بعض الناس عندما يريدون الوضوء يتوضؤن داخل الحمامات المخصصة لقضاء الحاجة فيخرجون وقد ابتلت ملابسهم، ولا شك أن الحمامات لا تخلو من النجاسات فهل تصح الصلاة في ملابسهم تلك؟ وهي يجوز لهم فعل ذلك؟

هل هناك فرق بين الحمد والثناء على الله وتمجيد الله‏؟‏ وأيهما أبلغ‏؟‏

عندي أقارب ولكنهم أصحاب مشاكل كثيرة جداً، ويحبون القيل والقال والكلام في كل من هب ودب، وأريد أن أصلهم كرحم لي، ولكن عند اتصالي بهم -سواء بالذهاب إليهم أو مجيئهم عندي- يسبب لي الكثير من المشاكل، فهل أكتفي فقط بصلتهم عن طريق الهاتف؟ لكي أتجنب كل هذه المصائب والمشاكل؟

ماذا يعمل الإنسان العادي في أمر اختلف فيه العلماء وصعب فيه الترجيح، فمثلاً يقول الشيخ ابن باز شيئاً ويعلله بأدلته، ويفتي الشيخ الألباني بالعكس ويعلله بأدلته أيضاً، هل يختار الإنسان الأحوط أم الأيسر؟

إذا مسح الإنسان وهو مسافر ثم أقام فهل يتم مسح مقيم؟

بعض الناس يقولون‏:‏ اللهم لا تفتنا إلا في طاعتك، فهل هذا قول صواب‏؟‏ أو قول‏:‏ اللهم لا تبتلنا إلا في طاعتك‏؟‏

عرض التليفزيون مساء الجمعة 4صفر 1403هـ برنامج: "العالم الفطري" والذي يقدمه إبراهيم الراشد، وكانت الحلقة عن الهند، وفى مستهل مقدمته قال: حقاً إن الهند يسمى بلاد الأديان ففيه نجد الهندوسية، البوذية، السيخ... إلخ، فأرجو منك إيضاح الآتي: هل الأديان التي ذكرها مقدم البرنامج كما يدعى حقاً أديان؟ وهل هي منزلة ومرسلة من عند الله؟

ماذا يفعل الدعاء اليوم في ظل ما نراه اليوم من أوضاع سيئة للمسلمين من قتال وحصار إلى غير ذلك ؟ ولماذا لم نعد نرى أثر الدعاء في واقع المسلمين اليوم ؟وما أحرى أوقات الإجابة ؟

هل يسن الإبراد بالظهر لمن يصلي وحده وللنساء؟

قال تعالى‏:‏ ‏{‏ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ‏.‏‏.‏‏.‏‏}‏ ‏[‏سورة فاطر‏:‏ آية 32‏]‏ الآية، وقال أيضًا‏:‏ ‏{‏وَمَن يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَّحِيمًا‏}‏ ‏ [‏سورة النساء‏:‏ آية 110‏]‏، وقال تعالى في سورة يوسف على لسان امرأة العزيز‏:‏ ‏{‏وَمَا أُبَرِّىءُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ‏}‏ ‏[‏سورة يوسف‏:‏ آية 53‏]‏، وقال أيضًا‏:‏ ‏{‏مَّا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِن سَيِّئَةٍ فَمِن نَّفْسِكَ‏}‏ ‏[‏سورة النساء‏:‏ آية 79‏]‏ فالآيتان الأوليان تدلان على أن الإنسان هو الظالم لنفسه لكونه خالف أوامر ربه تعالى، وفي الآيتين الأخريين فيهما البيان أن النفس هي الظالمة للإنسان لكونها تأمره وتحثه على فعل السوء، فكيف الجمع بينهما مع إيماني الشديد بأن القرآن لا تعارض فيه، ولكن أريد التوفيق بين تلك الآيات الكريمات جزاكم الله خيرًا‏؟‏

ما رأي سماحتكم بنوادي النساء التي لا يدخلها الرجال، وهل على المرأة من ضرر في حضورها؟

إذا طلق زوجته بالثلاث بكلمة واحدة