هل قراءة القرآن الكريم عند القبور جائزة؟

يوجد لدينا في الجبال نحل وهذا النحل يضع عسلاً، وهناك بعض الناس يريدون إخراج هذا العسل من مواقعه ولكن بطريقة سهلة لا يمكن استخراجه، ولابد من إيقاد نار حوله ليغادر النحل هذا الموقع ثم بعد ذلك يؤخذ العسل، فهل هذه الطريقة جائزة أم لا؟

إذا كان عليّ هدي، وفي نفس الوقت أريد أن أقدم أضحية، فهل يغني الهدي عن الأضحية أم أذبح مرتين؟

في عامٍ مضى أديت فريضة الحج ومعي زوجتي ووالدة زوجتي وكان حجنا إفرادًا، وبعد الوقفة بعرفات وعند غروب الشمس توجهنا إلى مزدلفة وبتنا بها إلى منتصف الليل، ونظرًا لوجود نساء معي وكذلك شدة الزحام ولأني لا أستطيع مواجهة شدة الزحام قمنا برمي جمرة العقبة قبل فجر يوم العاشر، وكذلك رمينا جمرات أيام التشريق بعد منتصف الليل من كل يوم، وباقي نسك الحج أديناها في أوقاتها تقريبًا فهل علينا شئ في ذلك؟ وهل حجنا صحيح ؟

في قريتنا مسجد وبه ضريح لولي بجدار المسجد، والساحة التي أمام المسجد فيها قبور يُنذر لها ويوقف لها أرض وكذلك الولي، وفي هذه المساحة يصلون العصر والمغرب والعشاء، وتكون القبور عند الصلاة خلف المصلين والصف الثاني والثالث من المصلين تكون القبور على يسارهم، ولا تكون صفوف المصلين متساوية, فهل جائز الصلاة في مثل هذا المسجد وهذه المساحة أيضا ؟
نحن شباب تركنا الصلاة في هذا المسجد لأنه مكان يُمارس فيه أعمال بدعية وأعمال شركية وزيارات للنساء لهذا الولي، فاتخذنا مصلى في فلاة فنقيم فيه الصلوات هل عملنا هذا جائز ؟وهل صلاتنا هذه صحيحة في هذا المصلى في الحر والبرد واعتدال الجو وقد قال لنا أحد طلاب العلم بأن صلاتكم في هذا المصلى تعدل خمسين صلاة ؟

حدثنا عن مناظرة الشافعي مع الإمام أحمد في مسائلة كفر تارك الصلاة ؟

إذا كانت المرأة صائمة وجاءتها الدورة قبل المغرب بنصف ساعة فهل عليها الإمساك ؟

أعمل طبيبة أسنان و عملنا يكون صباحا و يصعب تأجيله لما بعد الإفطار و يتطلب إعطاء حقن التخدير في الفم و أيضا استخدام الماء بكثرة أثناء العمل ؛ فهل ذلك جائز أثناء الصوم؟
سؤال آخر ؛ هل يجوز للطبيبة المرأة أن تعالج الرجال علما بأن هناك من الأطباء في نفس المكان رجال أيضاً ؛ ؟

رجل طلق زوجته قبل عام طلقة واحدة، وهي لا تزال تسكن مع أولادها في بيت بجوار بيت زوجها والبيت ملكاً لزوجها، فهل له أن يراجعها بدون إذن المحكمة ؟

هل يجوز للإنسان أن يجتمع مع أناس ويقرأ القرآن عن ميته؟

حديث: أن مولى للنبي صلى الله عليه وسلم مات وترك شيئاً، ولم يدع ولداً ولا حميماً، فقال: "أعطوا ميراثه رجلاً من أهل قريته"، فهل يمكن أن الإمام أبا داود أدخله في باب ميراث ذوي الأرحام؛ لأنه أعطى ميراثه أقرب الناس إليه وهم أهل قريته، فمن باب أولى إن وجد ذو رحم فإنه يعطى الميراث؟