معي من الأموال ما يكفيني للحج، ولكنني بحاجة إليها، فهل يجوز لي أن أؤجل الحج؟

أنا آنسة في سن 38، مدرِّسة، لم أتزوج بعدُ، الوالد متوفى، وأنا أعول والدتي إلى حد ما في نفقات المنزل، رغبت في الحج، وتقدمت، وفزت بالقرعة، ولكن أحتاج لمحرم، وأخي المحرم لا يملك النفقات الخاصة به، وأعلم أنني يجب أن أسدد عنه، ولكن أنا مستقبلا في حاجة لما معي، فقررت أن أؤجل الفريضة إلى سن لا أحتاج فيه لمحرم، ما جزاء هذا الفعل؟

كنت قد سمعت انه لا يصح الصلاة علي سطح الكعبة و هناك من افتي بعدم جواز الصلاة علي سطح مرتفع ملاصق للكعبة فهل يجوز رفع بنيان الكعبة لرفع الحرج عن المسلمين وبذلك يكون سطح الكعبة اعلي مما سواه

توضأت لقراءة القرآن ثم حضرت الصلاة فصليت مع جماعة المسلمين ثم حاك في صدري أن صلاتي غير صحيحة؛ لأن وضوئي كان لقراءة القرآن لا للصلاة؟

إذا وقع التعارض بين سنة قولية وسنة فعلية فأيهما أقوى؟

الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام علي اشرف المرسلين نبينا و حبيبنا محمد صل الله عليه و سلم، أودّ ان اسئلكم انا رأيت تسريحة شعر عند احدي الممثلات و اعجبتني و قمت بمثلها و ذالك لانها تناسب شكل وجهي فهل هذا يعتبر تشبها بها علما انه لم يكن الغرض وراء هذه التسريحة قول الناس ان تسريحتي مثل تسريحة فلانة، افيدوني جزاكم الله خيرا

ما حكم العمل في خدمة العملاء في بنك العربي الوطني, بنك الرياض, البنك البريطاني (ساب)..؟ هل يجوز العمل فيها وهل لهذه البنوك نوافذ إسلامية أو سوف تتحول إلى الأسلمه؟

هل يجوز للمرأة الذي زوجها مسافر ويطول سفره لمده طويله ان تمارس العادة السرية نادرا لتحمي نفسها من الوقوع في الفاحشه

لي مال عند أحد أصحابي، وهو يسدد لي هذا المبلغ على أقساط بين الحين والآخر فمثلاً: يعطيني عشرة آلاف، ثم يمكث فترة ثم يعطيني مثلها.

وسؤالي أحسن الله إليكم: كيف تكون زكاة مثل هذه الأموال التي قبضت بعضها والبعض الآخر لا يزال عند صاحبي؟

ماذا أفعل عند سماع الأذان وأنا في الحمَّام أو مكان لا أستطيع ترديد الأذان أو قراءة الدعاء الذي يليه؟

رفْعُ اليدين والتأمين والإمام فوق المنبر يدعو: هَلْ يَجوزُ أم لا؟

قمت بشراء سيارة بالتقسيط من "بنك التنمية الوطني"، فقام هذا البنك بالتعاون مع "بنك أبو ظبي" بشراء السيارة أولاً بسعر الكاش، ثم بعد يومين جاءت السيارة لبنك التنمية، فقمت أنا بشراء السيارة. فهل هذا ربا أم لا؟