في الأيام الأخيرة أصبحت أوسوس كثيراً في صلاتي، بحيث لا أعلم أسجدت سجدة أو سجدتين، أو زدت ركعة أو نقصت ركعة، ودائماً أبني على الأقل وأسجد سجود سهوٍ، ولا تكاد تخلو صلاة وأنا منفرد أو وأنا إمام إلا ويحدث لي ما ذكرت.

ورثت مالاً من أبي رحمه الله وأودعته في "البنك الأهلي المصري" بدون أي عائد أو فائدة أو ربح أو زيادة، بناءاً على أن البنوك كلها واحدة ولن أحصل على أي زيادة لمجرد حفظ المال فقط ولا أريد استثماره، ثم بعد ذلك ذكر لي بعض المشايخ أنه ينبغي أن تضعه في "بنك فيصل"، حتى ولو فيه شي فمن باب التعاون على البر والتقوى. فأفيدونا هل وضعه في "بنك فيصل" للإيداع فقط بدون أي زيادة أو فائدة فيه أدنى شبهة؟