بداية: أحييكم على هذا الموقع، وهذا أول سؤال أقوم بطرحة عليكم رغم متابعتي للموقع من سنين. في الآونة الأخيرة أقوم إلى عملي في الصباح الباكر، ثم أعود بعد صلاة العصر بساعة أو أكثر، فأنوي النوم قليلًا، ومن ثم أقوم لإكمال يومي, ولكن ما يحدث هو أني أنام ولا أستيقظ إلا الفجر، فما حكم تأخير الصلاة؟ وكيف أقضي ما فاتني؟ فأنا أصلي المغرب والعشاء والفجر إذا استيقظت، فهل هذا صحيح أم لا؟ وهل الموضوع يتعلق بشيء مرضي؛ لكثرة نومي، علمًا أن الموضوع بدأ يتكرر كثيرًا.
 

هل يجب على الكل إيقاظ النائم للصلاة؟ أم على الوالدين فقط؟

صديق اخذ قرض بنكي لزواج ابنته ثم تم فصله من العمل هل يجوز مساعدته في سداد القرض

نويت ذات مرة أن أصلي العصر، لكن وخلال الصلاة كنت أشعر أنني في صلاة المغرب وصليت ثلاث ركعات لكني بعد ذلك سجدت سجود السهو، فهل تصح صلاتي؟ كما أنني ربما تأخرت حتى سجدت السهو، فهل يجوز أن نسجد للسهو عندما نتذكر؟.

اختلف المصلون في صلاة العشاء على قراءة الإمام لسورة الفاتحة أأسقط آية أم تتعتع فيها.
ماذا أفعل هل أعيد الصلاة أو لا؟ علما بأني لم أكن مركزا في الصلاة؟
 

هل يجوز ذبح الأضحية بنية الذبح ونية العقيقة معا؟

متى تبطل صلاة الموسوس بسبب الزيادة؟ وهل هو إجماع؟ وماذا لو كان مقصرا ويسرح في الصلاة ولا يتذكر هل سجد أم لا بسبب عدم الخشوغ وعدم التركيز؟ قال الزحيلي: إذا لم يقدر أن يرجح يبني على الأقل ـ فهل هذا إجماع؟.

هل يجوز للمرأة الخروج من المسجد بعد إقامة الصلاة؟

هل الحجاج بن يوسف كافر أم ظالم؟

أحيانا أشك في صحة نطقي لحرف معين في الفاتحة أو أنني أتيتت بالحركة الصحيحة فأعيد اللفظ قبل أن أنتقل للفظ آخر مثل قول عليهم فأشك في صحة نطق اللام فأعيد عليهم أو قول عل وقبل أن أتمها أعيد عليهم، أو الضالين بمد قصير فأعيد الضالين بست حركات، فهل يلزمني سجود سهو مثل الذي يقرأ الفاتحة مرتين سواء كنت قد كررت لفظا أو أكثر مثل الشك في البداية في عليهم وفي النهاية في الضالين؟ وشكرا وجعله الله في ميزان حسناتكم.