ما حكم من أدرك الإمام راكعاً هل أدرك الصلاة أم لا؟ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا تتم الصلاة بدون فاتحة الكتاب".

في مساجد مدينتنا يقوم كل إمام بعد إقامة الصلاة بدعاء: اللهم رب هذه الدعوة التامة آتي سيدنا محمدا الوسيلة والدرجة العالية الرفيعة، فهل هذا جائز أم لا؟.

بعض الأئمة لهم الصفات التالية: إذا قرأ أحدهم في الصلاة الجهرية، فهو يطيل قراءته، ويعطيها حقها فيما يجهر فيه من الصلاة، وأما باقي الصلاة -أعني الجزء الذي يُسِرُّ فيه-، وكذلك جميع الصلوات السرية. فإذا أردت أن تُعطي القراءة حقها كما وردت صفة القراءة في صفة صلاة النبي عليه الصلاة والسلام، فلا تستطيع أن تكمل الفاتحة خاصة في الركعتين الأخيرتين؟

بالنسبة لتكبيرات العيد من تهليل وتسبيح وتحميد: الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد ـ إذا خرج علينا الإمام بالتهليل والتسبيح، فهل نقول مثل ما يقول؟ أم هي بدعة وكل واحد يهلل بنفسه؟.

صحوت من نومي من في إحدى المرات وأنا أحتلم وخرج مني سائل، ثم قمت بغسل الجزء الأسفل من جسمي فقط، ثم صليت. فما حكم فعلي هذا؟ وماذا عن الصلوات التي صليتها فيما بعد؟

أنا شاب أصلي بعد كل صلاة مكتوبة - بالإضافة إلى ركعات السنة - ركعتين بنية شكر الله على نعمه الكثيرة عليّ، فهل هذا جائز أم أنه يعتبر بدعة -جزاكم الله كل خير-؟

ذبح حاج هديه في عرفات أيام التشريق ووزعها على من فيها، فهل يجوز ذلك؟ وماذا يجب عليه إذا كان جاهلاً الحكم أو عامداً؟ وإذا ذبح هديه في عرفات، ثم وزع لحمه داخل الحرم، هل يجوز ذلك؟ وما هو المكان الذي لا يجوز ذبح الهدي إلا فيه؟

في أي عام نزل حكم الجزية ؟

حديث أنس رضي الله عنه في الزاد والراحلة قال: قيل يا رسول الله ما السبيل؟ قال: «الزاد والراحلة» رواه الدار قطني وصححه الحاكم والراجح إرساله، وأخرجه الترمذي من حديث ابن عمر، وفي إسناده ضعف فما صحته؟

ما الفرق بين عاجل بشرى المؤمن، وبين ما يعطى لأحد من العطايا والكرم من الله على أيدي الناس، مقابل خير يعلمه الإنسان ولا ينتظر مقابلا له، لكنه يفاجأ مثلا بهدية، أو بتسهيل معاملات وتيسير أمور؟ هل ينقص من أجر الإنسان؟ وهل كما يقال هو من عاجل بشرى المؤمن؟ وما المقصود بعاجل بشرى المؤمن؟

لي زوج وسافرت إلى الحج ولم يرض، ويقول إنه لن يحللني ولم يوافق وإني امرأة تحب الحج، فما الواجب طاعة الزوج أو الحج؟

هل يعتبر القائد (الذي يخطط ويدير الجيش) في الحرب على الكفار مجاهدا في سبيل الله؟