إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل يرث أبناء البنت المتوفاه في حياة أمها
السلام عليكم توفيت ام زوجى وتركت قطعة ارض وكانت لديها ٧ من الابناء ٤ ذكور و٣ بنات توفيت واحده منهن فى حياة امها وتركت ابناء ذكور وبنات فهل ابناء هذه البنت يرثوا ام لا؟ السؤال الأخر ام زوجى هذه لديها ٤ ذكور منهم اثنان عاقين لها ووصل بهم العقوق لحد ضربها وطردها من مسكنها وقد اوصت بحرمانهم من الميراث فهل يجوز ذلك ام لا؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
معنى كلام أهل العلم في عدم قبول توبة الزنديق
السلام عليكم اود استفساركم فقد قرأت ان توبة الزنديق مقبولة و هذا ما ذكرتم و ذكره الأئمة ولكن قرات ما نصه : في ارشاد ابن عقيل رواية عن الامام احمد لا تقبل توبة الزنديق باطنا و ضعفه فما معنى ذلك؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم الذبح للسيارة
بعض الناس عندما يشترون سيارة جديدة يذبحون ذبيحة ويلطخون السيارة بدم تلك الذبيحة؛ فما حكم الإسلام في ذلك؟
عبد الحي يوسف
هل أمسك عن التلاوة لإجابة المؤذن؟
أذهب إلى المسجد قبل الآذان لأتلو من المصحف الشريف، فعند دخول الوقت يبدأ المؤذن في الآذان، فهل أواصل التلاوة أم أنصت للأذان؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل هجر الزوجة لفراش زوجها يسقط حقها في النفقة
هل الحرمه اللي هاجره غرفه نوم زوجها تعتبر ناشز ولبس لها عانه
عبد الحي يوسف
هل هذا النكاح باطل؟
رجل مسلم كان يقيم في أمريكا تعرف بامرأة نصرانية، وعاشا معاً بغير زواج، بعد معرفتهما بوجود حمل تزوجا، وقد يكونان تزوجا بعد ولادة البنت الكبرى، ثم أنجبا ولداً وبنتاً بعد الزواج بخلاف البنت الأولى! لم يكن يعلم عن هذا الموضوع أحد غير الأبوين، الأم أسلمت منذ 7 أعوام أو يزيد، وحسن إسلامها والله أعلم، والوالد وإن كان محافظاً على الصلاة ولكنه غير ملتزم بكثير من شعائر الإسلام.
- تزوجت البنتان الكبرى والصغرى بدون أن يعلما شيئاً ولا زوجيهما، والآن عرفا بعد أن أنجبت الكبرى طفلين.
1 - هل تصح نسبة البنت الكبرى إلى الأب شرعاً واسماً وما ينبني عليه من ميراث وكل الأحكام الشرعية؟
2 - هل نكاح الأبوين باطل أم صحيح؟
3 - هل يصح زواج البنت الكبرى من زوجها؟ فالأب ليس بولي شرعي للبنت وتكون بذلك تزوجت بلا ولي! وإذا كان لا يصح زواج البنت، فما العمل الآن وقد نتج عن هذا الزواج طفلان؟ وإذا جددت صيغة العقد، فمن يكون وليها لو لم تصح نسبتها للأب؟ حيث إن أقارب الأب (الأعمام وجد) لا ينسبون إليها وليس لها أقارب من الأم؟ وهل واجب عليها تغيير الاسم؟
4 - البنت الصغرى مولودة بعد زواج الأبوين، فهل بذلك زواج البنت الصغرى صحيح؟
نرجو الرد بصفة عاجلاً رداً مفصلاً لو تكرمتم لحساسية المسألة.
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم زكاة المال الذي نجمعه لسداد الدين.
نحن شركاء عندنا عقار استثماري مؤجر.. لكننا نجمع ما يصلنا من إيجارات في حساب بنكي خاص لسداد دين البنك.. ولا نستخدم هذه الإيجارات.... فقط نجمعها.. حتى نقوم بسداد الدين الذي علينا للبنك وننتهي من الأقساط.. مع العلم بأن البنك يخصم الأقساط منا كل شهر.. لكننا نرغب في السداد المبكر للبنك حتى ننتهي من هذا الدين بأسرع وقت ممكن.. والآن جمعنا جزء من المبلغ المتبقي للبنك وحال عليه الحول.. لكنه لا يزال أقل من المبلغ الإجمالي المستحق للبنك.. هل نزكي هذا المبلغ الذي نجمعه لسداد الدين أو لا؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل يصير الكافر مسلماً بالصلاة
هل يصير الكافر مسلماً بالصلاة ؟ لأنني سمعت من صلى يدخل في الإسلام
عبد الحي يوسف
العمل في البنوك الربوية!
السلام عليكم لم أجد إجابة على هذا المشكل، وهو أني في الجزائر هناك مناصب خاصة بالبنوك، وقيل إن العمل في البنوك حرام لعمل البنوك على الربا، وأن أموالها كلها ربوية، هل يجوز العمل في مثل هذه الأماكن؟ علماً أن مناصب العمل في الجزائر ضعيفة إلى أبعد الحدود.
عبد الرحمن بن ناصر البراك
المشاركة في الانتخابات ودخول البرلمان
ما حكم الانتخابات والمشاركة فيها؟ وماحكم دخول البرلمان؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل في القرآن حروف عاطلة
يدعي المشكِّكُون أنَّهُ جاء في فواتح 29 سورةً بالقرآن الكريم حروف عاطلة، لا يُفهم معناها، مثل: الر، الم، المر، المص، حم، طس... وغيرها.
ونحن نسأل: إن كانت هذه الحروف لا يعلمها إلا الله (كما يقولون)، فما فائدتها لنا؟
إن الله لا يوحي إلا بالكلام الواضح؛ فكلام الله بلاغ وبيان وهدى للناس.
خالد عبد المنعم الرفاعي
حرية الردة
أَكَّدَ مُفْتِي مِصْرَ أنَّ من حَقِّ كُلِّ إنسانٍ اختيارَ دِينه، وأنَّ العقوبةَ الدُّنيويَّةَ لِلرِّدَّة لم تُطَبَّقْ على مَدارِ التَّاريخ الإسلاميِّ إلا على هؤلاء المرتَدِّينَ الذِينَ لم يَكْتَفُوا بِرِدَّتِهِمْ، وَإِنَّما سَعَوْا إلى تخريب أسس المجتمع وتدميرها.
وقال جمعة في بيانٍ: "إنَّ اللهَ قد كَفَلَ للبشريَّةِ جمعاءَ حَقَّ اختِيَارِ دِينِهِمْ دُونَ إِكْرَاهٍ أَوْ ضَغْطٍ خارِجِيٍّ، وَالاخْتِيَارُ يَعْنِي الحُرِّيَّةَ، والحُرِّيَّةُ تَشْمَلُ الحَقَّ في ارتكاب الأخطاء والذنوب طالما أنَّ ضَرَرَهَا لا يَمْتَدُّ إلى الآخرينَ.
ونُسِبَ إلى الدكتور علي جمعة في مقالٍ نشره منتدى يَهْتَمُّ بشؤون الأديان، ترعاه صحيفة (واشنطن بوست) ومجلة (نيوزويك) وجامعة (جورج تاون) الأمريكية، قولُه: إِنَّ الإسلامَ يَكْفُلُ لأَتْباعِهِ حَقَّ اختيارِ دِينٍ غيرِه من دون عِقاب دُنْيَوِيٍّ، مستشهدًا بآياتٍ قُرآنِيَّةٍ، تُنَاقِشُ حقًّا منحه الله لِكُلِّ البَشَر، وهو حريَّةُ الاعْتِقادِ، لكنه أضاف - بحسب ما جاء في المقال - أنَّ "وِجهةَ النظر الدينية ترى أَنَّ تَرْكَ المرْءِ لِدِينِهِ خَطِيئةٌ تَسْتَوْجِبُ عِقابًا إلهيًّا يوْمَ القيامَةِ، وإِذَا كان السُّؤالُ عَنْ رَفْضِ الإِنْسانِ دِينَهُ، فلا عقاب دنيويًّا، أمَّا إذا ارْتَبَطَتْ بِمُحاوَلَةٍ لِتَقْوِيضِ أُسُسِ المُجْتَمَعِ، فَيَجِبُ أَنْ تُحالَ القَضِيَّةُ على جهاز قَضَائِيٍّ يَقُومُ بِدَوْرِه في حِمايةِ المُجْتَمع، وَبِخِلاف ذلك؛ يُتْرَكُ الأمر حتَّى يَوْم القِيامة، ولا يتم التَّعامُلُ مَعَهُ في الحياة الدنيا، إنها مسألَةُ ضمير، وَهِيَ بَيْنَ المَرْءِ وَرَبِّه.
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |