إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

جاء في بعض أدعية الجنازة: "وأبدله زوجاً خيراً من زوجه، وأهلاً خيراً ...

جاء في بعض أدعية الجنازة: "وأبدله زوجاً خيراً من زوجه، وأهلاً خيراً من أهله"، فهل يقال ذلك في الأنثى؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

حكم وضع حجر على قبر الرجل وحجرين على قبر المرأة

هل هناك دليل على التفرقة بين القبرين من حيث وضع حجر على قبر الرجل، وحجرين على قبر المرأة؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

رأس الميت يكون عن يمين الإمام رجلاً كان أو امرأة

هل ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه جعل رأس الميت في صلاة الجنازة عن يسار الإمام، ورأس المرأة عن يمينه؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

أقوال الفقهاء في عورة المسلمة أمام المسلمة

السلام عليكم ورحمة الله، وجدتُ بعض العلماء المعاصرين يذهبون إلى أنَّ عَوْرة المسلمة أمام المسلمة ما يظهر غالبًا؛ أي: عادةً في البيت، وعند المهنة، أو هي مواضع الزينة فقط، كالرأس، والنحر، وأعلى الصدر والعضد، وبعض الساق... إلخ، خلافًا لعورة الرجل أمام الرجل.

ونسَبَ بعضهم هذا الرأيَ إلى إحدى الروايات عن أبي حنيفة، والرواية الثانية في مذهب أحمد، وقال بعضهم: ذهب إلى هذا أبو حنيفة، وهي روايةٌ عند الشافعية، وحكى بعضُهم شذوذَها؛ وهذه الروايات الثلاث المنسوبة عند الرأي الأول، تُخالف رأي جمهور العلماء والفقهاء الذين يذهبون إلى أنَّ عورة المسلمة أمام المسلمة مثلُ عورة الرجل أمام الرجل، وهي ما بين السُرَّة والركبة، وحاولتُ أن أطلع على جميع تلك الروايات الثلاث المنسوبة عند الرأي الأوَّل لا عند الجمهور بقدر ما أستطيع بذله من الجهد، ولم أجد سوى الأقوالِ والروايات العديدة عن جمهور أئمة المذاهب التي تُثبت أنَّ عورة المسلمة أمام المسلمة مثلُ عورة الرجل أمام الرجل، ألَا وهي ما بين السُرَّة والركبة، وقول البعض الآخر: عورتُهما أمام مثليهما: السوْءتان؛ أي: القُبل والدُّبر، وغيرها من الروايات المختلفة، والآراء المتعدِّدة.

ولم أجد تلك الرواياتِ الثلاثَ السابقَ ذكرُها حتى الآن؛ وذلك لضَعْف قدرتي في تحقيق النصوص، وقصور مهارتي في تتبُّع الآراء.

وهنا يأتي سؤالي وهو: هل تلك الرِّوايات الثلاث المنسوبة للمذاهب الثلاثة عند الرأي الأوَّل؛ أي: إن عورة المسلمة أمام المسلمة ما يظهر غالبًا؛ أي: عادة في البيت، وفي حال المهنة، أو هي مواضع الزينة فقط؛ كالرأس، والنحر، وأعلى الصدر، والعضد، وبعض الساق... إلخ، كلها ثابتة صحيحة؟ وما نص تلك الرواية عن أبي حنيفة؟ وما نصُّ تلك الرواية الثانية في مذهب أحمد؟ وكذلك ما نصُّ تلك الرواية عند الشافعيَّة، التي حكى عنها بعضُهم شذوذَها؟ وفي أيِّ كتاب يمكنُنِي أن أقف عليها؟

أردتُ الوُقُوف على عين نصِّ تلك الرِّوايات الثلاث المنسوبة للمذاهب الثلاثة، عند الرأي الأوَّل، خلافًا لرأي الجمهور، ورأي البعض الآخر، وقد طرحتُ هذا السؤال مرارًا وتَكرارًا في المنتديات العلمية، والمواقع الرسمية، ولم أجد الإجابة.
 

