هناك من الناس من لا يصلي ركعتي تحية المسجد عندما يدخل المسجد، فما حكم ذلك؟

هل يعتقد فضيلتكم أن كثرة الجماعات الإسلامية وتعددها في صالح الدعوة الإسلامية والعمل الإسلامي والمسلمين بوجه عام‏؟‏

ما هي سُنن الأذان بالنسبة للسامع هل هي خمسة؟ وإذا كانت في المذياع؟ في الخَلاء أو في مكان قضاء الحاجَة؟

أنا سيدة أبلغ من العمر 44 سنة وكنت متزوجة وعندي ولدين. وقد انفصل زوجي عني منذ 8 سنوات أو أكثر؛ بمعنى أنه كان يقيم في نفس البيت ولكن دون تعامل معي وحتى دون التحدث أو الكلام ويقيم في حجرة منفصلة. وكان يترك البيت أحيانًا كثيرة ويتزوج أخريات ثم يعود لحجرته وحده أيضا دون الرجوع إلي كزوجة. ومنذ حوالي 4 سنوات قال لي أنت طالق بالثلاثة أمام أبناءنا وترك بعدها البيت نهائيا ولم يقم معنا منذ ذلك الوقت. ولكنه يقوم بالاتصال هاتفيا بأولاده للسؤال عنهم، وأحيانا نتحدث فيما يخصهم وفي مشاكلهم. وق طلبت منه عدة مرات أن يتم الطلاق رسميا حتى لا يكون وزرا عليه، ولكنه ماطل كثيرا ولا يريد إتمام الطلاق حتى لا يعطيني الفرصة للزواج من آخر؛ كي يضمن وجودي مع الأولاد ويظل هو حرا دون التقيد بإقامتهم معه.
سؤالي الآن الذي أطلب الفتوى بشأنه: هل أعد مطلقة من هذا الرجل شرعًا أمام الله؟ ولا أقصد رسميًا أمام القانون، بمعنى هل أنا محرمّة عليه؟
هل يجوز لي شرعًا أن أتزوج بآخر؟ أم يكون هذا الزواج إن حدث حرام وأكون أمام الله متزوجة من رجلين؟

في التشهد الأخير في صلاة النافلة نأتي بالتعوذ من الأربع، وأدعية أخرى، أم في الفريضة فقط؟

ما مدى صحة هذا الحديث وما معناه‏:‏ ‏(‏لا تقوم الساعة إلا على شرار الخلق عند الله‏)‏‏ ؟‏

قرأت في كتاب "صيد الخاطر" لابن الجوزي -عليه رحمة الله- ما نصه "وأختار للمبتدئ في طلب العلم أن يدافع النكاح مهما أمكن فإن أحمد ابن حنبل لم يتزوج، حتى تمت له أربعون سنة وهذا لأجل جمع الهمم" ما رأيكم في هذه العبارة وبخاصة إن كان شابًا له القدرة على الزواج، وهو من المبتدئين في طلب العلم ؟

يتأخر البعض في صلاة الفجر حتى الإسفار معللين ذلك: بأنه ورد فيه حديث وهو: "أسفروا بالفجر فإنه أعظم للأجر" هل هذا الحديث صحيح؟ وما الجمع بينه وبين حديث: "الصلاة على وقتها"؟

هل يجوز قرن لفظ الله والقدر كما في البيت التالي:
أتيأس أن ترى فرجًا *** فأين الله والقدر؟

ما الفرق بين أمر النفس بالسوء وأمر الشيطان الذي يأمر بالسوء أيضاً؟

إني مخطوبة منذ حوالي سنتين تقريبا مجرد خطبه إلى انتهاء دراستي الجامعية بإذن الله. لم يتبقَ لي عدى سنة وخلال هذه الفترة حاولت أن تقنعني عمة الخطيب (وهي زوجه أخي) أن أستقبل رسائله على جوالي الخاص تخوفت من الموقف ولكن بعد إصرارها وافقت وطلبت مني أن أرد عليه برسائل حيث أني لا أعلم عنه شيئا أبدا وأقنعتني هي أن تكون الرسائل تعرفني بعض الشيء على شخصه مع أني متخوفة جدا من موافقتي. لذلك أردت أن أستشيرك إن كان ما أفعله خير وجائز؟