأسئلة كلها التي سألتها لكم من التنطع، أو كثرة السؤال المذموم، أو الغلو، أو غير ذلك مما هو مذموم شرعًا - والعياذ بالله تعالى -؟ لكني في الحقيقة أحب الدقة والتفاصيل، وأن أعلم كيف أعمل على أفضل وجه يحبه تعالى ويرضاه - ولست أسأل لمجرد السؤال - أسأله عز وجل أن ييسر لي ولكم أحب وأفضل العمل إليه، آمين، وجزاكم الله تعالى خيرًا.
محمد الحسن الددو الشنقيطي
ما تفسير قول الله تعالى: {نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم ...
عبد الله بن عبد العزيز العقيل
ما ورد في سحر نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
سائل يسأل عما ورد في سبب نزول سورتي المعوذتين: {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ}، و{قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ}، وعن قصة سحر النبي صلى الله عليه وسلم، وما ورد في ذلك؟
محمد بن صالح العثيمين
ما رأي فضيلتكم فيمن ترك الصلاة في السنين الأولى من عمره، هل يقضي؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
الحلف بالطلاق
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |