أرجو أن تدلني على كتاب في الأسماء والصفات؟

من يجمع القراء لقراءة القرآن عن الميت بأجرة أو بدون أجرة، هل يستفيد الميت من هذا الفعل؟

يقول لقد منّ الله عليّ بالهداية ولكنني أعاني من استهزاء والدي بي وإعراضه عني إذا ذكّرته أو بلغته حكماً شرعياً كحرمة أخذ شيء من مهر أختي إلا بإذنها وإعطائها ذهب أختها بدل الشراء لها من مهرها، وتعبت من التفاهم معه، فماذا أفعل لكي أغير هذا المنكر، وأدعو الله أن يرزقني بر والدي؟

وصول ثواب العمل إلى الميت من غير الوالدين هل هو خاص بالعتق، أو عام مع أن الأدلة واردة في وصول ثواب الابن الذي يهدي إلى أبويه؟

أحياناً نرى في بعض البلدان أن خطيب الجمعة يمسك بيده سيفاً، فهل لذلك أصلٌ في الدين؟

فاتتني الفريضة ولم أدرك إلا الصلاة على الميت فهل أصليها مع الإمام ثم أصلي الفريضة، أم يجب علي صلاة الفريضة أولاً؟

يقول أخوكم: نود توضيح مقدار الزكاة في العقارات، علماً بأن الإنسان يشتري أرضاً وقد يبيعها أو يبني عليها مستقبلاً؟

لو أن رجلاً وكلني بأن أضحي عنه، هل أمسك عن أخذ شيء من ظفري وشعري؟ وورد في بعض الكتب: ((لا يأخذ من بشرته)) كيف يكون ذلك؟ والمرأة إذا أرادت أن تضحي من مالها هل تمسك عن الأخذ؟

روى الإمام معمر بن راشد في الجامع الملحق بمصنف عبد الرزاق عن زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "إذا خلص المؤمنون من النار، فوالذي نفسي بيده! ما مجادلة أحدكم لصاحبه في الحق يكون له في الدنيا بأشد من مجادلة المؤمنين لربهم في إخوانهم الذين أدخلوا النار قال: يقولون: ربنا إخواننا كانوا يصلون معنا، ويصومون معنا، ويحجون معنا، ويجاهدون معنا، فأدخلتهم النار، قال: فيقول: اذهبوا فأخرجوا من عرفتم منهم..." الحديث، ثم قال: "ثم يقول الله: شفعت الملائكة، وشفعت الأنبياء، وشفع المؤمنون، وبقي أرحم الراحمين، قال: فيقبض قبضة من النار -أو قال: قبضتين- ناساً لم يعملوا لله خيراً قط، قد احترقوا حتى صاروا حمماً..." الحديث. قال الشيخ الألباني رحمه الله: وإسناده صحيح على شرط الشيخين، وهو من رواية عبد الرزاق عن معمر، ومن طريق عبد الرزاق أخرجه أحمد والنسائي وابن ماجة وابن خزيمة في التوحيد وابن نصر في تعظيم قدر الصلاة، وكذلك أخرجه مسلم والبخاري بلفظ: "فيقول أهل الجنة: هؤلاء عتقاء الرحمن، أدخلهم الجنة بغير عمل عملوه ولا خير قدموه"، السؤال: ما معنى قوله: "لم يعملوا خيراً قط"، وهل يكون الحديث حجة للذين يجعلون الأعمال شرط كمال، مع أن ظاهر الحديث يؤيد ما ذهبوا إليه ولا قرينة صارفة؟

بعد انتهاء الدورة الشهرية ركَّبت وسيلة بعد عشرة أيام، فنزل عليها دم كدم الحيض من حيث اللون والرائحة!

الذي يفطر في رمضان عامداً متعمداً يوماً واحداً، ماذا عليه؟

لو أقسم رجل على عدم زيارة قريب له، ثم زاره فهل عليه كفارة؟