بفضل الله وتوفيقه أديت عمرة أحرمت لها من يلملم وأنا قادم من جنوب المملكة، وبعد قضاء أسبوع في مكة المكرمة، شددت الرحال لزيارة مسجد النبي صلى الله عليه وسلم بالمدينة، وعند رجوعي أحرمت من آبار علي في طريقي إلى مكة، وأديت عمرة أخرى؛ فهل تصح هذه العمرة الثانية؛ علمًا بأن المدة بين العمرتين لا تزيد على عشرة أيام‏؟‏

ما أصل الذكرى الأربعينية؟ وهل هناك دليل على مشروعية التأبين؟

والدتي حجَّت مع غير محرم لها وعمرها يتجاوز الستين سنة؛ فهل حجها هذا صحيح أم أحج لها؛ علمًا بأنها قد توفيت يرحمها الله‏؟‏

هل ورد أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعظ الناس قبل الخروج للاستسقاء؟

ما الذي يجب على المكلف اعتقاده‏؟‏ وما الذي يجب عليه علمه‏؟‏ وما هو العلم المرغب فيه‏؟‏ وما هو اليقين‏؟‏ وكيف يحصل‏؟‏ وما العلم بالله‏؟‏

هل إنفاق نفقة عمرة التطوع في الجهاد ونشر العلم وقضاء حوائج الضعفاء أفضل من الاعتمار أم الاعتمار أفضل؟ وهل يشمل ذلك عمرة رمضان؟ وجزاكم الله خيراً.

إذا تيمم المصلي لفقد الماء، ثم أدى الصلاة؛ فهل يجب عليه قضاؤها حينما يجد الماء أو يزول ذلك العذر أم لا‏؟‏

هل الإكراه بالقول أو الفعل يسوغ إظهار الكفر؟

كانت أمي لا تعرف انه يجب قضاء ما عليها في رمضان منذ الصغر ، وعندما رأتنا نقضي سألتنا وأخبرناها بأنه يجب القضاء فهي والحمد لله الآن تقضي لكن حسبنا لها كم كان عليها من الأيام فكانت 175 يوماً وممكن أكثر وهذه الأيام منذ أن بلغت ، ووالدتي لديها سكري علاجه من نوع الحبوب وليس ابر انسولين هي في أيام الصيام تتعب ولكن تكابر بأنها لا تتعب المهم أريد أن اعرف ماذا تفعل ؟

هل يُشهد للرجل بالإيمان بمجرد اعتياده المساجد كما جاء في الحديث؟

سئل عن رجل كلما أراد أن يصوم أغمي عليه ويزبد ويخبط فيبقى أياما لا يفيق حتى يتهم أنه جنون. ولم يتحقق ذلك منه؟

ما رأي فضيلتكم في شخص له جدة حريصة على أداء الصلاة في وقتها، ولكن لتقدم سنها لا تقرأ قراءة صحيحة، فجميع الآيات تحرفها وذلك ليس من هواها، وأحياناً تقدم آية على آية، أو تحذف بعض الحروف، فكلما أراد أن يعلمها تأبى وتقول أنا أعرف، فتركها لعجزه عن إقناعها، فهل يأثم بذلك؟ وهل تأثم هي أيضاً؟ علماً بأنها ليست في سن الخرف؟