شخص في غير مطمئن للمساهمة في الشركات المساهمة سواء كانت نقية أو غير نقية فهل في دخولة في النقية مخالفة لحديث "دع مايريبك الى ما لا يريبك".

وكذلك الأمر بالنسبة للتورق، فهل تنصحه بالابتعاد عنهما لأنه لا يريد أن يدخل على ماله ذرة من ربا أو معاملة مالية محرمة حتى ولو كان معذورًا فيه؟

أريد رأيَ الشَّرع في عمَل موقعٍ إلِكتروني يُشبه ال Facebook من حيثُ المضْمون، ولكن يتمتَّع بالصِّبْغة العربيَّة، وما يَجعلنا نسْتفْتيكم هو ما يتمتَّع به من عيوب:
1- إنَّ هذه الشَّبكة الاجتِماعيَّة تُساعد على إقامةِ مَجموعاتٍ ليُناقَش فيها أفْكار يصْعُب السَّيطرة عليْها.
2- الاستِخْدام السيِّئ للموقع من قِبَل المستخْدِمين لإقامة علاقات غير شرعيَّة من خِلاله.

أمَّا عن المميِّزات:
1- تساعد على إقامة مَجموعات ليناقَش فيها ما ينفع النَّاس.
2- تساعد على توْطيد العلاقات الاجتماعيَّة.

وهذا بإيجاز.

عليّ ديون لعدة أشخاص، وهم سيعطوني زكاة أموالهم، فهل أسدد بعضهم من زكاة بعض؟

أنا نويت ترك منكر، ثم تراجعت عن ذلك وما زلت على هذا المنكر والسبب أنني أخشى نظرة الناس لي أخاف أن يقولون "هذا صالح .. ملتزم .. تقي" فلو حدث وتبت وعلموا بتوبتي ثم رجعت إلى المنكر الذي تركته غدًا لنظروا لي نظرة سيئة يضيق بها صدري فهل وقعت في الرياء؟

هل يجوز الخطأ في قول دعاء الاستفتاح؟ كقول: وتبارك اسمك، ولا إله غيرك...أو نسيانه؟
وكذلك بعد الركوع أو بين السجدتين فإنني أكون متأكدة من أنني رفعت رأسي بعد الركوع ولكنني أشك في أنني قلت "سمع الله لمن حمده" ..أو "ربي اغفر لي ولوالدي" بين السجدتين.
وهل علي السجود للسهو إذا صادفت إحدى هذه الحالات الثلاثة؟
 

مشايخنا الكرام: إذا أصاب المسلمَ مكروهٌ في نفسه، أو ولده، فكيف يمكن له أن يُفَرِّق بين ما إذا كان هذا عقابًا من الله أم ابتلاءً؟ وجزاكم الله خيرًا،،

أسكن في بلدي سوريا، وأذان العشاء يؤذن حسب الجوامع في سوريا قبل ما يقارب نصف ساعة من الوقت المكتوب على برامج الأذان وبرنامج إلا صلاتي وأوقات الصلاة في كل القنوات التي تعرض وقت الصلاة مثل المجد والسعودية قرآن وغيرها، فهل صلاتي في الجامع على هذا التوقيت يشوبها أي غلط؟ أم أنها صحيحة ولايجوز الشك فيها؟
وجزاكم الله كل خير.

أبي لا يصلي، كيف أقنعة بالصلاة؟ جزاكم الله كل الخير.

أنا محاسب في شركة مقاولات بدولة عربية، تم تفويضي بصرف شيكات للمقاولين أو الموردين المستحق الدفع لهم، ويعلم الله أنني أصرف لهم بالعدل لا أثني أحد على غيره، وأقوم بالاتصال بهم، مع العلم أنهم جنسيات مختلفه عربية وعجميه، ولكن شخص منهم عرض علي هدية فى احدى المرات عند استلامه شيك من مستحقاته، رفضت باعتبارها رشوه، فتضايق وقال لي: أنا أقدمها لصديق وليس بغرض آخر، فأخذتها، فما حكمها؟

هل يجوز للصائم أن يسحب دمه في المستشفى أو في غير المستشفى؟

صلاة الجمعة في روسيا فرض أم واجب؟