إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
الشبكة الإسلامية
الخادمة ليست من ملك اليمين
قال الله تعالى: {إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم}. هل حين (أكفل خادمة، صبية) تكون ملك يمين؟ أو كيف أو من هي التي يمكن أن تكون ملك يمين في زماننا هذا؟ (المعذرة على الإطالة ولكن لا بد منها، أرجو من فضيلتكم المتابعة): مع العلم أنني يا فضيلة الشيخ لدي ظرف، أو حالة خاصة غير مألوفة، فأنا لا أستطع الزواج وإن كنت أملك المادة!!.. فأنا أبلغ من العمر 21 وراع ومسؤول عن أهلي من أمي، وأخواتي منهن من هي أصغر مني، ومنهن من هي أكبر مني، وأبي (الذي رفع عنه القلم) فأنا من يقوم بهن بعد الله، وكل فرد منهن له متطلب، ووضع خاص، يحتجن الأب، وأنا بمكان الأب وليس بمكانته. فالمقصد أن أهلي يحتاجون لعناية خاصة، ولمنزل ملك أسعى لتحقيقه، وقد عاشوا الكثير من التعاسة والحرمان في الماضي، فلم يجدن أبا يقوم بهن، ويعتني بهن، ويهتم بهن.. إلخ، فأنا أصبحت الرجل الذي يتمنينه، وينتظرنه، فلا أريد بعد كل هذا أن أتزوج وأترك التسع بنات، وأذرهن كالمعلقة!.. اختصاراً: أريد أن أستر على نفسي. فمن التي يحق لي، أو يحل لي جماعها غير الزوجة كملك اليمين، مع العلم أني أريدها سراً. فبما ذا تنصحون رعاكم الله؟
الشبكة الإسلامية
الفرق بين الذمي والمعاهد
ما الفرق بين الذمي والمعاهد؟
الشبكة الإسلامية
مسائل حول موضوع الرق وملك اليمين
1. هل الاسترقاق حرام في الإسلام؟
2. هل استرقاق المسلم حرام؟
3. هل استرقاق الكافر حلال؟
4. هل حلال أن يتخذ المسلم امرأة مسلمة، أو بنتا مسلمة كجارية له، أو يشتري جارية مسلمة لتكون جارية له؟
5. هل للجارية حق في أن ترفض الجماع من سيدها في الإسلام؟ وما حكم اغتصابها؟
عبد العزيز بن باز
صفة زيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم
إذا سافر الإنسان إلى المدينة المنورة فهل يلزمه السلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وصاحبيه رضي الله عنهما أم لا؟ وإذا أراد السلام عليهم فما هي الطريقة الصحيحة لذلك. أقصد: هل لابد من المبادرة بالسلام عليهم، أو أنه لا بأس من تأخيره، وهل لابد من الدخول من خارج المسجد ليكونوا عن يمينه أو لا بأس بسلامه عليهم وهو خارج المسجد وهم بذلك سيكونون عن شماله، وما هي الصيغة الشرعية للسلام، وهل يتساوى في ذلك الرجل والمرأة؟
الشبكة الإسلامية
فضل الشهادة في سبيل الله ودرجاتها
لدي عدة أسئلة بخصوص حديثين:
(1) « » (الراوي: عبدالله بن عباس، المحدث: الألباني، المصدر: صحيح الجامع، الصفحة أو الرقم: 2601، خلاصة حكم المحدث: صحيح). هل يقصد بخير الناس منزلة في هذا الحديث أنه خير الناس منزلة في الآخرة؟ وهل يقصد أنه خير الناس منزلة على الإطلاق – بعد الوسيلة التي نسأل الله تعالى أن يجعلها لنبينا، وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم –؟ وماذا لو أن أكثر من شخص من الناس فعل ما في الحديث؟ فهل يكون التفاضل بالأعمال الأخرى، كالنوافل - نوافل الصلاة، والصيام، والصدقة - وغيرها من العبادات، والمعاملات، والأخلاق، أم يكتفي المرء بعمل ما جاء في الحديث، ولا يشتغل بغير ذلك من النوافل؟ ولا تنسوا الحديث الذي في صحيح مسلم: « »، ولم أستطع التوفيق بين هذا الحديث والحديث السابق، وهل يمكن أن تدلوني على شرح الحديث مفصلًا أين أجده؟
(2) « »، قالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ فيهِ: « »، قالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ فيهِ: « » (الراوي: عتبة بن عبد السلمي. المحدث: الألباني. المصدر: تخريج مشكاة المصابيح. الصفحة أو الرقم: 3782. خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح). يتضح من هذا الحديث أن هناك تفاضلا بين المؤمن الأول والثاني، فليست منزلة الأول كالثاني، حتى وإن كان الثاني وعد بأن تمحى خطاياه، ما الفرق بين المؤمن الأول والثاني؛ إذ إن كل بني آدم خطاء؟ وليس هناك مؤمن - ولا إنسان - إلا وخلط عملًا صالحًا، وآخر سيئًا، إلا من عصمه الله تعالى من ذلك، فهل يقصد بالذي خلط العمل الصالح والسيء أنه من قتل، ونال الشهادة، وهو لا زال قائمًا على الذنوب لم يتب منها؟ لأن « »؟ وهل هذا العمل السيء يقصد به الكبائر مثلًا دون الصغائر؟ وكيف يحرص الإنسان على أن يكون من الصنف الأول – الشهيد الممتحن – إذا اقترف من الذنوب والخطايا شيئًا كثيرًا؟ أي: هل هناك ما يفعله غير التوبة؟ هل يمكن أن يقصد في الحديث أن المؤمن الذي اقترف الذنوب والخطايا، أو خلط عملًا صالحًا وآخر سيئًا أنه لا أمل له في الوصول لدرجة الشهيد الممتحن، وإن فعل ما فعل، أو حتى وإن تاب؟ هل هناك شرح لهذا الحديث في الكتب، فأنا أريد كلامًا مفصلًا، والحديث يدل بوضوح على أن المؤمن الذي لم يقترف الذنوب والخطايا – والله تعالى أعلم بنوعها – أو ربما الذي تاب منها، أنه يبلغ - بإذن الله عز وجل – وفضله، وكرمه، ورحمته أقصى ما يمكن الوصول إليه، فكما في الحديث: « » وفي رواية أخرى للحديث: « ». وأخيرًا: وبعد الاعتذار على الإطالة، وكثرة الأسئلة، هل يمكن أن تكون هذه الأسئلة كلها التي سألتها لكم من التنطع، أو كثرة السؤال المذموم، أو الغلو، أو غير ذلك مما هو مذموم شرعًا - والعياذ بالله تعالى -؟ لكني في الحقيقة أحب الدقة والتفاصيل، وأن أعلم كيف أعمل على أفضل وجه يحبه تعالى ويرضاه - ولست أسأل لمجرد السؤال - أسأله عز وجل أن ييسر لي ولكم أحب وأفضل العمل إليه، آمين، وجزاكم الله تعالى خيرًا.
عبد العزيز بن باز
حكم ما يفعله بعض الصائمين من النوم نهاراً والسهر ليلاً
هناك يا سماحة الشيخ من يسهرون إلى الفجر ثم ينامون بعد أداء هذه الصلاة حتى دخول وقت صلاة الظهر فيؤدونها ليعودوا للنوم حتى العصر وهكذا حتى يحين وقت الإفطار، فما حكم الإسلام في هذا السلوك؟
عبد العزيز بن باز
الذنوب تتضاعف في الزمان والمكان الفاضل كيفاً لا كماً
الصيام هل يحصل به المسلم تكفير الذنوب صغيرها وكبيرها؟ وهل إثم الذنوب يتضاعف في رمضان؟
الشبكة الإسلامية
إعداد القوة .. ومنهج الإسلام في استعمالها
ما هو موقف الإسلام من إعداد القوة؟ و ماهي منهجيته في استعمالها؟
عبد العزيز بن باز
علامة ليلة القدر
ما علامة ليلة القدر وما الواجب على المسلم فيها؟
الشبكة الإسلامية
معنى الاستخلاف في الأرض وكيف نحققه
ما معنى الاستخلاف في الأرض؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
قلب نية الصدقة بعد اخراجها
السلام عليكم اريد ان اسال سؤال .. انا طلبت مرة من صديقتي ان ترسل مالا لأختي لانها الاقرب لها منزلا على ان يكون هذا المال دين علي وأرجعه لها في اقرب وقت .. وعند حين السداد رفضت ان تأخذ المبلغ وطلبت مني ان أتصدق به .. ولكن حين اخراجي للصدقة ( وكنت قد ارسلتها مع والدي ليرسلها الى من يحتاجها ) كنت قد نويت سداد هذا الدين وفعلا كان هدفي هو قضاء هذا الدين .. ولكن بعد زمن يسير ( يعني قبل ان يتصدق والدي بالمال) وكأني ألبس علي لاني أخرجت المال مني فكأني نسيت انه يجب ان انوي ان هذه الصدقة عن فلانة صد
خالد عبد المنعم الرفاعي
ضابط الاستحلال والتوبة
كيف يكون الاستحلال هل لا يكون الا بالقلب، ومن فعل المعصية عالما بحرمتها ولكن قال: انه اسرف على نفسه في المعاصي فلن تقف على هذا الذنب، وهل من استحل شيئا يستلزم الكفاره، هل لا يصح اسلامه الا باخراج الكفارة؟ ام يصح ويبقي عليه الكفارة؟ ارجو الرد افادكم الله؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |