ما هي الأوقات التي تكره الصلاة فيها وما هو أفضل صيام بعد صيام شهر رمضان‏؟‏

ما حكم قولهم: "انتقل فلان إلى جوار ربه"؟

ما موضع الدعاء من صلاة الاستخارة؟ 

ما حكم الشرع في هذه الهجمات التي يشنها المسلمون على المسلمين بحجة رد الظلم أو بحجة كفر الحكام؟ وهل الحكام الآن مع ظلمهم يعتبرون كفاراً؟

بعد عدة أشهر من إعلان الخطوبة ظهرت لي بقعتان صغيرتان على جلدي، فقابلت الطبيب المتخصص، فأعطاني علاجات وقال أنه يمكن أن يكون الأمر متعلق بالوراثة، وسألته: هل تلك البقع معدية؟ قال لي: لا؛ لكن يمكن أن تزول أو أن تبقى على حالتها، فقررت ألا أكمل الزواج حتى أتعافى أو أن أخبر أهل العروس بما حل بي؛ حتى لا أكون غاشا لهم؛ ولهم الخيار.
فما تقولون فضيلتكم فيما قد سلف؟

هل قول القائل في تفسير قوله تعالى: {فَطُبِعَ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَفْقَهُونَ} [المنافقون: ٣]، في الفعل "طبع" إستعارة؛ شبه انصراف قلوبهم عن الطاعة بالطبع عليها، ثم حذف المشبه، واستعار لفظ المشبه به "الطبع" واشتق منه الفعل طبع، على سبيل الاستعارة التصريحية التبعية، والطبع معناه الختم، هل هو صحيح، أو أن الكلام في الآية على ظاهره الحقيقي؟

لقد ورد عن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم من أنهم كانوا يأكلون الجبن من المجوس، ومن المعلوم من أنه إذا ذكِّي الحيوان من غير المسلم أو الكتابي فإنها تصبح ميتة، فكيف الجمع بين هذا الذي ذكر وبين هذا الحديث الذي فيه المنع من الاستفادة من الميتة والبيع؟

هل قضاء الفوائت تقضى من المسلم؟

تستفسر عن الآية الكريمة: { ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ }.

هل يجوز شهود جنازة الكافر؟

قرأت لكم فتوى جواز الزواج من الحامل منه زنا وصحة نسب الولد له بشروط، السؤال: فهل يجوز له أن يعقد عليها حال حملها منه زنا أم لا يكون ذلك إلا بعد وضعها للولد؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
عندنا في المغرب في أي وليمة - سواء عقيقة، أو جنازة، أو عرس - يَحْضُر حفَظَة لكتاب الله - يعني (الفقهاء) - فيقرؤون ما تَيَسَّر مِن كتاب الله، ويَأْخُذون النقود من صاحب الوليمة أو غيره من الحُضور، وبعضهم يشترط ثمن القراءة، فهل هذا يجوز؟
ولكم الشكر الجزيل