إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
الشبكة الإسلامية
يستحب لمن صلى منفرداً أن يؤذن ويقيم
هل يجب على المرء أن يؤذن ويقيم لكل فرض يؤديه منفردا؟ وهل هذا ينطبق على النساء؟ أفيدونا أفادكما الله.
الشبكة الإسلامية
أذنوا في مسجدكم بالتناوب أو رتبوا مؤذناً
أنا أعيش في الغرب للأسف. وأحيانا آتي إلى المسجد في وقت الصلاة إلا أنه لا يوجد أحد يوذن. فأقوم بالآذان بنفسي، وسؤالي: هل يجوز عدم الآذان في المسجد؟ حيث إنه لا يوجد مؤذن راتب في مسجدنا؟
الشبكة الإسلامية
ليس من السنة قراءة الفاتحة بعد الأذان
ما حكم قراءة الفاتحة بعد الأذان مباشرة؟
وجزاكم الله خيراً.
الشبكة الإسلامية
لا يطالب المؤذن بغير الدعاء بعد الأذان
هل يجب على المؤذن متابعة الأذان (بمعنى أن يجيب نفسه). أم ذلك مقتصر على من يسمع الأذان؟
وجزاكم الله خيرا.
عبد الله بن عبد العزيز العقيل
حكم الإقعاء في الصلاة وصفته
سائل يسأل عن حكم الإقعاء في الصلاة، وما صفته، وهل الحديث الوارد فيه مرفوع، ومن رواه، وما الحكمة في ذلك؟
محمد الحسن الددو الشنقيطي
حكم شراء البضائع المستعملة المظنون فيها السرقة
عبد العزيز بن باز
حكم وضع المناكير لمدة خمسة فروض
ما حكم وضع المناكير لمدة خمسة فروض ثم مسحه هل يجوز ذلك؟
محمد الحسن الددو الشنقيطي
تعريف النص والظاهر
عبد الله بن عبد العزيز العقيل
حكم أذان المسافر ومن يصلي خارج البلد
خرجنا مع مجموعة من الزملاء آخر النهار إلى خارج البلد للتمشية، وشم الهواء، ولما غابت الشمس، وأردنا الصلاة قام أحد الإخوان ليؤذن، فقال بعضهم: تكفي الإقامة عن الأذان. وقال آخرون: بل نؤذن ونقيم. وأورد بعضهم أن الأذان لا يجب إلا على المقيم في البلد. وأخيرا اتفقنا على أن نؤذن ونقيم على أن نسأل عن حكم هذه المسألة، وهل يجب الأذان على المسافر كما يجب على المقيم في البلد. أم لا؟
الشبكة الإسلامية
حكم ترك المؤذن (أن) من (أشهد أن لا إله إلا الله)
يا شيخ لدينا مؤذن يقول في الأذان "أشهد لا إله إلا الله" وينسى "أن" فهل هذا من مبطلات الصلاة أم أن الصلاة صحيحة؟
الشبكة الإسلامية
التثويب.. تعريفه.. وحكمه
ما هو التثويب وما هو حكمه في صلاة الفجر؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
فراق الزوجة الزانية
فضيلة الشَّيخ الكريم، السَّلام عليْكم ورحْمة الله وبركاتُه،
أرجو إفادتي، حيثُ إني أتعذَّب ليْلَ نَهار.
أنا أعمل في إحدى الدُّول العربيَّة، منذ ثلاثةِ شهور أتاني اتِّصال هاتِفي من شخص لا أعرفه، يُخبرني أنَّ زوْجتي تَخونُني، وأنَّها كانت تَخونُني حتَّى قبل الزَّواج، وأعطاني مِن الأمارات ما لا يَقْبل الشَّكَّ، مِن حيثُ وصفُ العَورة والجسد، وحتَّى ما يَحدُث بيْني وبين زوْجتي أثْناء العلاقة الحميمة، حتَّى وصف جسدي أنا شخصيًّا، وخصوصًا عضْوي الذَّكري، وهِي كلُّها أشياء لا يُمكِن دحْضُها، ولا يعْرِفها سواي أنا وزوجتِي، ممَّا جعلني أستَحْضِر ذهني لأتذكَّر ما حدث ليلة عرْسِي.
وبعْد استِرْجاعي ما حدث ليلةَ عرسي بعد خلوتي مع زوْجتي، حيثُ إنِّي تذكَّرت أنَّني لم أشْعر بوجود غِشاء بكارة؛ ولكنَّها فجأةً قالت لي: إنَّها تُريد ماءً ساخنًا، فجريْتُ وأحْضرتُ لها الماء، ولمَّا عُدتُ وجدتُ معها خِرْقة وقد غطَّاها الدَّم القاني تَمامًا، وبعد أن بَحثتُ عرفت أنَّ دم غِشاء البكارة ليس غزيرًا، ولونه فاتِح وليس كلوْن دم الجُروح، بالإضافة إلى أن عضْو الزَّوج لا بد أن يمسَّه ذلك الدَّم، وهو ما لم يَحدث معي.
وحين صارحْتُها بما حدث، قالت لي بمُنْتهى البُرود: وهل عندَك دليل؟ وقالت: إنَّها تشكُّ في أني أتاني اتِّصال.
ومن يومِها بدأَت تنْقل ملابسَها سرًّا إلى بيْتِ أمِّها، وفي يومٍ جرَت وذهبتْ إلى أمِّها ولم تعد، وفُوجئتُ أنا وأهلي بأنَّها اشْتَكَتْني أنا وأهلي بإهانَتِها وضرْبِها، دون أن يعرف أهلي بالأمر، ودون أن يسأل أهلُها أهلي عمَّا حدث، ممَّا أكَّد لي صِدْقَ ما عرفت، بالإضافة إلى أشياءَ أُخْرى أثبتتْ لي، علمًا بأنَّ عقد زواجِنا مكتوب فيه أنَّها بِكْر رشيد.
فماذا أفعل معها؟ وكيْف التصرُّف في هذا الأمر مع تأكُّدي من شكوكي؟ وهل لها حقوقٌ عندي؟ علمًا بأنَّها حامل.
أفيدوني سريعًا أثابَكم الله، حيث إنِّي لا أنام منذُ حدث ما حدث، وانهارتْ صحَّتي وحياتي من كثْرة التَّفْكير، كما أودُّ أن أعرف: هل لها حقوقٌ عندي إذا طلَّقْتُها لهذا السبب؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |