مشكلتي أنني تزوجت في شهر شعبان الماضي، وعندما جاء شهر رمضان لم أستطع أن أمسك نفسي في وقت الصيام وجامعت زوجتي وهي الآن حامل, فماذا أفعل ليغفر الله لي؟ وهل هذا الحمل به شيء ؟

هل زكاة الفطر للشخص الواحد لا يجوز توزيعها بل تعطى لشخص واحد؟

هنا شخص عبد غير الله أو دعا غير الله أو ذبح لشيخ كما يحدث في مصر, فهل يعذر بجهله أم لا يعذر بجهل؟ وإذا كان لا عذر بجهل فما الرد على قصة ذات أنواط؟

معوقات تحقيق النفوس لمحبة الله

بعض الشباب هداهم الله يعق والديه، ويرفع صوته عليهم، وينسى فضل والديه عليه، بل والحسرة التي يجدونها عندما يرفع صوته عليهم، فبماذا توجهون هؤلاء، وهل العقوق كبيرة من كبائر الذنوب، وهل لابد للعاق أن يتوب، وإذا لم يتب فهل يناله عقاب من الله؟

المبتعث للخارج هل يقصر الصلاة ويفطر في نهار رمضان ولو طالت مدة ابتعاثه؟

إذا صمت تسعة وعشرين يوماً وأعلن في آخر الليل أن غداً مكمل للثلاثين من رمضان أي أني سأصومه، ولكني سافرت في تلك الليلة لبلد آخر، وعندما وصلت قالوا لي: إنه ثبت دخول شوال هذه الليلة في بلدهم الذي ذهبت إليه فهل أتابع ما كنت عليه في بلدي وأصوم، أو أفطر وأعيّد معهم؟

ما حكم صلاة المرأة وحجها وهي لابسة القفازين‏؟‏

لا تمر سنة في بلدنا إلا ويكون هناك جدل حول رؤية هلال رمضان، أو هلال شوال، وعادة ينقسم المسلمون إلى قسمين: صائم ومفطر، وبحكم أن البلد ليس بلداً إسلاميًّا كي يتبع المسلم المقيم أهل البلد في مسألة الصوم والإفطار، فما رأي فضيلتكم في هذا؟ وهل تستحسنون -والأمر كذلك- أن يصوم الطالب ويفطر بناء على ما يعلن في المملكة؟

عند يوم العيد عيد الفطر أو عيد الأضحى إذا صادف يوم الجمعة, فما الأحكام المتعلقة في ذلك ؟

أنا مقيم في دولة عربية، وزوجتي مقيمة بمصر، وحدث بيننا شد في الكلام -مع العلم أنها عنادية لدرجة لا يتصورها أحد وغير مطيعة أيضاً، ومع العلم بأنني متزوج منذ 10 أشهر- وأثناء اتصالي بها كانت خارج المنزل، وقلت لها: لا تتأخري قبل الساعة التاسعة والنصف ليلاً. قالت لي: إننا في الصيف!! فازددت غضباً لأنها لا تسمع كلامي، ومصرة أنها ترجع في الوقت الذي تريده هي!! فقلت لها وأنا في غضب: "لو رجعتي بعد الساعة التاسعة والنصف تكوني محرمة عليّ ليوم الدين"، أنا أعلم أني مخطئ، ولكن والله أسلوب كلامها أغضبني بطريقة لا أستطيع تحملها، مع العلم أنها رجعت بعد الساعة التاسعة والنصف ليلاً!! أنا لا أعرف ما حكم هذا الحلف؟ وماذا أفعل؟