إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
طلب فتوى
عبد الرحمن بن ناصر البراك
الفتاوى
منذ 2012-01-17
الإسورة المعدنية العلاجية
يباع في الصيدليات الآن سوار معدني بمبلغ ثمانين ريالاً لتخفيف الوزن وإزالة آلام العظام... فهل استخدامها جائز شرعا؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:
ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه رأى رجلاً وفي يده حلقة من صفر، فقال: "ما هذا؟" فقال: من الواهية. فقال: "انزعها فإنها لا تزيدك إلا وهناً، فإنك لو مت وهي عليك ما أفلحت أبداً". قال الشيخ محمد بن عبد الوهاب: رواه أحمد بسند لا بأس ... أكمل القراءة
خالد بن علي المشيقح
الفتاوى
منذ 2012-07-12
حرق جثث توسنامي
هل يجوز حرق الجثث في جنوب شرق آسيا بعد الحادث الأخير تعللاً بالخوف من تفشي الأمراض، وحفاظاً على مصلحة الأحياء؟
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
حرق جثث بني آدم هذا محرّم ولا يجوز؛ لأن حرمة المسلم ميتاً كحرمته حياً، ويدل لهذا حديث عائشة رضي الله تعالى عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "كسر عظم الميت ككسره حياً" (أخرجه أبو داود وإسناده ... أكمل القراءة
سعد بن تركي الخثلان
الفتاوى
منذ 2017-06-01
أحكام الحيض والاستحاضة؟
أحكام الحيض والاستحاضة؟
سعد بن تركي الخثلان
الفتاوى
منذ 2017-06-01
رجل يجمع تبرعات الزكاة للجمعيات الخيرية فهل يجوز تخصيص نسبة يأخذها، مقابل أتعابه؟
العامل على الزكاة هل يأخذ منها، مقابل أتعابه؟
سعد بن تركي الخثلان
الفتاوى
منذ 2017-06-01
ما حكم من ابتلي بمرض القولون ولا يستطيع امساك الريح؟
حكم الوضوء والصلاة للمصاب بانفلات الريح؟
سعد بن تركي الخثلان
الفتاوى
منذ 2017-06-01
هل أسلم علي المصلين في المسجد أثناء دخولي أو خروجي، وما هي صفة رد السلام للمصلي؟
ما حكم إلقاء السلام والرد عليه في المسجد؟
عبد الحي يوسف
الفتاوى
منذ 2012-01-14
صلاة الاستخارة
نريد شرحاً لصلاة الاستخارة، وهل الدعاء قبل السلام أم بعد السلام؟
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، وشكر الله لكم؛ ، أما بعد:
صلاة الاستخارة ركعتان من غير الفريضة؛ ثم الدعاء بعدهما قبل السلام أو بعده، والأفضل أن يكون قبل السلام، ويكون الدعاء بالصيغة المسنونة المعروفة مع تسمية الأمر الذي يريد أن يستخير الله فيه. أكمل القراءة
عبد الحي يوسف
الفتاوى
منذ 2012-01-14
جلسات مختلطة وسواليف
في بلادي للأسف يقال أنها دولة "مسلمة ديمقراطية" وسكانها مسلمون، ولكن التجمعات العائلية الأسبوعية والحفلات بأنواعها والأعراس أغلبها فيها منكرات واختلاط، وجلوس الأب وزوجته وابنه وابنته مع أخت الزوجة وزوجها وأبنائهما، ويأكلون مع بعض على مائدة واحدة متقابلين، ومن ثم يجلسون لشرب الشاي والقهوة والحلويات مع بعض، ويتضاحكون ويتحدثون بأمور كثيرة متنوعة (سوالف وسواليف)، وكلهم بالغين عاقلين مسلمين، ويقولون هذا حلال لأنه لا يوجد خلوة محرمة؛ والمحرم هي الخلوة فقط، وما دام المحرم موجود فهذا حلال طيب، مع الأخذ بالعلم أن البنات فتيات شابات وحجابهن هو الحجاب العصري (حجاب البنجابي) والمكياج والألوان والكعب العالي.
أرجو أن تفيدني بإجابة شرعية من غير انحياز لي ولطريقة سؤالي ووصفي للأشياء التي ذكرتها، لأنهم يقولون أننا محترمين ونعرف حدودنا؛ ولسنا بأطفال أو جهلة بديننا، فلدينا من الإطلاع والكتب ما لدينا، ونحن متعلمين وجامعيين.
أرجو أن تفيدني بإجابة شرعية من غير انحياز لي ولطريقة سؤالي ووصفي للأشياء التي ذكرتها، لأنهم يقولون أننا محترمين ونعرف حدودنا؛ ولسنا بأطفال أو جهلة بديننا، فلدينا من الإطلاع والكتب ما لدينا، ونحن متعلمين وجامعيين.
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
فإني أشكر للسائل غيرته على حدود الله أن تنتهك، وحرصه على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؛ لكنني لا أشاطره الرأي فيما أنسته في صيغة سؤاله من إنكار كون أولئك الناس مسلمين، والذي ينبغي أن يعلم أن هؤلاء القوم مسلمون ... أكمل القراءة
عبد الحي يوسف
الفتاوى
منذ 2012-01-14
كنت أحبها فخطبها خاطب
أنا شاب أعمل في مكان ما، ولكن لي ظروف خاصة حيث أني لا زلت أدرس، فأنا متأخر في دراستي بسبب أنني لم أكن أريد دخول هذه الكلية حيث أني أدرس في كلية من كليات القمة، فأنا حاليا أعمل في عمل وأتقاضى راتباً لا بأس به، وفى نفس الوقت يتبقى لي سنة في الدراسة، وبجانب دراستي الأكاديمية فأنا أدرس في معهد القراءات ولي دراسة أخرى في مجال التنمية البشرية.
لي زميلة في العمل تطورت بيننا علاقة، وكنت أنوي أن أتقدم لخطبتها، ولكني خشيت أن يتم رفضي وبالتالي أسبب لها حرجاً في العمل، وقد استخرت الله كثيراً وقلت بعد امتحاني سوف أحسم الأمر إن شاء الله، وكنت في إجازة لأداء الامتحان الخاص بي، ثم فوجئت بأنه قد تقدم لها شاب من بلدتهم وأهلها وافقوا عليه، ولم أستطع أن أفعل شيئا، فقد كنت في حينها غير قادر على اتخاذ أي قرار لظروف امتحاني، وأيضاً ليس لي أحد يقف بجانبي أو يساعدني في تكاليف زواجي غير الله أستند عليه؛ فأبي متوفى، وأخي الكبير متزوج وله طفلان، ولن أطلب منه مساعدتي في شيء، وحزنت حزناً شديداً لما عرفت هذا الأمر، ودعوت الله كثيرا أن يفرج عني، ولكني علمت أنها غير موافقة على هذا الخاطب، وأنها أجبرت من قبل أهلها على ذلك، أشعر بالندم الشديد لأنني لم أتقدم لخطبتها.
أنا الآن أريد أن أتقدم لخطبتها؛ ولكن بالطبع أهلها قد وافقوا على العريس الآخر وقرؤوا الفاتحة معه، ولكني أريدها وبشدة وهي غير راضية وغير موافقة على الشخص الآخر، فماذا أفعل؟ أريد أن أتقدم؛ ولكني لا أريد أن أجور على حق من سبقني إلى أهلها وفي نفس الوقت هي تريدني وأنا كذلك، فما العمل؟ أنا لا أريد أن أبدأ حياتي بمعصية لله فأنا أحاول جاهداً أن أضعه تجاهي ولو لم أضع الله أمامي كنت أقدمت على هذه الخطوة بدون أن أسأل أحد، ولكني لا أريد أن أرتكب معصية، فهل لو تقدمت لخطبتها أكون قد تعديت على الرجل الآخر؟ وأكون دخلت في قول النبي: "لا يخطب أحدكم على خطبة أخيه"؟ في حين أنها قد أجبرت عليه وهي تريدني وأنا كذلك! ماذا أفعل؟
لي زميلة في العمل تطورت بيننا علاقة، وكنت أنوي أن أتقدم لخطبتها، ولكني خشيت أن يتم رفضي وبالتالي أسبب لها حرجاً في العمل، وقد استخرت الله كثيراً وقلت بعد امتحاني سوف أحسم الأمر إن شاء الله، وكنت في إجازة لأداء الامتحان الخاص بي، ثم فوجئت بأنه قد تقدم لها شاب من بلدتهم وأهلها وافقوا عليه، ولم أستطع أن أفعل شيئا، فقد كنت في حينها غير قادر على اتخاذ أي قرار لظروف امتحاني، وأيضاً ليس لي أحد يقف بجانبي أو يساعدني في تكاليف زواجي غير الله أستند عليه؛ فأبي متوفى، وأخي الكبير متزوج وله طفلان، ولن أطلب منه مساعدتي في شيء، وحزنت حزناً شديداً لما عرفت هذا الأمر، ودعوت الله كثيرا أن يفرج عني، ولكني علمت أنها غير موافقة على هذا الخاطب، وأنها أجبرت من قبل أهلها على ذلك، أشعر بالندم الشديد لأنني لم أتقدم لخطبتها.
أنا الآن أريد أن أتقدم لخطبتها؛ ولكن بالطبع أهلها قد وافقوا على العريس الآخر وقرؤوا الفاتحة معه، ولكني أريدها وبشدة وهي غير راضية وغير موافقة على الشخص الآخر، فماذا أفعل؟ أريد أن أتقدم؛ ولكني لا أريد أن أجور على حق من سبقني إلى أهلها وفي نفس الوقت هي تريدني وأنا كذلك، فما العمل؟ أنا لا أريد أن أبدأ حياتي بمعصية لله فأنا أحاول جاهداً أن أضعه تجاهي ولو لم أضع الله أمامي كنت أقدمت على هذه الخطوة بدون أن أسأل أحد، ولكني لا أريد أن أرتكب معصية، فهل لو تقدمت لخطبتها أكون قد تعديت على الرجل الآخر؟ وأكون دخلت في قول النبي: "لا يخطب أحدكم على خطبة أخيه"؟ في حين أنها قد أجبرت عليه وهي تريدني وأنا كذلك! ماذا أفعل؟
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
فيا أخي أسأل الله تعالى أن يربط على قلبك، وأن يفرج همك وينفس كربك ويبدلك خيراً مما ذهب، وأن يجعل عاقبة أمرك رشدا، واعلم علَّمني الله وإياك أنه لا يجوز لك التقدم لخطبة تلك الفتاة ما دامت الموافقة قد صدرت من أهلها ... أكمل القراءة
عبد الحي يوسف
الفتاوى
منذ 2012-01-14
حلف بالطلاق وله أكثر من زوجة فعلى من يقع؟
إذا كان للرجل أكثر من زوجة، وفي مرة من المرات حلف بالطلاق أمام الناس، على من يقع الطلاق من النسوة الأربعة اللاتي في عصمته؟
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، وشكر الله لكم، أما بعد:
لا يجوز للرجل أن يحلف بالطلاق؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "من كان حالفاً فليحلف بالله أو ليصمت"، وقوله: "الحلف بالطلاق والعتاق يمين الفساق"، ومن كان له أكثر من زوجة وحلف بالطلاق ناوياً إياه ... أكمل القراءة
عبد الحي يوسف
الفتاوى
منذ 2012-01-12
تريد الحج وزوجها يرفض دون سبب
امرأة تريد أداء حجة الفريضة من مالها، وزوجها يرفض من غير توضيح السبب، علماً بأن لديه زوجة ثانية وله منها أولاد ظروفهم المادية متعسرة بعض الشيء، بعكس الأولى التي لم تنجب، فهل تعصيه وتحج؟
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
فإن الله تعالى خاطب بالحج كل مستطيع فقال سبحانه: {وَلِلهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا} ﴿آل عمران: ٩٧﴾، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "أيها الناس إن الله كتب عليكم الحج ... أكمل القراءة
عبد الحي يوسف
الفتاوى
منذ 2012-01-12
قيمة الفدية
والدي لا يستطيع الصوم بسبب مرضه؛ فما مقدار ما يخرج من الفدية؟ وما قيمتها بالنقد؟ وهل يجوز لي أنا ابنه أن أخرجها نيابة عنه؟ وهل يجوز إخراجها مجتمعة لمحتاج واحد فقط؟
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
أولاً: ليس على والدك حرج في ترك الصيام لكونه مريضاً، وقد قال الله تعالى: {لَا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا} ﴿البقرة: ٢٨٦﴾، وقال: {يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ} ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00
يتبقى على
1
صفر
1446
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |