إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

عشرة أسئلة حول: "ينساب"

عشرة أسئلة حول: "ينساب"
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: فقد كنت كتبت فتوى بينت فيها جواز الاكتتاب في شركة ينساب، وقد ورد إلى الموقع استفسارات كثيرة جداً عن بعض النقاط المتعلقة بالفتوى، وفيما يلي أبرز هذه الأسئلة وإجاباتها: 1 - هل سبقكم أحد إلى القول بجواز المساهمة في مثل هذه الشركة؟ نعم، فهذا هو رأي ... أكمل القراءة

شاب تائب وأخاف النفاق

انا اصلي وأقرأ القرآن واريد الثبات على دين الله وامارس العادة السرية بشكل متقاطع السؤال هو هل تقبل توبتي وترفع صلاتي ام لبعد 40 يوماً وهل اعد من المنافقين

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فقد تواترت أدلة الكتاب العظيم والسة المطهرة على أن الله تعالى يقبل التوبة من كل من جاء بها على وجهها، مستوفية شروطها: من الإقلاع عن الذنب، والعزم على عدم معاودته، والندم على فعله، فيغفر الله له مهما عظم ... أكمل القراءة

ما أفضل الشروح لـ"ألفية ابن مالك"؟

ما أفضل الشروح لـ"ألفية ابن مالك"؟

بالنسبة لـ"ألفية ابن مالك" فهي منظومة شهيرة في النحو والصرف للمتقدمين من طلاب العلم؛ لأن الطالب قد يسمع عن كتاب ويريد أن يعتني به فيقتنيه ويقرأ فيه وقد لا يناسبه، فطالب العلم المبتدئ يبدأ بصغار العلم قبل كباره، ويتدرج فيه، فيقرأ ويحفظ "الآجرومية" ويسمع شروحها المسجلة، ويقرأ ... أكمل القراءة

ما حكم تمثيل الرجل دور امرأة مزحاً ؟

ما حكم من يمثل أمام الناس من الرجال بدور امرأة او العكس مزحاً او تمثيل نكته فهو ليس ممن يتشبه بالنساء او العكس وهل يعتبر من التشبه المحرم ؟

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، ثم أما بعد:فلا يجوز للرجل أن يقوم بدور امرأة؛ لأن ذلك من التشبه بالنساء، وهو محرم قطعي، كما لا يجوز أن تمثل المرأة رجلاً؛ لأن ذلك تشبه منها بالرجال، وقد جاءت السنة المشرفة بالوعيد الشديد واللعن، وهو الطرد والإبعاد عن رحمة الله ... أكمل القراءة

الشراء بالهامش والعمل في الفروع الإسلامية للبنوك

هل يجوز التعامل بهذه الخدمة؟ هناك شركة سمسرة وتداول أوراق مالية تتعامل في شراء وبيع الأسهم في البورصة المصرية، حيث أنها تعرض خدمة لعملائها بأن يقوم المستثمر بشراء أسهم بما قيمته عشرين ألف جنية، بينما هو قد أودع في حسابه مبلغ عشر آلاف جنية فقط. وتقوم الشركة بدفع باقي القيمة بالنيابة عنة وتمنحه إمكانية السداد الآجل، ونظير ذلك بدل أن تأخذ منه عمولة 5 جنيهات لكل ألف جنية (كأتعاب أعمال الوساطة بين المشتري والبائع) خمسة في الألف، فتأخذ 7 جنيهات لكل ألف جنية (سبعة في الألف).
وتقول الشركة بأن خدمتها وهي والوساطة تكلف 5 في الألف أما نظير الخدمة الآجلة وتضمن دفع مقدم لقيمة بعض الأسهم بالنيابة عن العميل، وتحمل مخاطر عدم قدرة هذا العميل على رد قيمة ما تم شراءه، ولكن سيدفع لاحقاً، وكذلك تحديد عمل موظف لمراقبة هذه الاستثمارات الآجلة الدفع.
ويقام بتسجيل جميع الأسهم المشتراة في حساب العميل بينما هو قد دفع نصف المال فقط والنصف الأخر عند البيع. لا تكون هناك أي غرامة إذا ما تأخر العميل في سداد ما عليه عند الوقت المحدد، وقد تكون خدمة السداد الأجل التي تقدمها الشركة للعميل لمدة أسبوع أو شهر أو (لفترة مفتوحة على أن يكون هناك شراء وبيع متكرر)، في إطار هذه الخدمة تقوم الشركة من مالها بدفع نصف قيمة الأسهم المشتراة إلى شركة السمسرة الأخرى الخاصة بالشخص الذي يبيع أسهمه إلى عميل الشركة.
فهل يجوز شراء الأسهم بهذه الطريقة واستخدام خدمة الدفع الآجل؟ أم هذه الخدمة تندرج تحت معاملات الربا؟ حيث تطلب الشركة من العميل نسبة محددة مقدماً وهى 7 في الألف، وقد تزيد هذه النسبة مع ارتفاع السوق وازدهاره، وبالرغم من أن الشركة تأخذ ما تسميه أتعابها للخدمة الآجلة السداد بغض النظر إذا ما ربح أو خسر العميل، وذلك بالإضافة أن على العميل سداد قيمة الأسهم الآجلة في حالة خسارته، نرجو مشورتكم ونريد توضيح ما هي الصورة المثلى للقيام بهذا العمل؟
شيء أخر هام: هل يجوز العمل في بنك إسلامي يكون بعض معاملاته غير شرعية نتيجة ضغط حكومي؟ وهل يجوز العمل في فرع إسلامي لبنك ربوي، نرجو الإفادة رحمكم الله.
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله: المعاملة المذكورة تسمى في سوق الأوراق المالية بـ: "الشراء بالهامش"، وصورتها أن يدفع العميل جزءاً من قيمة الأسهم المراد شراؤها، ويدفع السمسار (شركة السمسرة) الجزء المتبقي منها، ويبقى المستثمر مديناً للسمسار بذلك الجزء المتبقي حتى يتم بيع تلك الأسهم في السوق، ... أكمل القراءة

حكم دفع الرشوة والتأخر عن العمل

أنا من بلد إسلامي، نظام الحكم فيه كافر وغير ذلك! لا يعمل لمصلحة الشعب بل يعتمد في حكمه على نظام مخابراتي أشبه بالمرتزقة! فكلّ مسموح له بالنهب بقدر ما يقدم للسلطة من خدمات تفيد في استمراريتها! بل إن الشعب بغالبيته العظمى أصبح فاسداً ويعتبر السرقة من مؤسسات الدولة بل والرشوة وسيلة للكسب المشروع! هذا عدا التخريب للمنشآت العامة إما بقصد السرقة أثناء الصيانة أو إهمال.
بلدنا غني بالثروات والخيرات ولو وزعت بشكل (شبه) عادل لكان دخل الفرد خمسة أضعاف ما هو عليه الآن.
وغير ذلك فإن جزءاً من حقوقي في عملي الوظيفي تذهب لمن هو أدنى مني درجة علمية أو أقل خبرة أو أقل قدماً في الوظيفة لأنني لا أقوم بالرشوة والوسائل الأخرى غير المشروعة.
وعلى هذا فإنه يتم سرقتي مرتين, مرة من جهة أنني مواطن بشكل عام ومرة في عملي بشكل خاص، وبما أنني أعلم أن الرشوة من المواطن حرام قطعاً مهما كانت الأسباب والمبررات فإنني لم أتعاطاها والحمد لله, ولكنني سألت بعض علمائنا عن حكم السرقة من المؤسسة التي أعمل فيها (أي من الأموال العامة) فنصحوني بالابتعاد عن ذلك والشكوى إلى الله والصبر على أمره.
ولكنني عندما أنظر في هذا الأمر أرى أنني أوفر بذلك مبلغاً أكبر لغيري لكي يسرقه كما أساعد على الإطالة في عمر هذا الوضع! لأنه من المعلوم أنه كلما زادت الحالة سوءاً كلما اقتربت النهاية والعكس.

لذا فإنني أعيد طرح هذا السؤال على فضيلتكم راجياً أن أحصل على جواب قاطع في هذا الأمر؟

* مسألة أخرى أتساءل عنها، وهي أنني أستلم واسطة نقل من المؤسسة التي أعمل فيها وأستخدم هذه الواسطة (مع وقودها) لتنقلاتي الخاصة في غير أوقات الدوام الرسمي، علماً أن هذا الأمر غير مسموح به في القانون ولكن في عرف المجتمع يعتبر من التزمت الغبي من يوقف سيارته مع نهاية الدوام, فما حكم هذا الأمر في الشرع وفي ظل هكذا وضع؟

* مسألة ثالثة حول نفس الموضوع وهي أنني كثيراً ما أتغيب عن الدوام لعدة لساعات، وأحياناً يوماً كاملاً ولكن دون أن يؤثر ذلك على سير العمل، لأن عملي بالأصل قليل ويمكن أن أعمله خلال ساعة في اليوم, فما حكم هذا الأمر؟
حبذا لو أحصل على أجوبة قاطعة على هذه التساؤلات حتى لا يبقى عقلي مشغولاً بهذه المسائل، وجزاكم الله عن المسلمين خيراً، والسلام عليكم.
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: فأنصحك أولاً بالبعد عن هذه النظرة القاتمة تجاه المجتمع من حولك، فالناس وإن ظهرت منهم بعض المظاهر السيئة ففيهم خير كثير ولله الحمد، ولا ينبغي أن تعمم هذا الحكم السيء على عموم المسلمين، وقد جاء في صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى ... أكمل القراءة

حكم الاكتتاب في شركة: "سبكيم"

أرجو من فضيلتكم بيان الحكم الشرعي للاكتتاب في شركة: "سبكيم"
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: فإن نشاط شركة سبكيم -وهي الشركة السعودية العالمية للبتروكيماويات- في الصناعات البتروكيماوية، وهو نشاط مباح. وقد شرعت الشركة منذ العام الماضي في اتخاذ عددٍ من الإجراءات لتحويل ودائعها البنكية وقروضها إلى صيغٍ مجازة من بعض الهيئات الشرعية، إلا أن هذه ... أكمل القراءة

بعد التوقف عن الذنب عدت مرة أخرى

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته انا شاب مسلم عمرى ١٦ عاما ابتلانى الله بالعادة السرية والافلام الاباحيه و انا فى عمر ١٣ توقفت منذ أكثر من ٦ اشهر عن تلك العادة بعد توفيق الله عز وجل لى ومكابده ظلت قبلها سنه حتى وفقنى الله عز وجل لكن عدت إلى تلك العادتين مرة أخرى بعد تلك الفترة ولا حول ولا قوه الا بالله

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فلا شك أن الرجوع عن التوبة دليل على خلل في التوبة؛ لأن الله تعالى جواد كريم شكور، فلا يرد تائب ولا مستغفر، فكل من اجتهد في وتاب توبة صادقة فالله تعالى يقبل توبته، ويغفِر ذنبه، ولعل أشهر الأخطاء التي تسبب ... أكمل القراءة

الأسباب المعينة على بر الوالدين

ما هي الأسباب المعينة على بر الوالدين؟

حق الوالدين أعظم الحقوق بعد حق الله تعالى وحق رسوله -عليه الصلاة والسلام، ومن الأسباب المعينة على برهما معرفة النصوص التي جاءت في تعظيم هذا الحق وأنه بعد حق الله -جل وعلا-، وأيضًا معرفة النصوص التي جاءت في التحذير من العقوق وأن قطيعة الرحم أمرها عظيم وشأنها خطير، فإذا كانت هذه صفتها بين الأقارب ... أكمل القراءة

هل يجوز دفع زكاة المال لسداد القرض الربوي

اختي مطلقة لديها طفل زوجها لا يعطيها نفقة ولديها سيارة تدفع اقساطها وهي مقيمة مع والدتي وتعمل معيدة بالجامعة واقترضت مبلغ من المال من البنك حيث ان راتبها لا يكفيها للمعيشة ودفع الاقساط هل يجوز ان ادفع لها من زكاة مالي لسداد دينها

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فإن الغارم من مصارف الركاة، هو مَن عليه دين لمصلحة نفسِه، بشرط أن يكون الدَّين مباحا وحالاًّ؛ قال تعالى: {إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاء وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ ... أكمل القراءة

حكم القطيعة التي لا ذنب لي فيها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . مشكلتي هي أن والداي انفصلا قبل ولادتي بسبب مشكلات لا أعلمها ، وعندما ولدت انا وأختي كان ابي يأتي لبعض جيراننا وكانوا يأخذونا إليه واستمر هذا لفترة وجيزة علي ما أعلم ، لم يكن يدفع النفقة الا بعدها بتسع سنوات بعد رفع أهل امي قضية عليه ، وذهبنا إليه لمدة سنتين تقريبا ثم ما لبث أن امتنع عن دفع النفقة وكذلك السؤال علينا ، وهذا الوضع مستمر الي الآن ....لذلك منعنا أهل امي من الذهاب أليه لأنه لا يريدنا ولا حتي أي فرد من عائلته يسأل علينا وليس هذا من الكرامة من رأيي ان نذهب ولا يريدونا ، انا وأختي الآن في السابعة عشر لهذا أسأل حضراتكم هل أذنب بسبب هذه القطيعة التي لا ذنب لي بها ، هناك شيئ آخر انه يرانا من سنة لسنة في الشارع ولا يكلمنا ، الا مرة واحدة نادانا فيها ولكننا لم نذهب إليه بسبب غضبنا الشديد منه ، انا أعلم انه يذنب ولكني لا أعلم هل أذنب ام لا . ارجو منكم الإجابة وجزاكم الله خيرا

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبه ومن والاه، أما بعدُ: فإن الله تعالى أمر بصلة الرحم كلاً من الأبناء والآباء، وحرم على الجميع قطيعة الرحم، وقطع الوالد  لأبنائه ليس بمبرر لقطيعة الأبناء.ومن المعلوم لكل أحد أن للأبناء حقوقًا  كثيرة وهي ثابتة ... أكمل القراءة

قراءة الفاتحة للمأموم في الصلاة الجهرية

في الصلاة الجهرية مع الإمام هل يلزمنا قراءة الفاتحة؟ لأن لي أخ يقول بأن العلامة الألباني رحمه الله يرى بأن قراءة الإمام للفاتحة تنوب عن قراءتي.
قراءة الفاتحة خلف الإمام حال الجهر للعلماء فيها ثلاثة أقوال: القول الأول: ليس للمأموم أن يقرأ في الصلاة الجهرية إذا كان يسمع الإمام لا بالفاتحة ولا بغيرها وهذا قول جمهور العلماء من السلف والخلف وهو مذهب أبي حنيفة ومالك وأحمد وأحد قولي الشافعي. القول الثاني: يجب على المأموم أن يقرأ الفاتحة في ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
15 ربيع الآخر 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً