إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة
محمد بن محمد المختار الشنقيطي
ما هو هدي النبي - صلى الله عليه وسلم- في الإحرام بالحج ؟
حامد بن عبد الله العلي
هل يجوز الاشتراك في النقابات أو الاتحادات العمالية والتي تنادي بتحسين الأجور وظروف ...
الإسلام سؤال وجواب
منظار المعدة هل يفسد الصيام؟
هل منظار المعدة يفسد الصيام ؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
الفرق بين المريض الذي يقضي الصيام والذي لا يقضي
امي كانت مريضه في رمضان ونصحها الطبيب بان لا تصوم فدفعت ٣٠ دينار كويتي بدلاً عن الصوم ف اشتهت الصيام ف صامت الا ٦ ايام لم تصمها .. هل يجب عليها قضاء ماعليها او تعتبر من ضمن ٣٠ دينار المدفوعه
خالد عبد المنعم الرفاعي
وضع اليدين على الصدر في الصلاة
هل هناك حديث ثابت في أنَّ رسولَ الله - صلَّى الله عليْه وسلَّم - كان يضَع يديْه على صدْرِه في الصَّلاة؟
الشبكة الإسلامية
هل يتبرأ الأب من أولاده التاركين للصلاة ولا ينفق عليهم
أنا شخص ملتزم وأصلي جميع الفرائض ولله الحمد إلا أن أبنائي الكبار مع الأسف لا يصلون بالرغم من أنني أدعوهم بالرفق والنصيحة والموعظة الحسنة إلا أن جميع محاولاتي لم تأت بشيء! وأنا متضايق جدا من تصرفهم وأفكر بترك المنزل والعيش لوحدي!
سؤالي: هل يجوز لي أن أتبرأ من أولادي؟ أو أطردهم من المسكن؟ أو أوقف المصروف عنهم؟
هل علي ذنب بفعلهم طبقا للحديث الشريف « »
وجزاكم الله خيرا.
الشبكة الإسلامية
تعمد ترك القراءة بعد الفاتحة لا يوجب سجود السهو
صلى بنا إمام صلاة المغرب، وفي الركعة الثانية لم يقرأ بعد الفاتحة شيئا من القرآن الكريم ثم كبر وركع، وبعد الركعة الثالثة سلم الإمام دون سجود للسهو، فطلبنا من الإمام أن يسجد للسهو، فقال الإمام لا داعي لسجود السهو، وهذا جائز وأنا تعمدت عدم قراءة أي شيء بعد الفاتحة.
فما هو الحكم الشرعي في عدم قراءة شيء من القرآن الكريم بعد الفاتحة عمدا في الركعة الثانية من صلاة المغرب؟
وجزاكم الله خيراً.
الشبكة الإسلامية
حكم الجماع وشرب الدخان في نهار رمضان لمن أفطر بعذر شرعي
سؤال: هل يجوز لأصحاب الأعذار الذين يجوز لهم فطر شهر رمضان، مجامعة الزوجة في نهار رمضان، أو التدخين أم يجب عليهم الإمساك في نهار رمضان مع الدليل؟
اللجنة الدائمة
السكن مع العائلة التي لا ترتدي الحجاب
لنا أخ في الله بمصر، والده يعمل جزارًا، وظروف العمل تحتاج اختلاط الرجال والنساء في البيت وخاصة الأقارب وأصحاب العمل وغيرهم، وبيتنا عبارة عن طابقين: الطابق الأول لوالدي ولإخواني الذكور، والدور الثاني لي ولزوجتي المحجبة (منقبة) والحمد لله، ولا تظهر على أي شخص من هؤلاء، لا أخي ولا غيره، فنحن نعلم والحمد لله حكم الاختلاط وحكم الحمو أيضًا، ولكن المشكلة هي والدي ووالدتي، حيث إني لو منعت زوجتي من النزول إلى الدور الأرضي الذي يسكن به أبي ووالدتي وإخواني أيضًا يغضب أبي، وأنا أعاني من ذلك، مع العلم أني قد طلبت من والدي أن يسكن معي في الدور الثاني فرفض، بحجة أن أخي الكبير يسكن معه، فسؤالي: هل يجوز أن أسكن معهم في هذا السكن بما فيه من اختلاط أو معاشرتهم على هذه الحال التي وصفناها؟ فنحن نعلم حق الوالد والوالدة، مع أني لو خرجت من هذا البيت إلى بيت آخر نطيع فيه الله سبحانه وتعالى سوف يغضب والدي غضبًا شديدًا.
عبد العزيز بن باز
من طالت مدة بعدها عن زوجها، هل تعتد بعد طلاقها
إذا طلقت المرأة بعد نشوز طالت مدته إلى سنة أو سنتين أو أقل، وإنما مضت مدة استبراء الرحم قبل الطلاق، أفتلزمها العدة؟ أم يجوز أن تتزوج ولا عدة عليها؟ علماً بأن زوجها قد طلقها على عوض، ولا يرغب في الرجعة؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
عفو الزوجة عن القصاص
لقد قام أحد الأشخاص بقتل شخص عمدًا من الخلف غدرًا أمام منزله، أثناء خروجه من المسجد بعد صلاة المغرب، منذ حوالي ثلاث سنوات، وتم الحكم على القاتل بالقصاص منذ حوالي ثلاثة أشهر، وأثناء حضور والد المقتول للإنصاف بما شرعه الله بالقصاص، وكان ذلك يوم الجمعة، أبلغه رجال الشرطة بأن القصاص قد تم تأجيله لمدة شهر، وليس على ذلك أي اعترض من قِبل أهل المقتول، وفي أثناء هذه الفترة قام أهل القاتل بالذهاب إلى منزل أرملة المقتول ودفعوا لها خمسة ملايين ريال، مقابل التنازل عن حقها في القصاص، وكان ذلك بالخفية والتلاعب، بدون علم أي أحد من أهل المقتول، وتنازلت.
وأنا أتساءل: هل نسوا قول الله تعالى: {وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا} [النساء: 93].
السؤال: هل يحقُّ للزوجة التنازل في هذه الحالة عن القصاص بالخفية والتلاعب مع أهل القاتل، مقابل الإغراء بالمال، ودون إبلاغ أحد من أهل المقتول، وهم والده وأمه، وإخوانه وأخواته، ولا أي شخص من العائلة، علمًا بأن أرملة المقتول - رحمه الله، ورحم الله موتانا المسلمين جميعًا - ليس لديها أولاد، وكذلك لدى والد المقتول وكالة خاصة من أرملة ولده المقتول بتوكيله بمطالبة القصاص وتنفيذه بعد الحكم، ومن أمه ومن كافة إخوانه وأخواته؟
هل الزوجة (أرملة المقتول) في هذه الحالة وريثة بالدم؟ وهل يحق لها التلاعب مع أهل القاتل في هذه المصيبة؟
وإن سقط القصاص، فماذا يحق لأهل المقتول؟
خالد بن علي المشيقح
التهنئة بدخول العشر الوسطى والعشر الأواخر من رمضان
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |