إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
الشبكة الإسلامية
مجرد الملك سبب كاف لإباحة الوطء
كيف الذي يملك جارية يباح له جماعها، وليس بينهم عقد زواج أو ما كان سائدا في أيام الرسول صلى الله عليه وسلم من إثباتات الزواج يعني هل يعقل ذلك؟ أو ليست تعاليم الإسلام صالحة في كل زمان ومكان؟ ومما فهمت من إجابتكم أن ما ملكت اليمين هي ليست من قرابة سيدها، بل هي مجرد خادمة في بيت سيدها، والخادمة موجودة في أيامنا هذه، وعلى سيدها أيضا كسوتها وإعطاؤها مبلغا من المال كراتب شهري ومعاملتها بالمعروف أيضا، فهل يجوز لسيدها جماعها على سبيل المثال مع تغير مسماها بالمقارنة مع زمن الرسول صلى الله عليه وسلم من جارية أو أمة أو ما ما ملكت اليمين إلى خادمة في زمننا هذا؟
عبد العزيز بن باز
حكم الصائم الذي أكل و شرب بعد طلوع الفجر
في صيام التطوع نويت الصوم يوم الاثنين ولكني بعد أذان الفجر قمت وشربت فهل لي إكمال صومي، ويحسب لي أم لا؟ ومن أكل أو شرب بعد الأذان في التطوع فهل له إكمال يومه أم لا؟
عبد العزيز بن باز
من اشترط عند إحرامه لم يلزمه الهدي
إذا عزم المسلم على الحج، وبعد الإحرام تعذر حجه. ماذا يلزمه؟
الشبكة الإسلامية
الكذب والسرقة من الكفار .. رؤية شرعية
هل يجوز سرقة مال الكفار؟
عبد العزيز بن باز
حكم التحلل بعد رمي جمرة العقبة
امرأة جاهلة رمت جمرة العقبة يوم النحر، وأحلت إحرامها ولبست البرقع، ولم تقصر، ولم تطف طواف الإفاضة، ماذا يجب عليها؟
عبد العزيز بن باز
حكم الإمساكيات التي توزع في شهر رمضان
توزع بعض الشركات والمؤسسات إمساكيات لشهر رمضان المبارك، وهذه الإمساكيات خاصة بأوقات الصلوات، ولكن الذي لفت انتباهي وضعهم وقتاً للإمساك يسبق وقت آذان الفجر بربع ساعة، فهل لعملهم هذا أصل من السنة؟
الشبكة الإسلامية
فضل الشهادة في سبيل الله ودرجاتها
لدي عدة أسئلة بخصوص حديثين:
(1) « » (الراوي: عبدالله بن عباس، المحدث: الألباني، المصدر: صحيح الجامع، الصفحة أو الرقم: 2601، خلاصة حكم المحدث: صحيح). هل يقصد بخير الناس منزلة في هذا الحديث أنه خير الناس منزلة في الآخرة؟ وهل يقصد أنه خير الناس منزلة على الإطلاق – بعد الوسيلة التي نسأل الله تعالى أن يجعلها لنبينا، وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم –؟ وماذا لو أن أكثر من شخص من الناس فعل ما في الحديث؟ فهل يكون التفاضل بالأعمال الأخرى، كالنوافل - نوافل الصلاة، والصيام، والصدقة - وغيرها من العبادات، والمعاملات، والأخلاق، أم يكتفي المرء بعمل ما جاء في الحديث، ولا يشتغل بغير ذلك من النوافل؟ ولا تنسوا الحديث الذي في صحيح مسلم: « »، ولم أستطع التوفيق بين هذا الحديث والحديث السابق، وهل يمكن أن تدلوني على شرح الحديث مفصلًا أين أجده؟
(2) « »، قالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ فيهِ: « »، قالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ فيهِ: « » (الراوي: عتبة بن عبد السلمي. المحدث: الألباني. المصدر: تخريج مشكاة المصابيح. الصفحة أو الرقم: 3782. خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح). يتضح من هذا الحديث أن هناك تفاضلا بين المؤمن الأول والثاني، فليست منزلة الأول كالثاني، حتى وإن كان الثاني وعد بأن تمحى خطاياه، ما الفرق بين المؤمن الأول والثاني؛ إذ إن كل بني آدم خطاء؟ وليس هناك مؤمن - ولا إنسان - إلا وخلط عملًا صالحًا، وآخر سيئًا، إلا من عصمه الله تعالى من ذلك، فهل يقصد بالذي خلط العمل الصالح والسيء أنه من قتل، ونال الشهادة، وهو لا زال قائمًا على الذنوب لم يتب منها؟ لأن « »؟ وهل هذا العمل السيء يقصد به الكبائر مثلًا دون الصغائر؟ وكيف يحرص الإنسان على أن يكون من الصنف الأول – الشهيد الممتحن – إذا اقترف من الذنوب والخطايا شيئًا كثيرًا؟ أي: هل هناك ما يفعله غير التوبة؟ هل يمكن أن يقصد في الحديث أن المؤمن الذي اقترف الذنوب والخطايا، أو خلط عملًا صالحًا وآخر سيئًا أنه لا أمل له في الوصول لدرجة الشهيد الممتحن، وإن فعل ما فعل، أو حتى وإن تاب؟ هل هناك شرح لهذا الحديث في الكتب، فأنا أريد كلامًا مفصلًا، والحديث يدل بوضوح على أن المؤمن الذي لم يقترف الذنوب والخطايا – والله تعالى أعلم بنوعها – أو ربما الذي تاب منها، أنه يبلغ - بإذن الله عز وجل – وفضله، وكرمه، ورحمته أقصى ما يمكن الوصول إليه، فكما في الحديث: « » وفي رواية أخرى للحديث: « ». وأخيرًا: وبعد الاعتذار على الإطالة، وكثرة الأسئلة، هل يمكن أن تكون هذه الأسئلة كلها التي سألتها لكم من التنطع، أو كثرة السؤال المذموم، أو الغلو، أو غير ذلك مما هو مذموم شرعًا - والعياذ بالله تعالى -؟ لكني في الحقيقة أحب الدقة والتفاصيل، وأن أعلم كيف أعمل على أفضل وجه يحبه تعالى ويرضاه - ولست أسأل لمجرد السؤال - أسأله عز وجل أن ييسر لي ولكم أحب وأفضل العمل إليه، آمين، وجزاكم الله تعالى خيرًا.
الشبكة الإسلامية
سبل نصرة المسلمين المضطهدين في سوريا وغيرها
أنا تونسي سبق لي أن طلبت العلم في الشام، أرجو منكم توضيح حكم الجهاد في سوريا خاصة، لأننا نسمع يوميا أن أعراض إخواننا هناك تنتهك وأرواحهم تزهق، وقد علمنا أن بعض المشايخ قد أفتوا بأن الجهاد في سوريا فرض عين على كل مسلم. وإذا ما كان الأمر كذلك، فهل يجب على من هو العائل الوحيد لأسرة تتكون من زوجة حامل وابنة في السنة الأولى من العمر السفر إلى سوريا للجهاد في سبيل الله؟ أم يكون من الذين أذن الله لهم في التخلف عن نصرة إخوانهم ولا يأثم لذلك؟.
عبد العزيز بن باز
حكم من قدم لعمل وأقام دون الميقات وهو ينوي الحج إذا تيسر له ذلك
رجل مقيم بالرياض لديه عمل بجدة، في موسم الحج، ولا يعرف هل يتيسر له الحج أم لا، فإذا تيسر له ذلك فمن أين يحرم؟ وإذا كان يعلم أنه سيتيسر له أداء فريضة الحج قبل انطلاقه من الرياض، فهل ينوي الحج في الرياض ويحرم من ميقات أهل نجد؟ أم يكون إحرامه من جدة؟
الشبكة الإسلامية
معنى حديث: ذمة المسلمين واحدة يسعى بها أدناهم
بالنسبة للمعاهدة التي وضعها النبي صلى الله عليه وسلم في المدينة عند قدومه إليها، فما معنى بند: أن ذمة الله واحدة يجير عليهم أدناهم؟
وجزاكم الله خيرا.
الشبكة الإسلامية
الأصناف الذين تؤخذ الجزية منهم
آية: {لا إكراه في الدين}، خاصة بأهل الكتاب والمجوس إذا دفعوا الجزية، أما غيرهم من المشركين فيُكرهون على الدين، سؤالي:
1- ماذا لو عرض أحد هؤلاء المشركين أن يتنصر مثلا ويدفع الجزية بدلا من دخول الإسلام.
2- أليس هذا الإكراه ينافي سماحة الاسلام، كما أن إسلام هؤلاء المشركين في الغالب سيكون ظاهريا.
3- أليس هؤلاء اليهود والنصارى والمجوس كفرة أيضا، بل قد يكون كفرهم أشد من غيرهم. فلماذا هذا التفريق.
وجزاك الله خيرا، وإني أحبك في الله.
الشبكة الإسلامية
الموازنة بين الرباط والجهاد
ما مدى صحة هذه الرواية، ومدى صحة محتواها، وهل إذا كان من الممكن الأخذ بها تفيد أن الرباط أفضل من الجهاد؟ رؤيا الجهاد: حدثنا محمد بن شاذان، قال حدثني محمد بن سليمان، عن الحسن بن علاء، عن حسام بن محمد بن مطيع المقدسي، عن سعيد بن منصور، عن ابن جريج، عن عطاء قال: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم في المنام، فقلت: يا رسول الله؛ مسألة، «
وجزاكم الله تعالى خيراً.
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |