إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

لقد تزوجت منذ ثلاثين عاماً، ولكني تزوجت رغم أنفي، فهل إذا منعت زوجي الآن مني يكون ...

لقد تزوجت منذ ثلاثين عاماً، ولكني تزوجت رغم أنفي، فهل إذا منعت زوجي الآن مني يكون هذا حرام ؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

إزالة أو ترقيق شعر الحاجبين

يلاحظ على بعض النساء أنهن يعمدن إلي إزالة أو ترقيق شعر الحاجبين وذلك لغرض الجمال والزينة فما حكم ذلك ؟
هذه المسألة تقع على وجهين : الوجه الأول : أن يكون ذلك بالنتف فهذا محرم وهو من الكبائر ،" لأنه من النمص الذي لعن النبي صلى الله عليه وسلم فاعله ". الوجه الثاني : أن يكون على سبيل القصّ والحفّ ، فهذا فيه خلاف بين أهل العلم هل يكون من النمص أم لا ؟ والأولي تجنب ذلك . أما ما كان من الشعر غير المعتاد ... أكمل القراءة

نريد توضيحاً للخطوات العملية للابتعاد عن سماع الأغاني؟

نريد توضيحاً للخطوات العملية للابتعاد عن سماع الأغاني؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

واجبات الزوجة بعد وفاة زوجها

هل تظل الزوجة في البيت فترة من الزمن بعد وفاة زوجها وما هو حكم خروجها للعمل وشراء احتياجات البيت اذا كانت هي العائل للاسرة بعد وفاة الزوج حيث انه منتشر بين افراد الاسر فتاوي عديدة وجزاكم الله خيرا

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فالمرأة المتوفَّى عنها زوجُها إذا كانت غيرَ حامل، فعدَّتُها أربعةُ أشهُر وعشر، بإجْماع المسلمين؛ لقوله تعالى: {وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْوَيَذَرُونَ أَزْوَاجاً يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ ... أكمل القراءة

ارتداء المرأة ثياب الزينة في الأعراس

هل يجوز للمرأة المسلمة أن تتزين في العرس، بشرط أن لا يراها الرجال؟ يعني: ترتدي ثياب الزينة غير الحجاب. 

إذا كان الأمر كما ذكر جاز للمرأة التي تحضر حفل الزواج أن تلبس لباس الزينة، بشرط ألا تختلط بالرجال، وإذا رأت الرجال الأجانب أو رأوها وجب عليها الحجاب.وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.  أكمل القراءة

نصيحة للاتي مُنعن من النّقاب

نصيحة للنّساء اللاتي مُنعن من النّقاب في المدارس والجامعات
نحن نقول للأخوات المنتقبات: أنتن على ثغرٍ من ثغور الإسلام، والحرب دائرة على كلّ الجبهات، حتى النّساء دخلت أيضاً في المعارك، فلا ينبغي للمرأة المسلمة أن تخذل إخوانها من المسلمين لا سيما إذا كان الأمر منوطاً بها. نحن نقول للفتاة المسلمة: لا تتردد على الإطلاق في ترك الجامعة إذا خُيّرت بين نقابها وترك ... أكمل القراءة

حديث: اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا

جاء في البخاري وغيره عن بن عباس قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: "لو أن أحدكم إذا أتى أهله قال اللهم جنبني الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتني فإن كان بينهما ولد لم يضره الشيطان ولم يسلط عليه". هل يدخل في نفي الضرر والتسليط، حماية الولد من المس والعين والسحر لأنها من تسلط الشياطين على البدن؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد: نقول هذا الذكر الذي أرشد إليه النبي صلى الله عليه وسلم: "أما إن أحدكم إذا أتى أهله وقال بسم الله اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا فرزقا ولدا لم يضره الشيطان " فهو سبب من الأسباب التي يحمى المولود فيه من ... أكمل القراءة

أعاني من الوسواس القهري والضيق والاكتئاب!

أرجو منك مساعدتي بالدعاء لي بالشفاء والشهادة في سبيل الله؛ وذلك لأنني مريضة منذ عام 1994(كانت بداية مشكلتي منذ مرحلة المراهقة)، ولم أوفَّق في علاج إلى الآن، واحتاج لدعاء كل قلب مخلص، وأناشدك بالله الذي لا اله إلا هو أن لا تنساني من دعاءك في كل وقت ومكان إجابة؛ لأنني في أشد الحاجة له، وأنا باختصار أعاني من الوسواس القهري والضيق والقلق والاكتئاب، وأتأثر وأتضايق بشدة عند سماع القرآن أو أي ذكر لله عز وجل خصوصاً إذا كنت أوان المذاكرة، وتنتابني الآم وأعراض غريبة في جسدي، وتكون في قمتها عندما أصلي لأن جسمي يتحرك بصورة غريبة، وأجد نفسي غير قادرة على الوقوف وأتعذب بشدة أثناء الصلاة؛ لدرجة أنني أتمنى الموت عن القيام بها! وهذه الأعراض تبدأ من الوضوء وتزداد أثناء الصلاة، وأعاني أيضاَ من مشاكل نفسية وجسدية ومرضية شديدة ومشاكل مع أسرتي خصوصاً أمي، ومشاكل في دراستي إذ لم استطع إكمال دراستي الجامعية، ومشاكل في حياتي وهذه المشاكل لا تنتهي أبداً؛ حتى عندما حاولت حفظ القرآن لم أستطع احتماله؛ وكلما حاولت القيام بعمل إيجابي في حياتي تحدث مشاكل تتسبب في عدم إكماله، وأنا الآن شخص لا يضيف أي شيء لأمته ولا لنفسه ولا لدينه، ولا أعرف ما هو الهدف من وجودي في الحياة، وقد ذهبت إلى كثير من الأطباء سواء كانوا نفسيين أو غيرهم والرقاة، ولكنني لم أشعر بأي تحسن وقد حاولت أن أرقى نفسي لكنني لم أستطع المواصلة؛ لأنني لا أتحمل القرآن وقد بحثت عن من يقوم بالرقية لوجه الله تعالى؛ ولكنني لم أجد أي شخص ووجدت أن الرقية عبارة عن تجارة بالآم الآخرين وضحك على عقولهم؛ ولقد واجهتني مشكلة كبيرة مع والدي خاصة أمي لأنها لا تؤمن بوجود الأمراض الروحية (العين والسحر والمس)، وكانت تعارض علاجي بشدة وأنا لم أستطع إقناعها بالعكس لأنني لم أوفق في العلاج، وهى تعتقد أنني أعانى من الوهم ولا تصدق وجود الأعراض التي أشكو منها ودائماً، ما توجه إليَّ اللوم والتقريع لأنني ليس لدى عذر فيما أفعله بنفسي، وكذلك ينطبق القول على أبى، وفى الحقيقة لا يوجد أحد في هذه الدنيا يدعمني أو يساندني في مصيبتي هذه، ولم أستطع إقناعهم بأنني لا أصطنع هذه المشاكل؛ لأنني لا أريد لنفسي الضرر بالتأكيد، لكن لا أحد يفهمني وأنا أستغرب لذلك؛ لأنني كنت في يوم من الأيام إنسانة متميزة أكاديمياً، وقد عُرفت بعشقي الشديد للعلو والإطلاع وطموحي الجبار للوصول لأهدافي؛ حيث أنني لم أكن أعرف كلمة مستحيل، وأيضاً بأن تفكيري سابق لمن هم في عمري، وفجأة انقلبت كل حياتي وأصبحت إنسانة غير طبيعية، وأكثر ما يؤلمني هو حرماني من العلم والإطلاع؛ لأنهما كانا بمثابة الماء والهواء لروحي خصوصاً العلم الديني؛ لأنني كنت أنوى إصلاح مسيرتي في الحياة وذلك بالضبط حفظ القرآن؛ لأنه الخطوة الأولى في الطريق إلى الله، ولكنني لم أفلح لأنني أٌعاني من النسيان وعدم التركيز الشديد، وكثرة الأمراض التي لا تتوقف، وكنت أتمنى أن لا أموت قبل تحقيق شيء لأمتي وديني حتى موضوع الزواج لم أعد أفكر فيه على الإطلاق، وأنا متألمة جداً لحالي لأنني عاجزة عن مساعدة نفسي، ولا أجد من يساعدني وأنا الآن في الفترة الذهبية من عمر أي إنسان، وهى فترة الشباب وهى أكثر فترة للإنجاز وتحقيق الطموحات، وعندما أنظر لإنجازات الشباب الواعي من أبناء الأمة، أتحسر على نفسي كثيراً وأتمنى لو لم أرتكب الذنوب التي أوصلتني لهذا العجز، وأرجو أن لا تفهم من رسالتي أنني أشكو من الله؛ لأنني أعرف أن سبب ما أنا فيه من بلاء ما هو إلا ذنوبي ونفسي ولأن البلاء لا ينزل إلا بذنب، (لكن جسدي تعب من المعاناة ولم تعد لدى طاقة لمواصلة المشوار)، ولقد ندمت كثيراً عليها؛ لأنها أوقعتني في غضب الله والبعد عن طريقه وحرمتني من الأنس بقربه، وأنا الآن أٌعانى من الفشل بسبب ما أنا فيه من مصائب، وقد فقدت جزء كبير من عمري ولن أستطيع استعادته حتى لو أنفقت ما في الأرض جميعاً، ودائماً ما أسأل نفسي: هل يمكن أن يكون الذنب سبباً في البلاء إلى الحد الذي يحرم الإنسان من السير في طريق الله؟ وهل هذا يعنى أنني إنسانة لا يوجد أي خير بداخلها لذلك لم أكن عالمة أو فقيهة أو داعية أو أي شخص يقوم بعمل إيجابي لدينه؟ وكيف سألقى الله وأنا هكذا وما هي أعذاري؟ هذه التساؤلات لا تفارق عقلي، ودائماً ما ألوم نفسي على تقصيري الشديد في حق مولاي، وأنا الآن فقدت الأمل في حياتي وعلاجي تماماً لأنني طرقت أبواب كثيرة ولكن دائماً يحصل شيء يتسبب في عدم علاجي، والحمد لله على كل حال حتى عندما سافرت للعمرة مرضت كثيراً ولم أكن أنام، وبالتالي لم أستطع أداءها جيداً، وكنت أشعر بضيق وعدم الرغبة في الذهاب لتلك الأماكن، ولكن أجاهد نفسي على الرغم من التعب في أداء كل الصلوات في المسجد الحرام؛ لكنني عجزت وكثيراً ما أفكر في ترك الحياة؛ لأنني لا أشعر بقيمتي فيها كإنسانة؛ ولا أشعر بأي تغير أو تحسن في أحوالي لأنني أعجز عن تقديم أي شيء، ولذلك لست حريصة على الاستمرار فيها لولا علمي بما ينتظرني من عذاب في الدار الآخرة، وأبسط تعبير يمكن أن أقوله: لقد كرهت الدنيا وما فيها؛ لأنني أشعر بأنني عالة على نفسي وديني وحياتي وأمتي وعائلتي التي من المفروض أن أكون سنداً لها؛ لأن لدى شقيقين لديهم مشكلة في سمعهم أو على الأقل أنا لا أسبب المزيد من المشاكل؛ لكن الأمر ليس بيدي وأنا لا أقبل هذا الوضع لنفسي لأنني إنسانة كاملة الأعضاء والحمد لله، لكنني لا أعرف ما الذي يكبلني؟! ولكنني عندما شاهدتك في التلفزيون شعرت بمدى صدقك في الإحساس بالآم المسلمين، ولذلك قررت كتابة رسالة لك؛ لعل دعاءك يكون سبباً في استعادتي لحياتي من جديد، مع العلم بأنني سأواصل الدعاء وأناشدك بالله الذي لا إله إلا هو إذا كانت لديك معرفة بالمشايخ والقراء وغيرهم من أهل العلم والصلاح وحفظة القرآن أن تطلب منهم الدعاء لي بالشفاء والشهادة في سبيل الله في كل وقت ومكان إجابة، وأرجو أن تعذرني على طول رسالتي لأنني أحببت الإحساس بأن هناك من يشاركني معاناتي وأن أوضح مشكلتي حتى لا تنسى أن تدعو لي.
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: .. أولاً: شكر الله لك حسن ظنك بي، وإن شاء الله أجتهد في الدعاء لك، والبشرى في قول النبي صلى الله عليه وسلم: "دعاء المرء المسلم لأخيه بظهر الغيب مستجاب"، وأوصي كل من يطلع على هذه المشكلة أن يدعو لصاحبتها بأن يفرج ... أكمل القراءة

ما هو واجب الأسرة نحو الأبناء تاركي الصلاة؟

ما هو واجب الأسرة نحو الأبناء تاركي الصلاة؟
إذا كان عندهم أولاد لا يصلون، فالواجب عليهم أن يلزموهم بالصلاة؛ إما بالقول والأمر، وإما بالضرب لقوله صلى الله عليه وسلم: "واضربوهم عليها لعشر"، فإن لم يُفد معهم الضرب فإنه يرفع بهم إلى الجهات المسئولة في الدولة -وفقها الله- من أجل إلزامهم بأدائها، ولا يحل السكوت عنهم، فإن ذلك من باب الإقرار على ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
1 محرم 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً