إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

حلف على المصحف بالإكراه

شابٌّ في الثلاثين مِن عُمره، أحبَّ امرأةً مُنفصلة، تكبره بأربع سنوات، وهي تحبه، ويرغبان في الزواج على سُنَّة الله ورسوله، والمشكلةُ أنَّ والدة هذا الشاب ترفُض - وبشِدَّة - هذا الارْتباط، وقد طلبتْ مِن ابنها قطْع علاقته مع هذه المرأة، فلم يستجبْ لطَلَبِها، فأَجْبَرَتْه أنْ يحلفَ على المصحف الشريف بأنه سوف يقطعُ علاقته بها، وفعلاً وَضَع يدَه على المُصحَف، وحلف مُكْرهًا وعلى مضض، وهو الآن في حالةٍ يُرثَى لها.

والسؤال: هل هذا الحلف صحيح؟ وهل وقَع فِعْلاً؟ وما حُكمه؟ وما حكم القسَم على المُصْحَف بالإكراه في مثْل هذه الحال؟ وإذا كان صحيحًا فما حُكم الرُّجوع فيه؟

أرجوكم أفيدوني.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبه ومن والاه، أما بعدُ:فقد بَيَّنا في فتاوى سابقةٍ تحريم العلاقات بين الجِنْسَيْن، وذلك في الفتاوى: "حكم ما يسمى بـ "الحب المحترم""، و"الحب قبل الزواج". أمَّا الحلف على المصحف أو بالمصحف، فيمين مُنعقدة؛ ... أكمل القراءة

تقديم اليدين أو الركبتين في السجود

فيما يتعلق بالسجود في الصلاة، فلقد قرأت عن قولين مختلفين في هذه المسألة أحدهما يقول إنه من الأفضل تقديم الركبتين قبل اليدين حال السجود، ولكن في كتاب (صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم) يقول إن الأولى أن يقدم الإنسان يديه على ركبتيه في السجود، وذكر حديثاً يستدل به على ذلك ويزعم أن تقديم الركبتين على اليدين هو كفعل الجمل، ولا يرى ذلك الفعل، فما الطريقة الصحيحة في ذلك؟

الحمد لله تعالىاختلف العلماء في هيئة الخرور إلى السجود أهي على اليدين أم هي على الركبتين؟ فمذهب أبي حنيفة والشافعي وأحمد في إحدى الروايتين عنه أن المصلي يقدم ركبتيه قبل يديه بل نسبه الترمذي إلى أكثر أهل العلم فقال في سننه (2/57): والعمل عليه عند أكثر أهل العلم: يرون أن يضع الرجل ركبتيه قبل يديه، ... أكمل القراءة

زوجتي تدعو عليّ بالشر فهل يستجاب لها

السلام عليكم زوجتي أحبها وتحبني الحمدلله ولكنها تؤذيني بلسانها، في كل مرة نتخاصم تقوم بالدعاء علي على اشياء بسيطة ولا تستحق، تقول لي "حسبي الله ونعم الوكيل فيك"، "اسال الله ان يأخذ لي حقي منك يوم القيامة"، "والله لن اسامحك ابدا"، " أنا خصمك أمام الله يوم القيامة" اخاف أن يتقبل الله منها واخسر ٱخرتي بدعائها عليا، قالت لي هذا ليس من قلبي ولكن يخرج مني عندما اكون غاضبة السؤال هل أنه اذا لم أظلمها ولم أقصر في حقها وهي تدعو عليا بهذا وأنا لم اقصر في حقها، فهل أن الله سبحانه يمكن أن يتقبل دعائها

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فمما لا شك فيه أن دعاء الزوجة على زوجها كما ورد في السؤال من أقبح النشوز؛ فالزوج سيد لزوجته كما قال تعالى: {وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ} [يوسف: 25]، أي زوجها؛ وهي عانية عنده بسنة رسول الله صلى الله عليه ... أكمل القراءة

هل ينسب الطفل إلى من أقام علاق غير شرعية مع أمه

سيدة أنجبت طفلا و ادعت أن والده تزوجها سرا فيما قال المدعى عليه أن لا علاقة له بالطفل شرعا و أن ما ربطه بالسيدة مجرد علاقة عابرة غير شرعية في بلد غير مسلم فما حكم الطفل و هل ينسب إلى المدعى عليه أم لا؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فالذي يظهر من السؤال أن تلك المرأة لم تقم دليلاً صحيحًا على أن ابنها جاء من زواج شرعي مستكمل للشروط والأركان، فإن كان الأمر كذلك فلا يجوز إلحاق الابن بالرجل المذكور؛ لأن من قواعد الشريعة الإسلامية الغراء أن ... أكمل القراءة

حكم صلاة النساء بجوار الرجال

فقد سألني البعض أن بعض الناس نشر صوراً لصلاة العيد في بعض الساحات وفيها يصلي النساء بجوار الرجال فما حكم ذلك؟

أولاً: لا يجوز نشر هذه الصور وترويجها، وإنما يعرض الأمر في صيغة سؤال.ثانياً: هذا العمل محرم ولا يجوز فعله، بل الواجب أن تكون صفوف النساء مستقلة ومتأخرة عن صفوف الرجال، وقد جاء في صحيح مسلم (440) عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «خير صفوف الرجال أولها، ... أكمل القراءة

ما حكم هذا النوع من التجارة على الإنترنت؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أريد أن أسأل عن حكم طريقة تخص العمل عبر الانترنت. أقوم ببناء موقع على الانترنت وأبحث عن منتجات يمكنني بيعها، أبحث جيدا عن مواصفاتها، وخاصة عن فعاليتها الحقيقية من خلال آراء الناس الذين اشتروا هذه للسلعة من قبل. حينها فقط اتواصل مع ممون اعرفه يعمل في الصين، واطلب منه ان كانت عنده هذه السلعة متوفرة، وان لم تكن متوفرة ان يوفرها. الممون يوفر السلعة في مستودعه دون ان اشتريها منه، ولكن انا على دراية كاملة بالكمية المتوفرة واتفق معه اتفاقا كاملا مفصلا واتواصل معه كل يوم. اضع السلعة في موقعي بكل مواصفاتها (سلعة موصوفة وليست عينة) وصورها وأجل التسليم وصفا يرفع الشك وبسعر معلوم موضح. اذكر في الموقع ان هذه السلعة ليست ملكا لي، وانما ملك للممون. ابيع السلعة بعمولة مع رضا الممون. عندما يشتري احد السلعة في الموقع، اخبر الممون وادفع له ثمن الشراء واخذ الفائدة لي. الممون يشحن السلعة ويوصلها للمشتري في الأجل المعلوم دون أن تصل إلي، لكنها سلعة مميزة عند الممون. ان كان هناك اي خلل في السلعة فيمكن للزبون اخباري وأعوضه ثمنها. هل هذه المعاملة تجوز؟ هل تدخل في بيع السلم اي بيع الموصوف في الذمة الى أجل معلوم؟ وهل يجوز بارك الله فيكم

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فإن كان الحال كما ذكرت أنك تبيع منتجات موصوفة وصفًا منضبطًا، ينفي عنها الجهالة، مع معلومية جنسها وقدرها ونوعها، وليس فيها محذور شرعي= فهو من السلم الحال، وهو من البيوع الجائزة؛ فقد أجمع العلماء على جواز بيع الموصوف في الذمة مما ليس ... أكمل القراءة

حق الأخت على أخيها

زوجي مسافر وأسكن مع أخي في نفس البيت، كل منا في شقة مستقلة، أنا في الدور الخامس وأخي في الثالث، أخي لا يسأل علي ولا على أولادي مُطلقًا، هو مَستورُ الحال جدًّا وخريج جامعي، ولديه مطعم هو صاحبُه أسفل العمارة التي نسكن فيها، جاء رمضان فلم يزرني وأنا سألتُ عنه تليفونيًّا، جاء العيد ولم يزرني وأنا عيَّدتُ عليه وعلى زوجته وأولاده تليفونيًّا، جاء عيد الأضحى ولم يزرني وأيضًا عيَّدتُ أنا عليه تليفونيًّا، جاءت السنة الهجرية الجديدة ولم يسأل علي، ولا يزورني لمدة ستة أشهر من تاريخ سفر زوجي، أشعر أني وحدي في هذه الدنيا وليس لي ظهير، تعزُّ علي نفسي جدًّا بسببه، أولادي يقولون: نحن ليس لنا أهل، طول النهار واقف في الكافتيريا يَجمع فلوس وناسي صلة الرَّحِم هو عارف أني غير طامعة أن يدخل عليَّ بعلبة حلويات أو فاكهة أو أي حاجة، فقط أنا زعلانة أنه لا يشعرني أني لو احتجتُ حاجة سأجدها في غياب زوجي، هو يفرق في المعاملة بين أخواته البنات؛ أختي أصغر مني: في العيد بعث لها "مسيج" وكأنها مسافرة آخر الدنيا ولم يَقُمْ بزيارتها أو حتَّى تليفون، بينما أختنا الكبيرة يحبها ويعاملها باحترام وهي غنية غنًى فاحشًا، والغنيُّ هو الله لكن أي زيارة منه لها يدخل عليها "بتورته" من أفخر المحلاَّت، ويُناديها بكلمة "ماما" لأنَّ والدي ووالدتي متوفيان -رحِمها الله- بالرَّغْمِ أنَّ بيني وبين أختي الكبيرة سنتيْنِ فقطْ إلا أنني لا أجِدُ منه هذه المعاملة ولا هذا الحب الذي تجده منه أختي الكبيرة، أنا لست أخته فقط أنا أخته وجارته وزوجي غائب، ألا أستحق منه السؤال أكثر والاهتمام؟!

في حالة استمراره على عدم السؤال عني وعن أولادي واستخساره فيَّ وفي أولادي أي مُجاملة في أي مناسبة هل يُمكِنُ أن أكفَّ أنا أيضًا عن السؤال عنه نِهائيًّا؛ لأن وجوده ساكنًا بجانبي وجارًا لي وأخًا كعدمه؟ أنا أصوم الاثنين والخميس وثلاث أيام البيض من كل شهر، وملتزمة في صلاتي وأرتدي الخمار وأخاف اللَّه، فهل يُسامحني اللَّهُ على مُقاطعة هذا الأخ نهائيًّا؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فإنَّا للَّه وإنَّا إليه راجعون على ما وصلتْ إليه أحوالُ المسلمين من تردٍّ، ونسأل اللَّه أن يرُدَّهم للتَّمسُّك بدينهم. ولتَعْلَمِي -رعاك الله- أنَّ الله تعالى أوجَبَ على عباده جميعًا صلةَ الرَّحِم ذُكورًا ... أكمل القراءة

كتم الريح في الصلاة

هل يَجوزُ أن أكتُم الرِّيحَ في الصلاة؟ مع العلم أنِّي لستُ مريضة. وإن تكرَّر هذا، وخرجْتُ من صلاتي مرَّةً أو مرَّتَيْنِ، فهل أكتُمها بعد ذلك؟

مع العِلْم أيضًا أنَّ هذا لا يَحدُث لي دائمًا، ولكنِّي كنتُ أكتُمُها، فهل أُعيدُ الصَّلاة أو ماذا؟ وهل تُقْبَل؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فإنَّه يُكرهُ للمسلم أداءُ الصلاة مع وجودِ ما يَشْغل القَلْبَ، أو يَقْتَضي صرفَه عن صلاتِه، أو يقطع خشوعَه: كالصَّلاة بِحَضرة الطَّعام، أو مع مُدافعة الأَخْبثَيْنِ وحبس الرِّيح، وكذلِك كلّ ما يشغل الإنسانَ لا ... أكمل القراءة

ما حكم تجارة العملة بالانترنت (FOREX)، وكذا حكم تحويل الأموال الكترونياً؟

ما حكم تجارة العملة بالانترنت (FOREX)، وكذا حكم تحويل الأموال الكترونياً؟
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فنرجو من الأخ الكريم أن يبين لنا طبيعة عمل (FOREX) ليمكننا الحكم عليه، وإن كنا سنذكر قواعد عامة للتجارة في العملة عن طريق الانترنت وغيره: فلا حرج في بيع وشراء العملات الأجنبية من البورصات العالمية إذا خلت من المحاذير الشرعية ... أكمل القراءة

الكدرة في الصيام

أكلت في أول رمضان بسبب العذر الشرعي، وصمت إلى الآن سوى 12 يومًا، وأمس ظهرت عليَّ الكُدرة، وهي قليلة جدًّا؛ مع أن الدورة بقي لها 9 أيام، وهذه الكدرة مستمرة معي مع الآلام، مثل الدورة، فإذا أفطرت يعني سأفطر باقي رمضان كله، وسأكون قد فطرت 18 أو 17 يومًا، وصمت فقط 12 يومًا، هل هذه الكدرة التي سبقت الدورة ب 9 أيام تعتبر من أيام الحيض؟ وخصوصًا أن مدة الحيض عندي تطول هي كذلك، فأنا لم أطهر سوى 12 يومًا، أنا صمت بالأمس واليوم، وعلي الكدرة، ولا أعرف هل أفطر أم لا؟ أتمنى أجد جوابًا بسرعة من فضلكم، فأنا - الآن - في حيرة من أمري، ولم أجرؤ على الفطر، ومازلت أصلي ولا أحمل المصحف، وحالتي النفسية تعِبة جدًّا؛ أرجوكم أفتوني في أمري.

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ: فالظاهر من كلام الأخت الفاضلة، أنها معتادة؛ أي: تعرف موعد عادتها، وتعلم أن ذلك الموعد لم يَحِن بعدُ، وهذا هو الظاهر من قولك: هذه الكدرة التي سبقت الدورة ب 9 أيام، فإن كان كذلك؛ فقد دلت نصوص السنة على أن ... أكمل القراءة

حكم تخيل نفسي مفعول به مع شاب

السلام عليكم انا شاب ابلغ من العمر ٣٨ عاماً ومتزوج ولدي ٤ بنات ومتدين واصلي واصوم واعرف حدود الله جيداً لدى مشكله انني منذ الصغر اتخيل نفسي في وضع المفعول به مع شاب واستمتع بهذا التخيل واقوم بممارسة العاده السريه اثناء هذا التخيل واقوم بادخال اصبعي في مؤخرتي لزيادة الاستمتاع وبعد الزواج اقنعت زوجتي ان تقوم معي بهذا الفعل بادخال اصبعها في مؤخرتي اثناء الجماع انا امارس الجماع مع زوجتي بطريقه طبيعيه حتى الانزال واشتهي النساء بشكل طبيعي جداً ولكن دائماً لدي هذه المشكله اني استمتع بتخيل نفسي مع شاب اخر في وضع المفعول به حاولت كثيراً التخلص من هذه التخيلات بزيادة الصلاه والدعاء الى الله ان يخلصني من هذا الداء وكنت ابتعد لفتره عن هذا ولكنني كنت اعود مره اخري مع العلم اني رجل في كل تصرفاتي تجاه الاخرين واتعامل برجوله تامه مع كل اصدقائي من الرجال ولا اشتهي رجل ابداً بل بالعكس دائماً اشتهي النساء ارجو الافاده هل ماافعله مع زوجتي حلال ام حرام من انها تفعل بي ذلك او اقوم انا بفعل ذلك في نفسي وارجو ان تعلم يافضيلة الشيخ اني لم افعل اى فاحشه في حياتي مع اى رجل ولا اتمنى ذلك من داخلي ولكن هى تخيلات فقط واستمتاع بلمس مؤخرتي وادخال شئ فيها ارجو الرد حيث انني معذب من هذا الموضوع ولا اعرف ماذا افعل هل فعلي مع زوجتي حلال لانها زوجتي ويحل لها كل مكان في جسمي ويحل لي ايضاً كل مكان فيها ام ذلك حرام

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبه ومن والاه، أما بعدُ:فإنَّ الله - تعالى - خلق عباده أسوياء على فِطْرة الإسلام، وأنزل الكتب ولتعلم أن محبةُ الفواحش مرضٌ في القلب، فالشهوةُ توجب السُّكر وتُغَيِّب العقل، ومِن ثمَّ فلا دواء لمرض القلب إلا بالهداية وصدق الضراعة إلى الله لعلاج ... أكمل القراءة

موضع تكبيرة الانتقال للقيام للركعة الثالثة

السلام عليكم، ارجو ان تفيدوني في هذا السؤال فقد بحثت به مطولا ولا اجد جواب وافي... بخصوص تكبيرات الانتقال بين الاركان علمت بعد عدة بحوث ان الارجح تكون اثناء الانتقال اي مع بدا الحركة وتنتهي مع نهايتها، وايضا هناك مسألة اخرى مهمة وهي مسألة رفع اليدين اثناء التكبير فعلمت كذلك بعد بحث ان في الصلاة اربع مواضع لرفع اليدين وتكون التكبيرة مزامنة مع رفع اليد، فالإشكال هنا عندما اقوم للركعة الثالثة هل اكبر اثناء الانتقال والقيام وعندما اقوم ارفع يدي دون قول شيء، ام اكبر اثناء رفع اليدين وليس في القيام؟

 الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فمن المقرر أن جَميع تَّكبيرات الصلاة محلُّها ما بين الركنَيْنِ إلا تكبيرة الإحرام، وهي مشروعة في كل خفض ورفع، وذهب جمهور الفقهاء المتبعين إلى أن موضع التكبير عند الشروع في الركن، ومده إلى الركن المنتقل إليه؛ ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
10 ربيع الأول 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً