امرأة تسأل وهو أنه لديها زكاة تريد إخراجها وتعطيها أولادها المحتاجين مع العلم أن أباهم وهو زوجها من أهل الزكاة، وهو فقير والزكاة التي ستخرجها ستبقى عندها وتشتري لأولادها بعض مصالحهم.

بعض الأسر التي تعتكف في مكة المكرمة يذهبون إلى الحرم لأداء صلاة القيام ويتركون أبناءهم وبناتهم المراهقين يتسكعون في الأسواق وتنتشر رذيلة الغزل والمعاكسات، ما الرأي الشرعي في ذلك؟

في بلدتنا شخص مليونير يوزع الزكاة على أهل المنطقة لكل فرد تقريبا ألفين ريال سعودي وأنا لدي راتب تقاعدي قدره ألفين ومائتان ريال سعودي ولدي فيلا من طابق واحد مؤثثه أثاث حديث حسب عرف البلد يكفيني وعائلتي ولدي سيارة صغيره متواضعة وأحيانا تمر علي أوقات من السنة أكون فيها مديون ولكني أسدد بدخولي في الجمعيات، هذه ظروفي بالتفصيل تقريبا فهل يجوز لي يا شيخنا الفاضل الأخذ من الزكاة التي ذكرتها؟

• مسافرٌ حلَّ بداره قبيل المغرب: يُمسك أم لا يمسك؟
• امرأة طَهُرتْ قبيل العصر في يوم الشك: تمسك أم لا تمسك؟
• مَن نَذَرَ صومَ يومٍ معيَّن وأفطر فيه عمدًا: يمسك أم لا يمسك؟
• صائم وَضَعَ قطرةَ العين عمدًا، فوجد أثَرَها في حلقِه، ماذا عليه؟
• من شك في زوال عذره: أكان قبل الفجر أم بعده، ماذا عليه؟
• صائمٌ أفطر في نهار رمضان ناسيًا ولم يُمسك، ماذا عليه؟
• من صام يوم عرفة وأفطر فيه عمدًا، ماذا عليه؟

جدي، أطال الله عمره، لم يصم رمضان الماضي لمرضه وكبره في السن كما أنه فاقد تقريباً عقله، فما علينا فعله نحن كأبنائه؟

صديقة لي أهديها وتهديني بمناسبة وبدونها، أصبحت رئيستي في العمل هل لي الاستمرار في إهدائها كما جرى العرف بيني وبينها، وهل يجوز لها قبول ما أهديها، وهي على رأس العمل؟

سمعت أحد الزملاء يتحدث عن علم المنطق وأنه ممنوع تدريسه في السعودية لأسباب سياسية، وبحثت عن الموضوع في الإنترنت فوجدت تعاريف كثيرة فلم أستطع تميز الصحيح منها.

ذكر علماؤنا الأفاضل في باب الربا أنه إذا اختلفت العلة جاز عدم التقابض وعدم التماثل واستدلوا بحديث عن نبينا عليه الصلاة والسلام حيث قال: "من أسلم في شيء فليسلم في كيل معلوم ووزن معلوم إلى أجل معلوم"، وعرف العلماء السلم بأنه عقد موصوف بالذمة مؤجل بثمن مقبوض في مجلس العقد. فأشكل علي هذا التعريف إذ كيف استدلوا بجواز عدم التقابض في مجلس العقد والعلماء في تعريفهم يقولون "بثمن مقبوض في مجلس العقد"؟

ما حكم من حلف بغير الله عز وجل لطلاق زوجته؟

كانت جدتي في صغرها مريضة لذا إشارة ناس من قريتها بذهاب إلى طبيب موجود في القرية وكان ذلك الرجل ليسا بطبيب بل مشعوذ ولكن كان الناس في جهل وعندما ذهبت إليه كان عمرها تقريباً في 12 وقال لها اشربي بولك (أعزكم الله) وشربت ولكن لما كبرت عرفت أن البول نجس ولا يجوز شربه ندمت واستغرت الله ولكن هل عليها كفارة أو ذنب؟

إذا أخذ أجرة البيت في أول السنة، فهل يجب انتظار مضي الحول؟

أوصى رجل بمبلغ من المال لمن وصفهم بـ: (أهل الثغور)، ويوجد عندنا في الغرب جمعيات تقوم بجمع التبرعات لإنفاقها على المحتاجين من أهل فلسطين: فقراء، وأرامل، وأيتام، ومشردين، ومرضى، فهل يدخل هؤلاء في (أهل الثغور) فندفع بمقتضى ذلك المال إلى تلك الجمعيات، أم لا؟