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ: فقد اختَلف الفقهاءُ في عورة المرأة بالنسبة للمرأة المسلمة، وحُكم نظر كلٍّ منهما للأخرى على قولين:الأول: مذهب جمهورِ الفُقهاء: أن عورة المرأة المسلمة بالنسبة للمرأة المسلمة، كعورة الرجل إلى الرجل، وهي بين ... أكمل القراءة

حكم جمعيات الموظفين

أنا وزميلاتي في العمل قمنا بتكوين (جمعية)، كل واحدة تدفع 100 جنيه كل شهر وكل شهر واحدة تقبض ألف جنيه؛ فما حكم الاسلام في ذلك؟ مع العلم أنه يشترك معنا رجال في الجمعية؟
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد: فلا حرج في الاشتراك في هذه الجمعية على النحو المذكور؛ لأن كل شخص يأخذ ما دفعه فقط من غير زيادة، ومعلوم أن الجمعية صورتها: أن يقرض المشتركون بعضهم بعضاً إلى آجال معلومة، وكلٌ يسدد في أجل معلوم كالأقساط. والظاهر أن ... أكمل القراءة

المداومة على الدعاء عقب الصلاة بصورة جماعية

أريد من فضيلتكم إفتائي في مشروعية الدعاء عقب الصلاة، والمداومة عليه وبصورة جماعية؛ وهل يكون سبباً لتفرق المسلمين والعداوة بينهم في المسجد الواحد؟ وجزاكم الله خيراً.
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: فإن الدعاء عقب الصلاة مشروع؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم لمعاذ بن جبل: "لا تدعنَّ دبر كل صلاة أن تقول: اللهم أعنّي على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك" (أخرجه أبو داود والنسائي وصححه ابن حبان والحاكم)، قال البخاري ... أكمل القراءة

حكم إطلاق كلمة: "أخي" على غير المسلمين

أنا أحد المبتعثين للدراسة في الخارج، وتعرفت على بعض الطلاب غير المسلمين، ويستخدمون هنا بأستراليا كلمة: "أخي" بكثرة، فهل يجوز مناداة غير المسلمين بكلمة أخي؟ هذا وجزاكم الله الخير.
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد: فإن الواجب على المسلم المستقيم العقيدة الحذر من إطلاق كلمة: "أخي" على غير المسلمين، من الكفار والمشركين والملحدين، لغير حاجة من تأليف لقلوبهم على الإسلام، أو اتقاء لشرهم؛ فإن كثرة إطلاق كلمة: "أخ" عليهم تؤدي إلى ميل قلب ... أكمل القراءة

حكم صيام وعبادة من لا يصلي

هناك من يصوم ويؤدي العبادات، ولكنه لا يصلي فهل يقبل صومه وعبادته؟

بسم الله والحمد لله: الصحيح أن تارك الصلاة عمداً يكفر بذلك كفراً أكبر، وبذلك لا يصح صومه ولا بقية عباداته حتى يتوب إلى الله سبحانه؛ لقول الله عز وجل: {وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} [الأنعام: 88]، وما جاء في معناها من الآيات والأحاديث.وذهب جمع من أهل العلم أنه لا يكفر ... أكمل القراءة

شرح حديث: إن هذه النار إنما هي عدو لكم

أُريد شرح للحديث الذي رواه أبي موسى الاشعري رضي الله عنه قال: احترق بيت على أهله بالمدينة من الليل فلما حٌدث رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إن هذه النار إنما هي عدو لكم، فإذا نمتم فأطفئوها عنكم».

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد:بين النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث أن هذه النار عدو إذا لم يحسن الإنسان ضبطها وفرط فيها بأن لا يبعد ما تكون سببا لاشتعالها أو تعدى فيها بأن أوقدها حول ما يشتعل سريعا كالبنزين والغاز وما أشبه ذلك فإنها تكون عدوا للإنسان.وفي ... أكمل القراءة

زوجي والإفطار العمد في رمضان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أشعر بضيق شديد هذا رابع رمضان مع زوجي وهو يفطر بدون عذر فهل عليا إثم في استمرار زواجي به خاصة أنه يفعل ذلك دون خجل أو حتى الشعور بالذنب .

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فإن الإيمان ليس مجرد كلمة تقال باللسان، وإنما هو الإقرار باللسان، والاعتقاد بالقلب، وعمل بالجوارح، مع النية الصادقة. كما أن الإسلام هو الاستسلام الظاهر لله تعالى بفعل كل طاعة فرضها ... أكمل القراءة

حكم الدعاء في الركوع والجمع بين أذكار متعددة

هل يجوز الجمع بين الأدعية الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم في السجود أو الركوع مثل قول: "سبحانك اللهم ربنا وبحمدك، اللهم اغفر لي"، مع: "سبوح قدوس رب الملائكة والروح"؟
Audio player placeholder Audio player placeholder
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
9 صفر 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً