إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

هل نحن مسيرون أم مخيرون؟

هل نحن مسيرون أم مخيرون؟
نحن مسيرون ومخيرون معاً، ولم يسألنا ربنا عما نحن مسيرون فيه، فألوان بشرتنا، ومكان ووقت مولدنا، وأطوالنا، وما شابه فهذه لا نسأل عنها، وهذا أمر لم نخير ولا نحاسب عليه. لكن نحن مخيرون في أعمالنا وأفعالنا، ونسأل عنها بين يدي الله عز وجل، والله أعلم. أكمل القراءة

تريد أداء العمرة أثناء فترة إحدادها على زوجها المُتوفى

امرأة تبلغ من العمر 60 عامًا توفي زوجها وبعد الأيام الأولى من وفاته أرادت أداء عمرة عن زوجها وعن لنفسها. فما حكم الدين في ذلك؟
لا يجوز لها أن تسافر إلى أن تنقضي عدتها أربعة أشهر وعشرًا. فإذا انقضت عدتها فلها أن تعتمر وتنوي ثواب عمرتها لزوجها. وفي التالي بيان أحكام الإحداد وما تمتنع منه من توفي عنها زوجها: السؤال: أريد أن أعرف ما الواجب في حداد الأرملة.. هل صحيح أنه يحرم على الأرملة أن تنظر إلى التلفاز وأن يراها طفل أو ... أكمل القراءة

وافق العيد يوم الجمعة فصلى الإمام بهم الظهر

وافق العيد يوم الجمعة حيث حضر إمام المسجد وصلى بالمأمومين صلاة الظهر فقط بدون خطبة, فما الحكم ؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

زوجتي كثيرة الشجار مع أمي، وأمي تطلب مني أن أطلقها

زوجتي كثيرة الشجار مع والدتي في مصر، فوالدتي تريد مني أن أطلقها، وأنا حائر بين الوالدة وبين أطفالي ومصيرهم بعد الطلاق، علماً بأنني شاب متدين والحمد لله، ولا أريد أن أغضب الله بالطلاق أو أغضب والدتي التي أمر الله بطاعتها، وقد قرأت حديث عن عبد الله بن عمر ما معناه: "أن له أمرآة كان يحبها، وكانت أمه تريد منه أن يطلقها، فذهب إلى الرسول صلا الله عليه وسلم فقال له: إن طاعة الوالدين أحد أبواب الجنة، فإن شئت، فأبى"، فنرجو الرد؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

الأفضل في حقّ المسافر الصيام أو الإفطار

هل الأفضل في حقّ المسافر الصيام أو الإفطار
كلٌّ بحسبه ، فَمَنْ كان الصيام في السفر أيسر لـه ، فالصيام في حقّه أفضل ، وإن كان الفطر أقوى له فالفطر في حقِّه أفضل . ولذا "لما صام النبيُّ صلى الله عليه وسلم عام الفتح ، وشقّ ذلك على الناس دعا بقدح من ماء فرفعه حتى نظر الناس إليه ثم شرب ، فقيل لـه بعد ذلك : إن بعض الناس قد صام ، فقال : ... أكمل القراءة

حكم الاشتراك في العقيقة

ما حكم الاشتراك في العقيقة، كأن يشترك عدد من الأشخاص في بدنة أو بقرة فيذبحونها عقيقة عن أبنائهم؟
ذكر العلماء أنه لا يجزئ فيها شرك في دم؛ بل إما أن يذبح واحدة من الغنم عن الأنثى واثنتين عن الذكر، وإما أن يذبح واحدة من البقر كاملة أو من الإبل كاملة، فعلى هذا لا يجزئ الاشتراك في العقيقة بأن يشترك سبعة أو ثلاثة فيذبحوا بدنة أو بقرة، فإنها لا تجزئ إلا ... أكمل القراءة

حقيقة الصبر‏

نرجو إيضاح حقيقة الصبر‏؟‏ وكيف يرد على من يضعف ويجبن في مواجهة الضلال ويقول‏:‏ إن ذلك من الصبر؛ لأن الله تكفل بإظهار الحق وإعزازه‏؟‏
الصبر في اللغة‏:‏ الحبس والكف، وشرعًا‏:‏ حبس النفس عن الجزع، وحبس اللسان عن التشكي والتسخط، وحبس الجوارح عن لطم الخدود وشق الجيوب ونحوهما‏.‏ وهو ثلاثة أقسام‏:‏ صبر على طاعة الله، وصبر عن معصية الله، وصبر على أقدار الله المؤلمة‏.‏ والجبن عن مواجهة الضلال وعدم مقاومته ضد الصبر؛ لأن الصبر هو ... أكمل القراءة

لا يستطيع أن يبر أباه بسبب قسوة أبيه عليه

شاب يقول أن والده يقسو عليه، وهذا الشاب لا يستطيع أن يلين الكلام مع والده بسبب سوء المعاملة، فما السبيل إلى بر الوالدين ولين الكلام معهما؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

تأبين الميت

ما حكم تأبين الميت (المسلم)، فقد نقل عن كثير من العلماء فعله، فما هو أصل هذا العمل في ديننا؟
التأبين للميت - ذكر محاسنه في الحياة وعند الممات والدعاء لـه، ومنه العزاء أو التعزية لأهل الميت - مشروع، وأخذ به عامة العلماء وعمل الناس عليه بذكر محاسن الميت بحضور أهله وذويه؛ تأنيساً لهم وتطييباً لخواطرهم بفقد ميتهم، والأصل في هذا حديث أبي هريرة -رضي الله عنه - في سنن أبي داود (4900)، والترمذي ... أكمل القراءة

ما هو: "مسجد الضرار"؟ وهل له شبيه في هذا العصر؟

قال الله تعالى في سورة التوبة: {والذين اتخذوا مسجداً ضراراً وكفراً وتفريقاً بين المؤمنين إرصاداً لمن حارب الله ورسوله من قبل}، فما هو مسجد الضرار؟ وهل يوجد له شبيه في مساجد هذا العصر؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

قال "سبحان الله" فقط في الركوع، فهل أدرك الركعة ؟

مأمومٌ دخل مع الإمام في الركوع فكبّر وركع ثم قال "سبحان الله" فلما وصل عند "العظيم" قال الإمام "سمع الله لمن حمده" فهل أدرك المأموم الركعة ؟
Audio player placeholder Audio player placeholder
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
14 ربيع الأول 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً