رجل حج عن امرأة وعندما أراد الإحرام من الميقات نسي اسمها ماذا يصنع؟

السلام عليكم السؤال: بدأت أصلي من بداية هذه السنة لكن المشكلة أني أنقطع عن الصلاة و أحس بتأنيب الضمير فأرجع للصلاة وكررت هذا عدة مرات ولا أعرف السبب.

السؤال: هل لا بأس من أن تؤدي المرأة صلاة العيد في البيت لانشغالها بأمور المنزل؟ وهل عليها شيء إن هي تركتها سواء في البيت أو المصلى؟ وهل طريقة أداء الصلاة مثل أداء الإمام في المصلى أي 7 تكبيرات في الركعة الأولى و5 في الركعة الثانية؟
 

إننا نتعامل بدنانير كتب عليها سورة الإخلاص، فهل يجوز أن أدخل بها الكنيف أم لا؟ وإن كان غير جائز فماذا أفعل وخاصة عندما أكون خارج المنزل في مكان لا آمن فيه؟

ولله الحمد والشكر، فإني أتمنى الجهاد في سبيل الله والموت في سبيله، لكن يبقى سؤال لم أجد إجابة عليه. هل عندما أجاهد الناس الذين يحاربوننا يكون حكمهم حكم الصائل؟ فالذي أخشاه أن أقتل نفسا بغير حق. فمثلا لو كنت أجاهد لتحرير الأقصى هل كلما رأيت جنديا إسرائيليا قتلته؟ أم أني لا أقتل إلا إذا هجم علي؟ أم أنه يعتبر في حكم الصائل. أفتوني جزاكم الله خيرا.
 

هل يجوز لي أن أقوم بأداء العمرة مرة كل شهر؟